Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » في لقاءٍ مع “الجزيرة” .. هذا ما قاله الوزير العُماني “يوسف بن علوي” عن زيارة “نتنياهو” للسلطنة | القصة الكاملة
    تقارير

    في لقاءٍ مع “الجزيرة” .. هذا ما قاله الوزير العُماني “يوسف بن علوي” عن زيارة “نتنياهو” للسلطنة | القصة الكاملة

    وطن26 أكتوبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نتنياهو watanserb.com
    نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال يوسف بن علوي الوزير العُماني المسؤول عن الشؤون الخارجية، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أبدى رغبةً في أن يزور السلطنة، وأن يعرض على السلطان قابوس بن سعيد، رؤيته “لما يُصلح حال الشرق الأوسط وبالأخص الخلاف الفلسطيني – الإسرائيلي”، وهذا هو سبب زيارته للسلطنة.كما تحدث في لقاءٍ مع قناة “الجزيرة” مساء الجمعة

     

    وأضاف أن هناك “قدر من الرغبة بين الطرفين الاسرائيلي و الفلسطيني، للتحرك من جديد في المفاوضات بينهما، لكي يحققا لشعبيهما الاستقرار”.بحسب الوزير العُمانيّ

     

    وعن توقيت الزيارة، قال “بن علوي” إنه لا غرابة في التوقيت، مشدداً على أن الزيارة جاءت في إطارها الثنائي.

     

    وعبّر “بن علوي” عن رؤية وتطلع السلطنة، لإيجاد حلّ للقضية الفلسطينية، وأن يحصل الفلسطينيون على دولتهم المستقلة، و”أن يتعايشوا مع الشعب الإسرائيلي، وأن يبدأوا رحلةً جديدةً من أجل المستقبل ودعم الدولة الفلسطينية”، وهو ما يتوجب على دول العالم أن تدفع باتجاهه.

     

    وقال الوزير العمانيّ إنّ بلاده ليست وسيطاً في كثيرٍ من القضايا التي تتدخل فيها، إنّما تلعب دور “المُيسّر” لكثير من الحالات التي قد تساعد في اقناع الاطراف المتعارضة للوصول الى اتفاق.

     

    وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، قال الوزير “بن علوي”، إنّ عُمان تؤكد على أن الوسيط الذي يلعب دوراً في هذه القضية، هي الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى وجه الخصوص الرئيس دونالد ترامب.

     

    ومساء الجمعة، قال مكتب رئاسة الحكومة الإسرائيلية، إن نتنياهو، وزوجته اختتما، زيارة رسمية لسلطنة عُمان.

     

    وأضاف تصريح صادر عن المكتب:” وجّه السلطان قابوس دعوة إلى رئيس الوزراء نتنياهو وزوجته للقيام بهذه الزيارة في ختام اتصالات مطولة أجريت بين البلدين”.

     

    وأضاف:” إن زيارة رئيس الوزراء نتنياهو إلى عُمان تشكل أول لقاء رسمي يعقد في هذا المستوى منذ عام 1996″، في إشارة إلى توقيع اتفاقية فتح مكاتب تمثيل تجاري، تمت في ذلك العام.

     

    وشارك في الزيارة كل من رئيس الموساد يوسي كوهين ومستشار رئيس الوزراء لشؤون الأمن القومي ورئيس هيئة الأمن القومي مائير بن شبات ومدير عام وزارة الخارجية يوفال روتيم ورئيس ديوان رئيس الوزراء يؤاف هوروفيتس والسكرتير العسكري لرئيس الوزراء العميد أفي بلوت.

     

    وجاء في نص البيان المشترك الذي صدر خلاصةً للزيارة على أن اللقاء “تناول السبل لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط، كما تم خلاله بحث قضايا ذات اهتمام مشترك تتعلق بتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة”، بحسب التصريح الإسرائيلي.

     

    وأضاف:” إن زيارة رئيس الوزراء نتنياهو إلى عمان تشكل خطوة ملموسة في إطار تنفيذ سياسة رئيس الوزراء التي تسعى إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية مع دول المنطقة من خلال إبراز الخبرات الإسرائيلية في مجالات الأمن والتكنولوجيا والاقتصاد”.

     

    ولم تعلن إسرائيل عن الزيارة مُسبقا، ولم تكشف عن توقيت توجه نتنياهو لمسقط، لكن وكالة الأنباء العُمانية، قالت إنه وصل أمس الخميس.

     

    وقالت الوكالة العمانية الرسمية، إن السلطان قابوس بن سعيد استقبل يوم أمس، في (قصر) بيت البركة، نتنياهو حيث تم “بحث السبل الكفيلة بالدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط”.

     

    وأضافت إن اللقاء ناقش “بعض القضايا التي تحظى بالاهتمام المشترك وبما يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة”.

     

    وهذه الزيارة الثانية، لرئيس وزراء إسرائيلي لعُمان، حيث سبق أن زارها عام 1994، الراحل، إسحاق رابين.

     

    كما استضاف رئيس الوزراء السابق شمعون بيرس، عام 1995 وزير الخارجية العُماني يوسف بن علوي، في القدس.

     

    وحتى الآن، لا توجد علاقات دبلوماسية بين البلدين، إلا أنهما وقّعا في يناير/كانون ثاني، 1996، اتفاقاً حول افتتاح متبادل لمكاتب تمثيل تجارية، ولكن العلاقات جُمدت رسمياً مع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية في أكتوبر/تشرين أول 2000.

     

    وتأتي هذه الزيارة بعد أيام من زيارة مماثلة للرئيس الفلسطيني محمود عباس، لعمان.

     

    وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” قد قالت إن الرئيس عباس، غادر الثلاثاء الماضي، سلطنة عمان، التي وصلها الأحد، في زيارة رسمية بناء على دعوة من السلطان قابوس.

     

    والتقى عباس خلال الزيارة، السلطان قابوس بن سعيد، وبحثا “عددا من القضايا وفي مقدمتها آخر التطورات على القضية الفلسطينية، وما يخص مدينة القدس، والعلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها في شتى المجالات”، حسب وكالة “وفا”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    القضية الفلسطينية سلطنة عمان عمان قابوس بن سعيد نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    13 تعليق

    1. النمر الخليجي on 26 أكتوبر، 2018 2:53 م

      قمة النفاق من مرتزقة الاعلام سوا هذا الموقع او قناة الجزيرة
      اقسم بالله لو كان استقباله من السعودية او الامارات لرايتهم يشنون اعلامهم الرخيص وابواقهم لسب السعودية والامارات
      لكن ان جاء الموضوع على قطر او عمان او تركيا فهذه سياسة ودهاء وحنكه
      تبا لكم من مرتزقه بائعين ضمائركم بالاموال والخسه

      (انشروا التعليق ان كنتم رجالا)

      رد
    2. wisam alaburah on 26 أكتوبر، 2018 3:28 م

      لله درك ياحكيم العرب يارجل السلام من يعرفك عن قرب يدرك مدى حبك لفلسطين وللامه العربية وانك رجل سلام بحق وتاريخك مشهود دائما بوقوفك مع السلام والعدل، ،،بوركت جهودك لهذه الوساطه وان شاءالله يتحقق السلام لفلسطين على يديك

      رد
    3. a.s.j on 26 أكتوبر، 2018 11:00 م

      ي الي مسمي نفسك نمر الخليج فأنت على العكس تماما أنت فأر الخليج غبي مثلك بالطبع لن يستطيع أن يدرك أهمية هذه الزيارة للقضية الفلسطينية فقابوس حفظه الله ورعاه كان وما يزال رجل الحكمة والسلام وبإذن الله ستظهر نتائج جهود السلطان قابوس في حل القضية الفلسطينية

      فتبا لك ولأمثالك صغار العقول الذين ينشرون الفتن بغبائهم وجهلم لجهود السلطان قابوس حفظه الله وأدامه للشعب العماني الطيب إنشاءالله

      رد
    4. a.s.j on 26 أكتوبر، 2018 11:17 م

      ي الي مسمي نفسك نمر الخليج فأنت على العكس تماما أنت فأر الخليج غبي مثلك بالطبع لن يستطيع أن يدرك أهمية هذه الزيارة للقضية الفلسطينية فقابوس حفظه الله ورعاه كان وما يزال رجل الحكمة والسلام وبإذن الله ستظهر نتائج جهود السلطان قابوس في حل القضية الفلسطينية

      فتبا لك ولأمثالك صغار العقول الذين ينشرون الفتن بغبائهم وجهلم لجهود السلطان قابوس حفظه الله وأدامه للشعب العماني الطيب إنشاء الله

      رد
    5. نصر الدين on 26 أكتوبر، 2018 11:20 م

      حفظك الله يا قابوس دائما تسعى لنشر الامن والسلام في جميع ربوع العالم … انت حكيم العرب طول الازمان .

      رد
    6. بنت السلطنه on 27 أكتوبر، 2018 12:01 ص

      النمر الخليجي
      اعصابك زعلان على ايش ؟!!!ا على حسب كلامكم الكضية الفلسطينيه لم تعد كضيتهم والصهاينه لم يعدوا أعداء لكم وأنما أعدائكم الحين ايران وقطر.

      رد
    7. Lily on 27 أكتوبر، 2018 2:22 ص

      ايها..السادة..كل يحمل كيره وينافح..عن ماذا ..عليكم مشاهدة اللقاء لكي تحكم على مستوى أقزام الأمة التي تجلس كراسي القيادة عليهم عفوا أقصد من يجلسون عليها لقد رأيت الكرسي ولكني لم ارى ان هناك من يجلس عليه…فقط للانصاف…كانت السيدة التي تدير راقية لدرجة اني بت لا أرى من القوم إلا الروبيضة…كما حدثنا..رسولنا الكريم…احضروا..اللقاء وستعرفون..ماذا اعني…ولكن دعوا خناجركم في اغمادها….

      رد
    8. sh on 27 أكتوبر، 2018 5:27 ص

      نمر……كبير اللقب عليك
      سلطنة عمان تسعى للسلام وليست للدمار.
      وسلطانها حكيم ورجل السلام الأول.

      رد
    9. جمال on 27 أكتوبر، 2018 7:25 ص

      اذا الشعب اراد الحياة ،فلابد ان يستجيب القدر ،الى الشعب الفلسطيني نصيحة اخوية اذا اردتم ان تسترجعوا ارضكم المغتصبة وتطهرون ارضكم من هذا المحتل فعليكم بالجهاد في سبيل الله لان ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ،

      رد
    10. الميزان on 27 أكتوبر، 2018 11:36 ص

      6 شهداء وعشرات الإصابات في قطاع غزة، بينما كان
      نتنياهو يُستقبل في عُمان. ويتم الحديث عن “دفع
      عملية السلام”. عن أي سلام يتحدثون…!
      حتى المبادرة العربية على ما فيها من
      تنازل و انبطاح استخف بها…!
      وقبلها كان التطبيع القطري و الإماراتي
      =مواقف مخزية

      رد
    11. هزاب on 27 أكتوبر، 2018 8:21 م

      يا موقع وطن أين كتابكم ؟ والمحللين ؟ أين المقالات النارية التي تبكي على شرف العرب عند حضور فريق رياضي لأي بلد عربي وخاصة الامارات! وأين العويل على أية أكاذيب لقاءءات بين مسؤولين اماراتيين وإسرائيليين في كثير من الأحيان كاذبة ! اليوم حاكم عربي يستقبل رئيس الوزراء الإسرائيلي في عقر داره ! حتى رئيس نظام الانقلاب لم يفعلها إلا في الأمم المتحدة! أين الذباب العماني البذيء خلقيا الذي نصب نفسه حاميا للشرف العربي ؟ هل له وجه للكلام اليوم ؟ يا موقع وطن اليوم أنتم على المحك ! على السعودية والامارات صراخ وعويل وندب ! مسقط وعمان عادي! للذباب العماني احفظوا بقايا شرفكم المهدور قبل أيام كنتم تنعقون وتنعبون على خبر مفبرك لزيارة وزيرة إسرائيلية للإمارات ! ماذا ستقولون اليوم ورئيس الوزراء الإسرائيلي في مسقط التعيسة الحزينة؟

      رد
    12. هاني ابراهيم on 28 أكتوبر، 2018 12:52 ص

      لا يلام قابوس …لان معظم العرب هرولوا الى السلام وعقد الاتفاقيات مع اسرائيل ..تاريخ السعودية يقول في مذكره وقعها ابن سعود ومنشورة على الانترنت انه لا يمانع في منح اليهود المساكين اقامة في فلسطين … ابو عباس صاحب القضية تنازل عن مدينته صفد ..وحارب الوطنيين الفلسطيننين ويحاصر اهل غزة الشرفاء ويدعوا الى محو غزة من الخريطة ..فلا نعجب من قابوس وغيره .في السابق كانت اللقاءات تتم بسرية ..اما وقد انكشفت عورة العرب ..وبانت خياناتهم فقد اصبحت تتم امام العدسات وفي وضح النهار او الى مطلع الفجر كما تم مع صاحبنا

      رد
    13. omar on 2 نوفمبر، 2018 4:02 م

      التافه على اساس ان قضية فلسطين تخص فقط اهل فلسطين!!!!! ايها البؤساء تريدون الاستقالة من قضايا المنطقة ايها البؤساء

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter