Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السلطان “قابوس” نجح في إثنائه عن رأيه في قضيتين.. صحيفة إسرائيلية تنشر كواليس جديدة عن زيارة “نتنياهو” لعُمان | القصة الكاملة
    تقارير

    السلطان “قابوس” نجح في إثنائه عن رأيه في قضيتين.. صحيفة إسرائيلية تنشر كواليس جديدة عن زيارة “نتنياهو” لعُمان | القصة الكاملة

    وطن31 أكتوبر، 2018آخر تحديث:31 أكتوبر، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “يسرائيل هايوم” العبرية عن تفاصيل جديدة حول كواليس الزيارة التي أجراها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لسلطنة عمان يوم الخميس الماضي، كاشفة حكمة السلطان قابوس بن سعيد أثنت “نتنياهو” عن رأيه في ملفين أو قضيتين لم يكشف عنهما.

     

    وقالت الصحيفة إن زيارة “نتنياهو” لسلطنة عمان، ولقائه بالسلطان قابوس بن سعيد، يوم الخميس الماضي، للمرة الأولى، قد سبقه لقاءات متعددة لنتنياهو مع وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي.

     

    وأكدت الصحيفة العبرية أن نتنياهو التقى بوزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي بن عبد الله، “قبل أكثر من عام ونصف العام، خارج إسرائيل، أثناء رحلات رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الخارجية، وبأنها أكثر من لقاء، وليس لقاء واحد فقط.

     

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن وزير الخارجية العماني زار إسرائيل في شهر فبراير/ شباط الماضي، خلال زيارته للسلطة الفلسطينية، حيث التقى يوسف بن علوي بن عبد الله، مع مسؤولين إسرائيليين، وبأنه في هذه الأثناء، تواصل نتنياهو” مع السلطان قابوس بن سعيد، هاتفيا، وغير مرة، وذلك أثناء لقاء بن علوي ونتنياهو، في إسرائيل.

     

    وأفادت الصحيفة العبرية أنه بعد لقاء نتنياهو بالسلطان قابوس أقيم حفل موسيقي لرئيس الوزراء الإسرائيلي، وكان وقتها نتنياهو مستمتعا بالموسيقى، التي اخترقت قلبه ولامست روحه، خاصة وأنها موسيقى مزيج من الأفريقية والهندية والفارسية.

     

    وأوردت الصحيفة على لسان مصدر سياسي إسرائيلي مسؤول أن زيارة نتنياهو لسلطنة عمان استغرقت 12 ساعة كاملة، تأثر خلالها رئيس الوزراء الإسرائيلي بشخصية السلطان قابوس بن سعيد، وبحكمته، وبأنه بالفعل ترك أثره عليه، حيث نجح السلطان العماني في إثنائه عن رأيه في قضيتين أو ملفين، لم يفصح عنهما المصدر الإسرائيلي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السلطان قابوس بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    11 تعليق

    1. هزاب on 31 أكتوبر، 2018 2:04 ص

      (قالت الصحيفة إن زيارة “نتنياهو” لسلطنة عمان، ولقائه بالسلطان قابوس بن سعيد، يوم الخميس الماضي، للمرة الأولى، قد سبقه لقاءات متعددة لنتنياهو مع وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي.) هاها ها ! يا خبر اليوم بفلوس بكرة ببلاش! هذي النقطة كانت أكبر خلافاتنا مع المعرفات العمانية والتي دافعت عن المسؤول العماني دون أية خجل وقتها ! (أكدت الصحيفة العبرية أن نتنياهو التقى بوزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي بن عبد الله، “قبل أكثر من عام ونصف العام، خارج إسرائيل، أثناء رحلات رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، الخارجية، وبأنها أكثر من لقاء، وليس لقاء واحد فقط.) ركزوا فقط على أكثر من لقاء وليس لبقاء واحد فقط!!! ههه واستعدوا لهذا الكلام (أشارت الصحيفة العبرية إلى أن وزير الخارجية العماني زار إسرائيل في شهر فبراير/ شباط الماضي، خلال زيارته للسلطة الفلسطينية، حيث التقى يوسف بن علوي بن عبد الله، مع مسؤولين إسرائيليين، وبأنه في هذه الأثناء، تواصل نتنياهو” مع السلطان قابوس بن سعيد، هاتفيا، وغير مرة، وذلك أثناء لقاء بن علوي ونتنياهو، في إسرائيل.) هذي النقطة كانت تمثل مشكلة للمعرفات العمانية وأن وزيرهم زار الفلسطينيون فقط وعمان لا تتواصل مع تل أبيب لا سرا ولا جهرا ! ههههههه! وقبل حتى كلام هذه الصحيفة الصهيونية ذكرنا قصة الحفل الموسيقي الصاخب والكبير للزائر الصهيوني الكبير لمسقط وعمان ! وها هو الخبر هنا ! طيب الاثناء عن الرأي لا يعني الموقف ! واليهود قوم كانوا يخادعون ويقتلون أنبيائهم فكيف بحاكم بلد عربي أثنى رأيهم ؟! والأسخف من ذلك لم يتم ذكر الموضوعين! صراحة هذه الزيارة ستكون قمة المضاحك والمساخر على مسقط وعمان ! من احداثها كأن نتنياهو زار مسقط وعمان واقام فهيا 40 سنة ! ههههه! 40 سنة هي التيه العماني والصهيوني المشترك ! هههه! قال التيه فجاءه نتنياهو ! هههههه !

      رد
    2. أحمد المزيني on 31 أكتوبر، 2018 2:51 ص

      حينما تكون عمان و سيدها في أي قضية تنجذب و جهات نظر الأطراف لرؤية السلطان قابوس بحكمتة و حنكته و فكره الذي يشيد به جميع من قابله ، هذا هو قابوس عمان عهدناه منذ بداية حكمة لعمان فقد إستطاع إنتشال عمان من الظلام إلى النور و حوله لبلد السلام بعد أن إنتهج التفاهم السلمي لجميع القضايا بعيدا عن الحروب و إهلاك الحرث و النسل و لا نشك في نواياه السليمة إتجاه مصلحة الأمة و خاصة القضية الفلسطينية و كما أسلفت في طرحي دعونا ننتظر و لا نحكم على زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية حتى تتضح لنا الصورة ، فقابوس حلال الصعاب و هو الشخص الوحيد في العالم القادر على جمع الخصمين على طاولة حوار يخرج بعدها الطرفين راضين كل الرضى ، نحن لا ندعي الكمال فالكمال لله وحدة و لكن مؤمنين كل الإيمان بأن الله يؤتي الإصابة في القول والفعل من يشاء من عباده، ومن يؤت الإصابة في ذلك منهم فقد أوتي خيرا كثيرا قال تعالى في سورة البقرة (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (269) صدق الله العظيم ، و قد تدخلت عمان في القضية الفلسطينية بعد أن تخلت أمريكا عن الوساطة و كادة القضية الفلسطينية أن تطوى و تنسى في المحافل الدولية ، و لهذا لن يفهم قصد هذا الرجل الحكيم و الأب الرحيم و القائد المقدام إلا من عرف السلطان و تعمق في شخصيتة و مواقفه الثابته فهنيئا لك يا عمان بقابوس ، حفظ الله عمان و السلطان من كيد الكائدين …
      و تذكروا جميعا أن القدس لنا و فلسطين لنا ولن نتنازل عنها أو نحيك المؤامرات على مسرى النبي عليه و على آله أفضل الصلاة و السلام و بإذن الله سيفهم الجميع السر من الزيارة عما قريب فقابوس عمان لا يتكلم بل يفعل و نحن بإنتظار الفعل يظهر للعلن حتى يفهم القاصي و الداني من هو قابوس سلطان عمان و لا علينا ممن يفتري الكذب و يشوة الحقيقة لأننا نمشي بخطى ثابته رسمها لنا قابوسنا ….

      رد
    3. Naji on 31 أكتوبر، 2018 7:56 ص

      انما الاعمال بالنيات ولكل امرى ما نوى وكل نفس بما كسبت رهينه وشكرا

      رد
    4. سعيد on 31 أكتوبر، 2018 8:08 ص

      هزاب عرف عن نفسك وليش تكره العمانين

      رد
    5. الرواحي on 31 أكتوبر، 2018 8:59 ص

      هزاب مازال ينعق على سلطنة عمان ويفند الاخبار على مقتضا افكاره وطبعا افكار عفنه مثل سيده الذي يدفع له للهجوم على سلطنة عمان اولا من اين لك الخبر اليقين بان كل كلمة كتبت في هذا الخبر تحمل الحقيقه ؟؟
      مشكلة بعض الناس ترى على بعد خطوات من مشيها على الطريق وهذا ينطبق على الحاقد والمبغض وبعض الناس ترى بعيد لما وراء الافق وهذا من يمتلك عقل وفكر ناضج وانت من النوع الذي لايرى ابعد عن خطوات رجليه
      كثيراً ما قرأنامقالات تحدثت عن القضية الفلسطينية وكثيراً سمعنا شعراء تغنوا بالقضية الفلسطينيه وكثيراً رأينا حماس الشباب اتجاه القضية الفلسطينيه ولكنها في الاخير مجرد هتافات وشعارات مجرد متاجرة في القضية برمتها ذات يوما سمعت من احد كبار السن يقول لو كان الحجاج عن صفاء قلب ذهبوا لكان دعوة منهم تشق الارض وتبتلع بني صهيون واردف قائلا الوفود كثيرةً والحجاج قليلون لذا الافواه التي تنعق كثيرة ولكن الفعل قليل
      لا ادري هل الخوف من ان تنفرد سياسة سلطنة عمان بالخير وحدها وتنجح في تخفيف وطأة الحصار عن اهلنا في غزة ؟ ام خوفكم عن ضياع تاجرتكم الحنجريه ان تجف وماتجدو ماتتاجروا به لتلميع انفسكم وابرازها بانها المناضله من اجل الدين والقضيه الفلسطينيه ؟
      ارح نفسك ياهزاب من تلك الهرطقات واذهب الى حديقة غنا او مول اماكنه تحتوي على تبريد عالي او تناول هاتفك وتغزل بجاكلين وشلتها ودع القضايا الحساسه لمن يفهم فيها ويعرف قدرها وباذن الله مايلها الا السلطان قابوس حفظه الله ورعاه اللهم آمين

      رد
    6. الخطاب المحاربي on 31 أكتوبر، 2018 8:30 م

      هزاب سير ابوي قطع بصل احسلك

      رد
    7. السيابي on 1 نوفمبر، 2018 12:30 ص

      هزاب سيموت غيضا الله من حقده على عمان والايام ستثبت ذلك بإذن الله

      رد
    8. محمد on 1 نوفمبر، 2018 1:10 ص

      هزاب او كذاب والعلم عند الله ولكن اقول لك من كان بيته من زجاج فل يمتنع عن رمي الناس بالحجاره

      رد
    9. ولد العز العماني on 1 نوفمبر، 2018 2:39 ص

      قسما بالله ترى يغار هزوووبتي من عمان ويتمنى لو كان عماني بس لا تحاتي ترى اصلك واصل اسيادك من عمان حبوب.

      رد
    10. عابر القارات on 1 نوفمبر، 2018 1:09 م

      هزاب عماني ومعروف من يكون بس اعتقد ياهزاب اترك لك مجال للعوده اعتقد عمان وحكومة عمان لها الفضل ف تعليمك الحروب التي تستخدمها اليوم لقذف بلدك

      رد
    11. IMAD AL HARTHI on 1 نوفمبر، 2018 8:45 م

      السلطة الفلسطينية وأهل البلد اقرو بجهود سلطنة عمان واعترفو بأنهم في حاجة للتدخل العماني لحل الأزمة الفلسطينية وهم يعلمو بكل الخطوات التي نعملها من أجل حل القضية الفلسطينية ويعلن ولم يكن اي شي بالخفاء الحين انتو يامخانيث يااغبياء ياحيوانات? ياحاقدين على سلطنة عمان ليش منقهرين يازجان ?انت وحمير الي امثالك مووووووتو قهر لا ولن تستطيعو على تشويه سلطنة عمان والحكيم العرب السلطان قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه.
      اللهم احفظ سلطنة عمان والسلطان قابوس وشعبها من الحاقدين والحاسدين والمتربصين يارب العالمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter