Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » جريمة مروّعة بعُمان.. الزوجة تتآمر مع عشيقها وتقتل زوجها بطريقةٍ “شيطانية” والإعدام ينتظرهما | القصة الكاملة
    حياتنا

    زوجة وعشيقها في عمان يواجهان الإعدام بعد تآمرهما لقتل الزوج بدافع الميراث

    وكالات وطن30 أكتوبر، 2018آخر تحديث:30 أكتوبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صورة تعبيرية watanserb.com
    صورة تعبيرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تواجه سيدة وعشيقها في سلطنة عُمان، عقوبة الإعدام، بعدما اشتركا في قتل زوجها؛ بهدف الحصول على الميراث وخلو الجو لهما للزواج بعد تنفيذ المهمة، في جريمةٍ وقعت في العاصمة مسقط مطلع العام الجاري 2018.

     

    أما التفاصيل “المؤلمة” فتشير إلى حدوث تعارف بين المتهم وزوجة المغدور به منذ حوالي ثلاث سنوات، وبدأ كل واحدٍ منهما “الفضفضة” عن همومه ومشاكله للآخر، ثم تطوّر الأمر إلى لقاءات “حميمية” متواصلة، حضر في بعضها “الخمر” وفي بعضها الآخر “التصوير”.

     

    اكتشف الزوج جانبًا من “عشقهما المحرّم” أكثر من مرة؛ فتغاضى وأعطى زوجته فرصة للإصلاح، بعد أن استشار أهله وأهلها، لكنها لم ترتدع بل “قدحت” في رأسها فكرة التخلص منه؛ لأن الطلاق سيجعلها تخسر كل شيء، وليس سوى “موته” مَن سيهب لها منزلًا جديدًا بقيمة تتجاوز 100 ألف ريال عُماني، وجوًا مُريحًا لتفعل ما تشاء مع مَن أوقعته في شَركِها.

     

    رفض المتهم الفكرة في البداية؛ فالقتل ليس بالأمر الهيّن، لكنه انصاع لطلبها المتواصل ورضخ لها لتعلقه بها، فبدأ يبحث في الجانب المظلم من “محركات البحث” عبر الإنترنت عن “أسرع طرق للقتل”، و”كيفية إخفاء آثار الجريمة” إلى غيرها من المصطلحات التي ليس لها إلا نتيجة واحدة هي الجريمة.

     

    كان التآمر والتخطيط بين المتهمين حول طريقة تنفيذ الجريمة مستمرًا، واستخدما برنامجًا هاتفيًا للتواصل يحذف جميع الرسائل بعد الاطلاع عليها، فطرحا فكرة “التسميم” و”القتل بالمسدس” حتى استقرا على سيناريو يوهمان به الناس أن القتل وقع بمناسبة “سرقة سيارة المغدور به” لإبعاد فرضية “العمدية والقصد” في الحادثة، “ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”، ورغم أنهما لم يحددا تاريخًا معيّنًا لتنفيذ مخططهما، لكنّ أمرًا حدث جعلهما يستعجلان القيام بالجريمة.

     

    علمت المتهمة بأن زوجها سيطلّقها في تاريخ معيّن؛ فاستحثّت المتهم لتنفيذ الجريمة قبل يوم من ذلك التاريخ؛ لأن زوجها سيأتي ليلًا بعد الانتهاء من مهمة عمله، فذهب المتهم إلى أحد المراكز التجارية المعروفة في مسقط واشترى سكينًا ذات مقبض أحمر، كما اشترى الملابس المزمع تنفيذها في العملية، وهي بنطال ومعطف أسودا اللون وقفاز وجوارب وحذاء وقناع.

     

    التقى المتهمان مساء يوم الجريمة، واتفقا على السيناريو، وبدأ التنفيذ الساعة الحادية عشرة ليلا؛ حيث أخذته بسيارتها من منزل والده إلى منزله ليرتدي عدة القتل، ثم أقلته من منزله إلى مكان قريب من منزلها، وأغلقت باب المنزل الكبير؛ لتضمن دخول زوجها المجني عليه من الباب الصغير الذي ترصّد خلفه المتهم وهو يتنكّر بقناع.

     

    جلست وابنها في صالة المنزل متعمّدة رفع صوت التلفاز، وتُراسِل زوجها لتتأكد من موعد مجيئه، كما كانت “بين الفينة والأخرى” تذهب للمتهم و”تشدّ من أزره” وتشجعه، حتى جاءت لحظة ارتكاب الجريمة.

     

    كان أحد الأبناء (16 عامًا) يجلس في غرفته بالطابق العلوي، وفجأة سمع صوت صراخٍ في الخارج، وعندما أطلّ من الشرفة وجد أباه يتعارك مع شخص، وقد استطاع نزع قناعه وبانت ملامح وجهه، كما سمع أباه يُردد “فلان خلينا نتفاهم”، فهرع مُسرعًا إلى الخارج، وعندما وصل وجد المتهم يطوّق والده بيد ويغرس بيده الأخرى سكينًا “ذات مقبض أحمر” في رقبته حتى خرّ صريعًا، فلحق به وأدركه إلا أن المتهم أشهر له ذات السكين، وهو ما دفعه للخوف منه والرجوع.

     

    المشهد الآخر للحكاية أثناء حدوث الجريمة كان في الصالة، حيث يشاهد الابن الأصغر (13 عامًا) التلفاز مع أمه، فسمع صوت الصراخ في الخارج وأخبرها بذلك فردت عليه “لا تهتم، هذا أكيد صوت سُكارى”، لكنّ نزول الأخ الأكبر من الطابق العلوي مسرعًا نحو الخارج جعلهم يركضون خلفه، ويشاهدون بـ “أمّ أعينهم” المتهم وهو ينفّذ جريمته.

     

    لم يُسعِف الوقت المغدور به للنجاة؛ فأتاه الأجل المحتوم وهو بملابس عمله؛ نظرًا للطعنات الكثيرة التي تلقاها، كما أن “الحِيل” التي اتخذها المتهمان للنجاة من فعلتهما لم تفُلِح، فما تكذب به “الألسن” لا تستطيع “الأعين” التي شاهدت كل شيء “تصديقه”.

     

    بعد أن أسفرت جهود الجهات الأمنية وتحقيقات الادعاء العام عن “فضح” ملابسات قصة “الغدر والخيانة” وكشفت هوية أبطالها، أحال الادعاء العام الملف للمحكمة المختصة وقدّم مرافعة مرصّعة بالأدلة والبراهين ليختمها بالمطالبة بالقصاص من المتهمين وإعدامهما؛ ليكونا “عبرةً لأولي الأبصار”.

     

    وأخيرًا؛ على مدى ثلاث سنوات “زيّن” لهما الشيطان والنفس الأمّارة بالسوء أن ما بينهما “حبًا صادقًا وثقة”، وما إن مثُلا في “قفص الاتهام” بين يدي المحكمة، حيث انكشفت “الحقيقة” وبان “الخسران”؛ تنكّر كلٌّ منهما للآخر وقال “اللهم نفسي نفسي”؛ فهو يصفها بأنها “كذّابة” وهي تزعم بأنه “يُريد توريطها”، والمنطق يقول “ما بُني على باطل فهو باطل”.

     

    المصدر: (أثير).


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الخيانة جريمة قتل سلطنة عمان عشيق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. دهماني on 30 أكتوبر، 2018 11:53 م

      حسبنا الله ونعم الوكيل
      إعدام في الدنيا وأنتظروا عقوبة المنتقم الجبار
      والله اسأل ان يرحم هذا المغدور المسكين الذي كان يجب أن يقتلها لخيانتها ويرحم ويصبر الاولاد الصغار فلا ذنب لهم

      رد
    2. هزاب on 31 أكتوبر، 2018 3:13 ص

      كل يوم جريمة! ما تعبوا من الجرائم والقتل والابتزاز الالكتروني وووو! وفوقها تطبيع مع الصهاينة ! عالم عجيب ! يا نهار ابيض! مع مسقط وعمان مش هتغمض عينيك!

      رد
    3. بنت السلطنه on 31 أكتوبر، 2018 9:29 ص

      هزاب المرتزق المدس
      ٱذا تعب شعب اسيادك سيتعبون هم ، وأسيادك عندهم فوق ما ذكرت غسيل أموال وبشكل خاص غسل أموال اسيادهم الفرس.

      رد
    4. عمان اولا on 31 أكتوبر، 2018 11:00 م

      الجرايم في كل مكان في العالم في عمان وغير عمان ما في دوله منزههه هذا وعد أبليس بأن يغوي البشر إلى أن تقوم القيامه ليس هناك داعي للتهجم على دوله بعينها إذا الواحد ما عنده خير يقوله فالأفضل له الصمت لأن ما تكتبه الأيدي وتقرأه الأعين محاسبين عليه ونؤزر عليه أيضا

      الذي في قلبه حراره يطفيها بحسبي الله وهو نعم الوكيل حوادث الدنيا يا أخوتي و يا أخواتي لا تنتهي إلى أن تقوم الساعه ولكن نحن المنتهون

      فيه مثل يقول إذا جاتك من سفيه أصمت

      وفيه مثل آخر يقول إتقي شر من أحسن إليك بإستمرار الإحسان إليه

      فلنحسن الصمت على الالسن الناقده واللاذعه التي همها فقط إزدراء الآخرين وتحبيطهم فالحقيقه أن الحياة مستمره شئنا إم أبينا فهناك من أشاء لنا أقدارنا و ما علينا إلا بالدعاء له.

      رد
    5. ارض الوطن on 1 نوفمبر، 2018 7:27 ص

      هزاب والله العظيم احسك مثل اليهال يمكن اليهال عقلهم أكبر

      رد
    6. ولد العز العماني on 1 نوفمبر، 2018 9:06 ص

      اصلا هزوووبتي لو يجي عمان أصغر عماني بيطلع منه الخنث.

      رد
    7. الاسد on 5 نوفمبر، 2018 7:14 ص

      القصه كذب في كذب ولا سمعنا عنها ولا حد درا فيها…. رجل أعمال يموت غدر وما حد يعرف عنه شي…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter