Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هذا هو الهدف الخفي وراء زيارة “ابن سلمان” للكويت بعد إهانة “ترامب” لوالده الملك وإخباره أنه من دونه لا شيء | القصة الكاملة
    تقارير

    هذا هو الهدف الخفي وراء زيارة “ابن سلمان” للكويت بعد إهانة “ترامب” لوالده الملك وإخباره أنه من دونه لا شيء | القصة الكاملة

    وطن1 أكتوبر، 2018آخر تحديث:27 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان وصباح watanserb.com
    محمد بن سلمان وصباح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت تقارير صحافية الهدف الخفي من وراء زيارة واي العهد السعودي محمد بن سلمان المفاجئة للكويت، مشيرة إلى أن تهديدات ترامب وتوعده السعودية بوقف دعمه السياسي لها إذا لم تزيد إنتاجها من النفط له علاقة كبيرة بهذه الزيارة.

     

    ولفتت التقارير إلى أن السعودية لم تلق بالاً لأزمة الحقول النفطية المشتركة بينها وبين الكويت إلا بعد تزايد الضغط الأمريكي، وكشف ترامب عن ابتزازاته للسعودية وملكها الذي هدده الرئيس الأمريكي علانية بالأمس.

     

    وعلى إثر هذا توجه ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، إلى الكويت في مهمة استعجالية لإرضاء ترامب، على الرغم من أن السعودية مستاءة من الحياد الكويتي في الأزمة الخليجية وحفاظها على علاقة جيدة مع قطر.

     

    وهذه زيارته الأولى بعد تعيينه وليا للعهد، ولم تكن مبرمجة ولا محل اهتمام الحاكم الفعلي للمملكة، غير أن الضغط الأمريكي المتزايد على الرياض لتحمل أعباء الحرب الاقتصادية على إيران، والتي ستولّد نقصاً في الإمدادات النفطية، والمطلوب تعويضه من أتباع ترامب، قذف به إلى الكويت طلبا للمدد النفطي.

     

    وأوردت شبكة “بلومبرغ”، الإخبارية الأمريكية، أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، أجرى محادثات مع حاكم الكويت حول زيادة التعاون في السياسات النفطية. وفي ظلال مناقشاتهما يكمن مصير حقلين يشتركان في ملكيتهما، إذ يمكن أن ينتجا نصف مليون برميل من النفط الخام يوميا، ويساعدان منظمة “أوبك” على سد فجوة العرض المحتملة.

     

    وترى الرياض، حاليَا، في حقلي الخفجي والوفرة، المشتركة بين السعودية والكويت، أهمية حاسمة لتلبية سقف الإنتاج الرسمي البالغ 12.5 مليون برميل يوميا من النفط. وتسيطر شركة النفط العربية السعودية المملوكة للدولة، وهي أكبر دولة مصدرة في العالم، على إنتاج 12 مليون برميل يوميا.

     

    ونقلت تقديرات صحفية أنه منذ حوالي أسبوعين: “بدأ العزف الأميركي على وتر إعادة تشغيل الحقلَين النفطيَين المشتركَين بين السعودية والكويت، واللذين كان أُغلق أوّلهما (الخفجي) أواخر 2014، وثانيهما (الوفرة) منتصف 2015، لأسباب ادّعت الرياض مرة أنها تتصل بضرورات الحفاظ على البيئة وأخرى بإجراءات الصيانة، لكن الحقيقة أن خلفيتها هي الاعتراض الكويتي على الاستفراد السعودي بإدارة المنطقة المحايدة”. وثمة مخاوف من ابن سلمان قد يطمح إلى “وضع يده كاملة على الحقول المشتركة.

     

    وأضرَ هذا التوقف الكويت أكثر مما أضرّ بالسعودية، ولم تُلق الرياض له بالا حتى صدر أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضرورة تعويض النقص الذي سينجم عن العقوبات على النفط الإيراني (تدخل حيّز التنفيذ في نوفمبر المقبل) بأي شكل من الأشكال، وقد أصبح ترامب، من حين لآخر، يستعرض قدراته ويتسلى بإذلال السعودية وإهانة الملك سلمان، من دون أي ردَ أو تحفظ سعودي، بل تجدهم يهرولون ويركضون في كل الاتجاهات بعد كل ابتزاز لاسترضائه.

     

    وأفادت تقارير أنه بعد أن وجدت المملكة أنها غير قادرة على فرض إدارة ترامب على منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، وهذا ما اتضح في الاجتماع الأخير للمنظمة في الجزائر، من هنا، بدأ البحث عن خطط بديلة بإمكانها تعويض نقص الإمدادات، إلى جانب الزيادات المحدودة من حلفاء واشنطن، وبدا أن السعي إلى إعادة تشغيل حقلي “الخفجي” و”الوفرة”، اللذين يمكنهما، معا، إمداد السوق بـ500 ألف برميل يومياً، هو جزء من تلك الخطط، ويشير مراقبون إلى أن المسألة النفطية هي أحد أهم دوافع زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى السعودية إرضاء للرئيس ترامب.

     

    وقد كشف الرئيس الأمريكي عن محتوى مكالمته وحديثه إلى ملك السعودية، بالأمس، قائلا: “لديك تريليونات الدولارات ومن دوننا لا أحد يعرف ماذا قد يحصل؟”، مضيفاً “ربما لا تستطيع الاحتفاظ بطائراتك وقد تتعرض للهجوم، ولكن طائراتك بمأمن لأننا نحن من يؤمن لها الحماية”.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمير الكويت الرياض السعودية الكويت الملك سلمان النفط دونالد ترامب محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. السيابي on 1 أكتوبر، 2018 11:38 ص

      أسد علي وفي الحروب نعامة لابدا تنفر من صفير الصافر..(شاهت الوجوه).قوتكم على المدنيين في اليمن ولما يجي واحد يكسر خشومكم تركعوا له

      رد
    2. الظافر عمر on 1 أكتوبر، 2018 4:17 م

      ترامب يحسب الف حساب لجلالة الملك سلمان وبإمكان الملك سلمان ان يدمر امريكا وموزامبيق بصاروخين من الحوثي وقد سمعنا مؤخرا ان السعودية عقدت معاهدة صلح مع الحوثيين لمواجهة عدوهم المشترك تحت شعار
      الموت لموزامبيق الموت لكوستاريكا

      رد
    3. موسى on 1 أكتوبر، 2018 6:11 م

      يجب فعل اي شيئ للقضاء على الفرس المجوس هم العدو الأول للشعوب هم منبع الإرهاب

      رد
    4. عمر on 1 أكتوبر، 2018 8:15 م

      الى رقم 3 موسى:
      يجب اولا القضاء على العدو الداخلي الذي هو السعودية والامارات وبقية الطواغيت العرب ثم محاربة العدو الخارجي! لا يوجد عدو احقر واخس واشد من العدو الداخلي! لو لا العدو الداخلي لما وجد الكيان الصهيوني ولما استقوت الماسونية والصليبية على الشعوب في هذه المنطقة. وآل سلول ليسوا إلا جرثومة سراطنية يجب إستأصالها!

      رد
    5. محمد الاحمد on 10 أكتوبر، 2018 2:45 م

      كما تدين تدان اليوم اليمن والبحرين وسوريا والعراق وغدا السعودية العاهرة وقطر الانجاس والكويت الذليلة سحقاً لكم يا اذناب الارهاب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter