Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “لا أحد باق في منصبه سوى الرئيس”.. هذا ما فعله السيسي في مفاصل الدولة حتى لا يخلعه أحد!
    تقارير

    “لا أحد باق في منصبه سوى الرئيس”.. هذا ما فعله السيسي في مفاصل الدولة حتى لا يخلعه أحد! | القصة الكاملة

    وطن6 أكتوبر، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ما يمكن استنتاجه من طريقة وأسلوب حكم السيسي، أن “لا أحد باق في منصبه سوى الرئيس”، لم يترك مقربا إلا وأبعده أو نقله إلى منصب آخر، ولعل هذا ما تعلمه من تجربة حكم الرئيس الراحل المخلوع، حسني مبارك، أن لا يبالغ في العمل على تقوية البطانة، وأن ضرب مراكز القوة يحصن الرئيس ولا يضعفه.

     

    ومن كل هذا المخاض، خرج جهاز “المخابرات الحربية” منتصرا في معاركه مع جهاز المخابرات العامة، بإسناد من الجنرال الحاكم، إذ كان يرأسه في وقت من الأوقات، قبل أكثر من 9 سنوات، وتخرج من دهاليزه.

     

    وقد أشارت تقديرات صحفية إلى أن حركة التغييرات عقب فترة رئاسته الثانية جاءت أكبر من التوقعات: “فحتى من كانوا حوله وساندوه في أصعب المراحل تغيّرت مقاعدهم وتراجع تأثيرهم مع ظهور قيادات جديدة في جميع مؤسسات الدولة بلا استثناء، حتى على رأس وزارة الدفاع”.

     

    وسبق له أن تخلص تدريجيا من أعضاء المجلس العسكري، الذي سانده في انقلابه الدموي، لكن المفاجأة المدوية كانت الإطاحة بالرجل الثاني في المجلس، الفريق صدقي صبحي، الذي أمّن وأشرف على الانتخابات الرئاسية في 2014 وكان له حضور كبير في انقضاض السيسي على الحكم، لتُسند وزارة الدفاع إلى الفريق محمد أحمد زكي الذي لا يعرف عنه غالبية المصريين شيئا، وجاء من قيادة “الحرس الجمهوري” ولا يظهر إلا في حضرة الرئيس.

     

    والقصة نفسها تكررت مع وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار الذي خشي السيسي أن يفرض رجاله داخل الوزارة، فأقصاه وعيَن رئيس جهاز الأمن السابق، اللواء محمود توفيق، وقد بدأ بإلغاء سياسات سلفه.

     

    ويرى محللون أن التغيير الأكثر مفاجأة، ربما، هو إقصاء كامل نفسه من منصب مدير مكتب الرئيس وإسناد المهمة إلى اللواء محسن عبد النبي، وكان هذا معاكسا لرغبة مدير مكتبه السابق الذي أًسندت إليه منصب وزير “المخابرات العامة” بعد الإطاحة باللواء خالد فوزي ووضع الأخير تحت الإقامة الجبرية.

     

    وأشار المصدر، هنا، أن “السيسي ليس غاضباً من كامل لكنه أراد تغيير موازين القوى داخل “الاتحادية”، خصوصاً مع رسوخ قوة الأخير وتدخلاته في مختلف الملفات، وظهوره كأنه يتحدث باسم الرئيس، وهو ما تراجع بشدة بعد توليه المخابرات على رغم إشرافه على ملفات عدة..”.

     

    وأما رئيس الحكومة الجديد، فلا يريد منه السيسي أكثر من أن يكون موظفا ينفذ تعليمات الرئيس.

     

    وعلى هذا، وفقا لمراقبين، فإن الجنرال “لا يرغب في أن تكون حاشية حول الرئيس معروفة بقوة نفوذها على غرار ما حدث في أثناء أيام مبارك، ففضل التخلص من الجميع وإرجاعهم خطوة إلى الخلف مع الحفاظ على ولائهم له شخصياً، وذلك مع إمكانية الاستعانة ببعضهم في أدوار أخرى قريبا”. وفق تحليل نشرته موقع العصر

     

    ومع أن الدستور المصري، الذي فرضه السيسي، ينص على أن لا يترشح السيسي مجددا في 2022، بانتهاء مدة ولايته الحاليَة (الثانية)، لكن الجنرال ومجموعته يُمهَدون لعكس ذلك بإحكام القبضة وإطباق السيطرة، بعدما فرغ النظام من الصراعات الداخلية، وانتهت بسيطرة “المخابرات الحربية” على المشهد كليا والتحكم في جميع القرارات المصيرية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانقلاب الدولة المصرية المجلس العسكري المخابرات الحربية المخابرات العامة انقلاب صبحي صدقي عباس كامل عبد الفتاح السيسي محمد مرسي مصر وزير الداخلية وزير الدفاع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 6 أكتوبر، 2018 4:49 ص

      ولن يموت ..وسيخلد الى الابد ..يخافه الموت ولن يقترب منه او حتى الوقوف في طريقه…..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter