Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مستشار “ابن زايد” يتطاول على العُمانيين ويصفهم بـ”القلة التائهة” التي تجترّ ماضيها.. هكذا جاءته الرّدود | القصة الكاملة
    الهدهد

    مستشار ابن زايد يثير غضب العمانيين بوصفهم بالتهاون ويثير ردود فعل حادة بينهم

    وطن3 نوفمبر، 2018آخر تحديث:3 نوفمبر، 20186 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعد إصرار الإمارات سرقة تاريخ بلادهم لصنع حضارة غير موجودة، شن عدد من الكتاب والإعلاميين والسياسيين العمانيين هجوما عنيفا على مستشار ولي عهد أبو ظبي عبد الخالق عبد الله بعد إصراراه على نسب البحار العماني أحمد بن ماجد للإمارات، ملقنين إياه درسا في التاريخ.

     

    بدأت القصة بتأييد عبد الخالق عبد الله لما ورد على لسان حاكم الشارقة سلطان محمد القاسمي في كلمته بمعرض “الشارقة الدولي للكتاب 2018” وزعمه أن البحار العماني التاريخي المعروف أحمد بن ماجد أصله إماراتي.

     

    وقال “عبد الله” في سلسلة تدوينات له عبر “تويتر” رصدتها “وطن”:” في محاضرته القيمة ذكر الشيخ الدكتور سلطان القاسمي ان البحار أحمد بن ماجد موطنه القصيم ومسكنه جلفار في الإمارات وبعض من سلالته في الإمارات وبعضهم الآخر يتواجدون في الكويت حاليا ويعرفون بآل ماجد أتوا من منطقة كونك في ساحل فارس 1″.

    في محاضرته القيمة ذكر الشيخ الدكتور سلطان القاسمي ان البحار أحمد بن ماجد موطنه القصيم ومسكنه جلفار في الإمارات وبعض من سلالته في الإمارات وبعضهم الآخر يتواجدون في الكويت حاليا ويعرفون بآل ماجد أتوا من منطقة كونك في ساحل فارس 1 pic.twitter.com/fLCizhi5Ig

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    وأضاف في تغريدة أخرى، أنه من “المؤكد ان الغموض يلف سيرة أسد البحار أحمد بن ماجد فاهل الإمارات يقولون انه إماراتي وأهل عمان يقولون انه عماني والبعض يقول اصله هندي من غوجرات وكاتب إيراني ينسبه لبلدة في إيران. الكل يود ان يكون له نصيب في هذا البحار العظيم الذي اتهم انه ارشد فاسكو دي جاما للوصول الى الهند 2”.

    والمؤكد ان الغموض يلف سيرة أسد البحار أحمد بن ماجد فاهل الإمارات يقولون انه إماراتي وأهل عمان يقولون انه عماني والبعض يقول اصله هندي من غوجرات وكاتب إيراني ينسبه لبلدة في إيران. الكل يود ان يكون له نصيب في هذا البحار العظيم الذي اتهم انه ارشد فاسكو دي جاما للوصول الى الهند 2 pic.twitter.com/5mzHOu1V7p

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    وفي أعقاب التحليل السابق، خرج “عبد الله” زاعما أن “ابن ماجد” إماراتي موجها للسطنة كلمات حادة متهما إياها بأن لديها عقدة نقص بالقول:” الآن ووفق أصدق رواية وأحدثها احمد بن ماجد نسبه يرجع من القصيم من بني تميم ومسكنه جلفار في رأس الخيمة وجلفار إماراتية وأسرته تعيش في الإمارات وبالتالي احمد بن ماجد إماراتي 100% شاء من شاء وأبى من أبى خاصة قلة تائهة تجتر ماضيها ولديها عقدة نقص من حاضرها ولا تعرف مستقبلها 3″.

    الآن ووفق أصدق رواية وأحدثها احمد بن ماجد نسبه يرجع من القصيم من بني تميم ومسكنه جلفار في رأس الخيمة وجلفار إماراتية وأسرته تعيش في الإمارات وبالتالي احمد بن ماجد إماراتي 100% شاء من شاء وأبى من أبى خاصة قلة تائهة تجتر ماضيها ولديها عقدة نقص من حاضرها ولا تعرف مستقبلها 3

    — Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    وتصدى عدد من الإعلاميين والكتاب والسياسيين العُمانيين، لمستشار “ابن زايد”، مؤكدين بأن عقدة النقص لا يعاني منها سوى الإمارات التي احترفت الخيانة والنفاق، في حين ذكره آخرون بالتاريخ الذي يفند روايته المزعومة.

     

    وقال الإعلامي موسى الفرعي في رده على عبد الخالق عبد الله:” اجترار الماضي و عقدة النقص مبدأ لا يتقنه سواكم ولا يورّثه للأجيال سواكم، أما عمان تستحضر ماضيها المشرف لتفهم حاضرها في الوقت الذي افتقرتم فيه للتاريخ، وحاضر عمان يضرب مثلا في السلام والمحبة في الوقت الذي احترفتم فيه الخيانة والنفاق والدموية وبهذا يتبين مستقبل كل واحد منا.”.

    اجترار الماضي و عقدة النقص مبدأ لا يتقنه سواكم ولا يورّثه للأجيال سواكم، أما عمان تستحضر ماضيها المشرف لتفهم حاضرها في الوقت الذي افتقرتم فيه للتاريخ، وحاضر عمان يضرب مثلا في السلام والمحبة في الوقت الذي احترفتم فيه الخيانة والنفاق والدموية وبهذا يتبين مستقبل كل واحد منا.

    — موسى الفرعي (@moosaFarei) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    أما الكاتب العماني حمد بن سالم فغرد قائلا:” الدواب التي على شكل بشر نصيبهم الحظر أنسب لهم”.

    الدواب التي على شكل بشر نصيبهم الحظر أنسب لهم

    — حمد بن سالم ?? {#السيف_السريع_3} (@HSalalawi) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    من جانبه، قام الإعلامي نصر البوسعيدي بتذكير “عبد الله” بقرار سلطان عمان ناصر بن مرشد اليعربي بتعيين والي عماني على جلفار الإمارتية، واصفا الإماراتيين بالأبناء التائهين منذ عام 1970.

    رحم الله قادة #عُمان وأئمتهاوهم يحرصون كل الحرص على إقامةالعدل لكل المدن العمانية الممتدة للبحرين قبل توهان الأبناء بحدود عام1970م
    لله درك أيها العماني #ناصر_بن_مرشد_اليعربي وأنت تعين ولاتك وتوصيهم بالعدل اتجاه مدن #عُمان في #جلفار و#ساحل_عُمان_المتصالحhttps://t.co/aCKHqXoab2

    — نصر البوسعيدي (@BusaidiNaser) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    أما نائب رئيس مجلس الشورى العماني السابق إسحاق سالم السيابي فقد رد على “عبد الله” بتغريدة سابقة، أكد فيها على كذبه.

    https://t.co/rT3rf1ExXR

    — اسحاق بن سالم السيابي (@ishaqsiabi) ٣ نوفمبر ٢٠١٨

    يشار إلى أن أحمد بن ماجد بن محمد “السيباوي” (821 هـ – 906 هـ)، هو ملاح وجغرافي عربي من عُمان، برع في الفلك والملاحة والجغرافيا وسماه البرتغاليون (بالبرتغالية: almirante‏) ومعناها أمير البحر.

     

    ويلقب”معلم بحر الهند”، كما كتب العديد من المراجع الملاحية، وكان خبيراً ملاحياً في البحر الأحمر وخليج بربرا والمحيط الهندي وبحر الصين.

     

    ويتمتع “ابن ماجد” بأشهر اسم في تاريخ الملاحة البحرية لإرتباط اسمه بالرحلة الشهيرة حول رأس الرجاء الصالح إلى الهند حيث قام ابن ماجد بمساعدة فاسكو دي غاما لاكتشاف طريق الجديد الموصل إلى الهند.

     

    ولابن ماجد الفضل في ارساء قواعد الملاحه للعالم، وفقد بقيت آراؤه وأفكاره في مجال الملاحه سائده في كل من البحر الأحمر والخليج العربي وبحر الصين حتى سنة 903 هجرية.

     

    ومحاولات الإمارات السطو على تاريخ سلطنة عُمان، ليست حالة واحدة، ولا اثنتان، بل ثلاث حالات، لا يفصل بينها زمن طويل، لكن مصدرها واحد، وإن اختلف أسلوب التنفيذ أو وسيلته.

     

    الحالة الأولى: كانت عند افتتاح ما يسمى بمتحف اللوفر بأبوظبي، حيث ظهرت لوحة تحمل خارطة سلطنة عمانوقد أُزيل منها محافظة مسندم بالكامل، وأُلْحِقَت بدولة الإمارات العربية المتحدة. ورغم فداحة م حدث لم تقدم الإمارات عتذارا رسميا .

     

    الحالة الثانية: وقعت في شهر مارس الماضي، عندما نشرت شركة إماراتية فيديو ترويجيا عن مركز تجاري يفترض أنه يُقام في قلب العاصمة العمانية مسقط، وفي ذلك الفيديو خارطة للسلطنة، وقد أُزيل منها محافظة مسندم. ورغم أن الشركة الإمارتية اعتذرت للجمهور العماني، إلا أن الحدث يثير حالة من الشك والاستغراب، إذْ تأتي بعد وقت قصير من الحالة الأولى.

     

    الحالة الثالثة: وقعت بعد ثلاثة أشهر من الحالة الثانية، عندما ضبطت الجهات الرسمية في أحد المراكز التجارية المعروفة في مسقط، بعض الدفاتر المدرسية التي طُبع على غلافها خارطة سلطنة عمان، وأُزيل منها محافظة مسندم، واتضح أن تلك الدفاتر صُنعت في دولة الامارات.

     

    والحالات الثلاث لها مدلولات خطيرة، فهي لا يمكن أن تكون صدفة أو عرضية أو غير متعمدة، فتكرارها من ذات المصدر، وتتابُعُها الزمني البسيط، يكشف عن عمل ممنهج ومخطط له، مع اختلاف في أسلوب التنفيذ.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد بن ماجد الإمارات سلطنة عمان عبد الخالق عبد الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter