Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هذا ما فعله يوسف العتيبة.. صحيفة أميركية للكونغرس: حاسِبوا الإمارات فهي أيضاً متورطة في اغتيال خاشقجي | القصة الكاملة
    تقارير

    هذا ما فعله يوسف العتيبة.. صحيفة أميركية للكونغرس: حاسِبوا الإمارات فهي أيضاً متورطة في اغتيال خاشقجي | القصة الكاملة

    وطن1 نوفمبر، 2018آخر تحديث:11 يناير، 20216 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    يوسف العتيبة سفير الإمارات في أمريكا watanserb.com
    يوسف العتيبة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أفلتت الإمارات حتى اللحظة من محاسبة الغرب والخضوع لمراقبته الدقيقة، على خلفية مقتل جمال خاشقجي. والسر يمكن عند سفيرها يوسف العتيبة، الذي تمكّن من إدارة الأزمة بكفاءة أكثر من السعوديين، كما هو واضح.

     

    ولكن هل صفحة الإمارات ناصعة كبياض عباءات حكامها؟ مجلة The American Conservative الأميركية تعتبر أن تورط الإماراتيين في الانتهاكات التي تحصل في منطقة الشرق الأوسط لا يقل عن السعوديين.

     

    ودعت المجلة الكونغرس الأميركي لاتخاذ خطوات جدية لكبح الإمارات، بعدما تورطت في أكثر من حرب وكارثة إنسانية.

     

    لا ينبغي إعطاء الإمارات فرصة للتملص من مسؤوليتها من دماء خاشقجي

    يبدأ كاتبا المقال ريتشارد سوكولسكي ودانيال ديبيتريس بملف قتل جمال خاشقجي على يد فرقة اغتيال سعودية، في مطلع أكتوبر/تشرين الأول. ويعتبران أن محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي وراعي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، يشعر حالياً بالزهو. إذ نجحت المغامرة الإقليمية الكارثية التي خاضها ربيبه واستبداده الشرس في إبعاد أنظار واشنطن عن مسؤولية الإمارات عن المذبحة التي تعصف بالمنطقة.

     

    وإذا كان البيت الأبيض يرفض محاسبة الإمارات على تقويض مصالح الولايات المتحدة، فيجب على الكونغرس أن يستخدم سلطته الدستورية للقيام بهذا الدور، كما أشار التقرير.

     

    ولا من «وحشيتها وتهورها» في اليمن وتسببها في أكبر كارثة إنسانية

    طوال فترة الحرب في اليمن المستمرة منذ ثلاثة أعوام ونصف العام، كان الإماراتيون «متوحشين ومتهورين مثل السعوديين». وفي الوقت الذي تقصف فيه الطائرات السعودية مدنيين أبرياء في قاعات الأفراح، والجنازات، والمنازل، والأسواق، والمدارس، والموانئ، ساهمت القوات الإماراتية على الأرض في الكارثة الإنسانية. فقد كان الهجوم العسكري الذي تقوده الإمارات في مدينة الحديدة الساحلية وحولها بمثابة كارثة:

     

    نزح أكثر من 400 ألف يمني، منذ يونيو/حزيران.

    أدى القتال إلى تفاقم أزمة الغذاء والمجاعة، المخيفة أصلاً، في البلاد.

    أبلغت منظمات حقوق الإنسان عن مراكز اعتقال سرية تديرها الإمارات تعرَّض المعتقلون فيها للتعذيب والضرب والصدمات الكهربائية والقتل.

    دفعت العائلة المالكة في الإمارات أموالاً لجنود متقاعدين كانوا ينتمون للقوات الخاصة الأميركية لتعقب واغتيال شخصيات سياسية يمنية، تعتقد أنها متحالفة مع جماعة الإخوان المسلمين.

    في عدن، نظمت الإمارات، ومولت، ودفعت أموالاً لميليشيات لإثارة عنف جنوني بطريقة غير مباشرة.

     

    إذا اعتبر اليمنيون يوماً أن التدخل الإماراتي عمل بطولي للدفاع عن سيادة بلادهم ضد ميليشيا لا تعرف الرحمة تدعمها إيران، فإنهم الآن يصورون هذا التدخل الآن بأنه احتلال، إن لم يكن استعماراً.

     

    فرضها حصاراً على قطر بحجة الإرهاب قسّم مجلس التعاون وأضر السعودية وأميركا

    تعد الإمارات جزءاً من تحالف الدول العربية، الذي تقوده السعودية مع البحرين ومصر، والذي فرض حصاراً على قطر في مايو/أيار عام 2017. كانت هذه الدول تحاول، من بين أمور أخرى، إنهاء ما تسميه «الإرهاب» القطري، وقطع علاقاتها مع إيران، وإجبارها على التوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى واتباع سياسة خارجية أقل استقلالية، كما جاء في بيان التحالف. لكن الإمارات اتخذت موقفاً أكثر تشدداً من السعوديين ضد القطريين.

     

    ويرجع هذا جزئياً إلى أنها أكثر تشدداً من الرياض بشأن القضاء على أي أثر لنفوذ الإخوان المسلمين في قطر والمنطقة ككل. كانت المقاطعة، التي أدت إلى انقسام شركاء أميركا في مجلس التعاون الخليجي، كارثة لكل من الإمارات والسعودية.

     

    إذ منحت إيران وتركيا فرصة لزيادة نفوذهما في الدوحة. لم تسر بشكل جيد كذلك بالنسبة لواشنطن، التي كانت تأمل في تشكيل جبهة خليجية موحدة لاحتواء النفوذ الإيراني. لكن بالنسبة للإمارات، كان السعوديون بديلاً مفيداً لتنفيذ طموحاتها الإقليمية الضخمة. إذ مكَّنَتها العلاقة التي تجمعها بالسعودية من أن يصبح لها نفوذ أكبر من حجمها، وهذا ليس بالأمر الجيد.

     

    وفي ليبيا قضت على أي أمل في الاستقرار طمعاً في النفط

    واعتبر الكاتبان أن الإمارات لا تنوي خيراً في ليبيا كذلك، مما يقوض سياسة أميركا وحكومة الوفاق الوطني التي أقرتها الأمم المتحدة. إذ قدمت دعماً عسكرياً شاملاً للواء خليفة حفتر والجيش الوطني الليبي الذي يقوده، في انتهاكٍ مباشرٍ لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

     

    ووفقاً لفريق خبراء الأمم المتحدة المعني بليبيا، فمن المحتمل أن الإمارات قد زودت الجيش الوطني الليبي بمروحيات هجومية وناقلات جند مُدرَّعة ومركبات عسكرية أخرى، لا تضاهي خصومه المسلحين بأسلحة خفيفة. وتفيد التقارير أن الطائرات المقاتلة الإماراتية تقدم دعماً جوياً لقوات حفتر.

     

    ونشرت صحيفة Wall Street Journal أن مسؤولين إماراتيين ناقشوا هذا الصيف خطة لتصدير النفط الخام الليبي خارج شركة النفط الوطنية الرسمية، وذلك من أجل زيادة الضغط المالي على الولايات المتحدة وحكومة الوفاق الوطني. باختصار، جعلت الإمارات من الصعوبة بمكان تحقيق الاستقرار في ليبيا البائسة.

     

    سجلها في حقوق الإنسان ليس أفضل من السعودية

    قد لا يبدو أن الإمارات في صف السعودية فيما يتعلق بالقمع الداخلي وانتهاك حقوق الإنسان، لكن الأمر ليس كذلك. إذ وثقت منظمة Human Rights Watch سجلها السيئ في منع حرية التعبير وعدم التسامح مع الانتقاد الداخلي والمعارضة، واستمرار الانتهاكات تجاه عدد كبير من العمال المهاجرين الأجانب، إلى جانب حقوق المرأة المنتقصة.

     

    ويتعرض الإماراتيون الذين تحدثوا عن قضايا حقوق الإنسان لخطر الاعتقال التعسفي والسجن والتعذيب. ويقضي العديد منهم فترات طويلة في السجن؛ وغادر العديد منهم البلاد تحت الضغط.

     

    لكنها على الأقل «أقل حماقة وأكثر كفاءة» تحت توجيهات العتيبي

    واعتبر المحللان السياسيان أن الإمارات لا تقل سوءاً بدرجةٍ كبيرة عن السعودية، ولكنها أقل حماقة وأكثر كفاءة.

     

    وهذا ما سمح لها بالإفلات من محاسبة الغرب، والهروب من الخضوع لمراقبته الدقيقة. فالإمارات، مثل السعودية، تعتبر أن دعم واشنطن العسكري والدبلوماسي غير المشروط أمر مفروغ منه.

     

    وقد أنفقت أبوظبي 21.3 مليون دولار في العام الماضي، للتأثير على سياسة الولايات المتحدة. وقد أثبت يوسف العتيبة، سفير الإمارات في الولايات المتحدة، أنه بارع للغاية في الترويج لنفوذ بلاده. إذ أفادت تقارير أنه يزعم أن جاريد كوشنر «رهن إشارته».

     

    في الواقع، يبدو أن الإمارات قد أقنعت السياسة الخارجية الأميركية برمتها بأن مصالح أبوظبي وواشنطن فيما يتعلق بالأمن القومي متطابقة، ويجب ألا تُحاسب على أخطائها.

     

    دعوات إلى فرض الكونغرس عقوبات على الإمارات

    واعتبرت الصحيفة أن الزعماء السياسيين للولايات المتحدة «أجبن من أن يدينوا سلوك الإمارات السيئ، وأكثر تردداً من أن يفرضوا عقوبات عندما تقوِّض الإمارات أهداف الولايات المتحدة في المنطقة، وأخوف من أن ينأوا بأميركا عن الحرب الطائفية والكارثة الإنسانية التي شنَّها الإماراتيون».

     

    وأضافت: «إذا وجد الكونغرس الشجاعة لمعاقبة روسيا، وسوريا، والسعودية على سلوكهم القمعي وانتهاكات حقوق الإنسان، فلا ينبغي أن يتخذ موقفاً سلبياً تجاه تجاوزات الإمارات». وختمت: «مصالح أميركا والقيم الأخلاقية لا ترضى بأقل من ذلك».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبو ظبي أمريكا الإمارات السعودية الكونجرس جمال خاشقجي-2 عدن عيال زايد محمد بن زايد يوسف العتيبة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ولد العز العماني on 1 نوفمبر، 2018 5:35 ص

      اصلا مافي مصيبه أو خيانه أو غدر في العالم الا وراه الامارات

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter