Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مسؤولون ونواب أتخمهم “الرز” السعودي.. “الجارديان”: علاقة “منحطة” تجمع بريطانيا مع النظام الأكثر قبحا في العالم | القصة الكاملة
    تقارير

    مسؤولون ونواب أتخمهم “الرز” السعودي.. “الجارديان”: علاقة “منحطة” تجمع بريطانيا مع النظام الأكثر قبحا في العالم | القصة الكاملة

    وطن27 أكتوبر، 2018آخر تحديث:11 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بريطانيا والسعودية watanserb.com
    بريطانيا والسعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شن الكاتب البريطاني “اوين جونز” في مقال له بصحيفة “الغارديان” هجوما عنيفا على الحكومة البريطانية والنظام السعودي، زاعما أن علاقة “منحطة” تجمع بينهم على خلفية مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده بإسطنبول وموقف بريطانيا من القضية.

     

    وقال “جونز” إن علاقة “منحطة” تجمع بريطانيا مع أحد أكثر الأنظمة الدكتاتورية قبحا في العالم فالمؤسسة البريطانية متشابكة مع الطغيان السعودي، والأرباح التي تدرها نخبتنا الحاكمة في بريطانيا، بعلاقاتها مع نظام يقطع رؤوس معارضيه، ويصدر “الإرهاب”، ويذبح أطفال اليمن، أقوى من أن تنكسر.

     

    وتابع:”عندما شغل توني بلير منصب رئيس وزراء بريطانيا مارس ضغطا كبيرا على المُدعي العام لإنهاء فضيحة فساد هائلة تتعلق بصفقة الأسلحة مع السعودية (في إشارة إلى صفقة اليمامة). ومنذ أن شن التحالف بقيادة السعودية، حربه الوحشية على اليمن، صادقت السلطات البريطانية على عقد صفقات سلاح وبيع السعودية أسلحة تجاوزت قيمتها 4.7 مليار جنيه إسترليني (أكثر من 6 مليار دولار).”

     

    علاوة على ذلك، يقول الكاتب، عمل مستشارون عسكريون بريطانيون في غرف إدارة الحرب الخاصة بالسعودية. وبينما جمَدت ألمانيا، الآن، تصدير الأسلحة للنظام السعودي، لا يبدو أن حكومة المحافظين سوف تتبع خطاها، رغم ارتفاع عدد القنابل الغربية التي تُلقى على حافلات تقل طلاب المدارس (في اليمن).

     

    وقال الكاتب إن النظام السعودي يضرف مئات آلاف الدولارات على أعضاء البرلمان البريطاني، ورغم أن المحافظين يحصلون على الحصة الأكبر من هذه “المنح السياحية”، إلا أن بعض النواب عن “حزب العمال” يتمتعون بالحصة المتبقية، والتي تأتي على شكل رحلات (باهظة الثمن) للسعودية وهدايا متنوعة.

     

    وفي إحدى هذه الرحلات الممولة، زار النائب عن “حزب العمال”، بول ويليامز، السعودية، في أبريل الماضي. وصرح في أثناء زيارته، أن “مفاهيمه السابقة تغيّرت تماما”، وأنه رأى السعودية بشكل “عصري وتقدمي، غيّر نظرتي إلى هذه الدولة كليا”. ويُعتبر جلب البرلمانيين البريطانيين السُذج، إلى السعودية، في رحلات مدارة بشكل جيّد للترويج لصورة زائفة لـ”الإصلاح” في المملكة، استثمارًا جيّدًا.

     

    ودافع “ويليامز” عن زيارته للسعودية التي يرى أن نظامها “يرتكب الفظائع”، بقوله إن هناك عملية “إصلاح اقتصادي واجتماعي”، دون أن يُقر بحقيقة أنه استُغل.

     

    لقد غيّرت الهيئة التنظيمية المالية في بريطانيا قوانينها لمصلحة دكتاتورية أجنبية، وكما استعرضها الكاتب البريطاني، ديفيد ويرينغ، في كتابه الجديد الرائع “Anglo Arabia”، فإن عجز الحساب الجاري البريطاني الهائل، وهو نتاج تفضيل القطاع المالي في ظل الإهمال الصناعي، يُموّل اليوم، بالاستعانة بدولارات النفط الخليجي، بما في ذلك السعودية.

     

    ورأى الكاتب أن التأثير السعودي يتوغل في المجتمع المدني أيضا، فقد أُتخمت الجامعات بأموال الأسرة الحاكمة، والتي شملت عشرات ملايين الدولارات في مؤسسات جامعة أوكسفورد، كمتحف أشموليان وكلية سعيد لإدارة الأعمال.

     

    وفي الوقت الذي بدأت فيه متاحف نيويورك برفض المال السعودي، تُصر المؤسسات في بريطانيا على الاستمرار في قبوله، فمثلا، رغم انتشار قضية اغتيال الصحافي جمال خاشقجي، مؤخرا، فإن متحف التاريخ الطبيعي في لندن، رفض إلغاء حدث استضافته السفارة السعودية، بحجّة أنها “ممول خارجي مهم”.

     

    وأما ما يُسمى صحافة حرة في بريطانيا، فقد تحالفت الصحيفة التي عَمِلتُ بها سابقا، “ذي إندبندنت”، مع مجموعة إعلامية مُقربة من الأسرة الحاكمة في السعودية، بهدف إطلاق مواقع جديدة على مستوى الشرق الأوسط وباكستان. ومما يُثير القلق، فقد اشترى رجل أعمال سعودي تربطه علاقة بالنظام الحاكم، 30 في المائة من أسهم الموقع الإخباري المخصص للشرق الأوسط.

     

    واشترى السعوديون إعلانات ترويجية لخطة “الإصلاح” الخاصة بولي العهد، محمد بن سلمان، في عدّة صحف بريطانية، بما في ذلك “ذي غارديان”.

     

    وحضر مراسل الشؤون الدفاعية (الأمنية) في صحيفة “تليغراف”، أمسية متحف التاريخ الطبيعي، وكتب مقالا في اليوم التالي أرفقه بتغريدة على صفحته في موقع “تويتر”، تساءل فيها “هل كان خاشقجي ليبراليا أم كان خادما للإخوان المسلمين الذين يشتمون الغرب؟”. وأجرى مقابلات وديّة و”متملقة” مع بن سلمان، وصفه خلالها بـ”الدينامو البشري”، وأن آفاق مستقبل السعودية تحت سيطرته “لا تعرف الحدود”.

     

    وكشف تحالف نخبتنا الحاكمة مع آل سعود، وفقا للكاتب، عن الحقيقة التي تفيد بأن أحاديثها (الحكومة البريطانية) عن “حقوق الإنسان” في الخارج، محض أكاذيب.

     

    واختتم الكاتب مقاله بالقول إنه هناك أسباب كثيرة لفقدان نظامنا الاجتماعي المتهاوي لأي شرعية. وهذا التحالف الغارق بالدم هو أحد الأمثلة المُذهلة على ذلك.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أسلحة ابن سلمان البرلمان البريطاني التحالف العربي الرياض الملك سلمان النظام السعودي اليمن بريطانيا صفقات محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبدالرزاق الاسماعيلي on 27 أكتوبر، 2018 4:05 ص

      الصورة المرفقة قديمة يظهر فيها {الهايف ولد نايف} لما كان وليا للعهد قبل انقلاب سلمان وابنه عليه…والخبر أيضا قرأته في الصحافة منذ مدة…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter