في واقعة مثيرة للسخرية في وقت تشهد فيه السعودية واحدة من أكبر أزماتها بفعل الغضب الدولي لقتلها الكاتب جمال خاشقجي، كشف رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، عن خطة لإقامة بطولة نسائية في لعبة “البلوت”، موضحا أن التجهيزات تسير على قدم وساق.
وأوضح الأمير فيصل وفقا لـ”عكاظ”، أن خطة الاتحاد تشمل أيضا إقامة بطولة البلوت في جميع مناطق المملكة، إلى جانب إقامة كثير من المنافسات في الألعاب الذهنية والإلكترونية.
وأشاد “فيصل” بالنجاحات التي حققتها البطولة والإقبال المتزايد والكبير على المشاركة بها في نسختها الأولى والثانية، لافتا إلى أن النسخة الثانية تختلف عن النسخة الأولى من ناحية الجوائز حيث إن النسخة الأولى كانت جميع جوائزها مليون ريال، بعكس النسخة الثانية التي يحصل فيها صاحب المركز الأول على مليون ريال والمركز الثاني 500 ألف ريال والمركز الثالث 300 ألف ريال والمركز الرابع 200 ألف ريال.
وكانت المملكة قد نظمت أول بطولة محلية للعبة “البلوت” في شهر أبريل/نيسان الماضي، في مركز “أبسك” للمعارض والمؤتمرات في العاصمة (الرياض).
وأعلنت الهيئة العامة للرياضة حينها عن رصد جوائز مالية تجاوزت المليون ريال، حيث سيحصل صاحب المركز الأول على جائزة مالية قدرها 500 ألف ريال، في حين سيحصل صاحب المركز الثاني على جائزة مالية قدرها 250 ألف ريال، وسينال صاحب المركز الثالث على مبلغ 150 ألف ريال، فيما سيتحصل صاحب المركز الرابع على جائزة مالية قدرها 100 ألف ريال.
وقبل أيام، أطلقت الهيئة العامة للرياضة النسخة الثانية من بطولة “البلوت” بمشاركة أكثر من 20 ألف مشترك.
وانطلقت بطولة لعبة البلوت بمشاركة أكثر من 20 ألف لاعب، في الصالات الخضراء في مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بالرياض خلال الفترة من 17-28 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وتبلغ جوائز المسابقة في هذه النسخة مليوني ريال، سيخصص منها مليون ريال للفريق الفائز بالمركز الأول، ونصف مليون ريال لصاحب المركز الثاني، و 300 ألف ريال لصاحب المركز الثالث، و200 ألف ريال للفريق الذي يحل في المركز الرابع.
تعليقان
لم ولن يفلح هذا العاهر الصهيوني الزنديق ابي منشار اله ومعبود كل خنثوي !
الا في نشر واشاعه
الدعاره
الدياثه
العلمنه
اللبرله
الصهينه
الزندقه
الحفلات
الطرب
هز الارداف
الاختلاط
التعري والتفسخ !
ثم يخرج تعلينا خنزير كاهن ديوث ساقط سلولي يمدح ويثني عليه !
يجب ان تطيع ولي الامر وإن ضرب على ظهرك واخذ مالك وقطعك بالمنشار, وإن زنى على التلفاز نصف ساعة وكان سكراناً, وان نشر الفساد والعري والدعارة, وإن بذر اموال المسلمين في القمار والزنى والخمور وشراء لوحة ترمز الى الكفر ب 450 مليون دولار, وان نشر الكفر والالحاد, وان اعطى ميزانية الدولة جزية للصليبيين ليبقى اكثر من اسبوعين في الحكم!؟ يا إلهي اي دين هذا؟ ماذا افعل بدين كهذا؟ تصوروا نصراني, بوذي او اية كانت ديانته يريد ان يعتنق الاسلام, وقيل له ما سلف!!! ماذا سيكون رد فعله؟ يا إلهي هل هناك غبي يقبل بدين كهذا؟