Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » خبير أمني إسرائيلي يؤكد بالأدلة: صهر “عبد الناصر” كان أحد وأهم كبار الجواسيس لصالح تل أبيب
    الهدهد

    خبير أمني إسرائيلي يؤكد بالأدلة: صهر “عبد الناصر” كان أحد وأهم كبار الجواسيس لصالح تل أبيب | القصة الكاملة

    وطن26 سبتمبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أشرف مروان
    أشرف مروان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    استكمالا للجدل الدائر بشأن فيلم “الملاك” الذي يتناول قضية أشرف مروان صهر الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر وعمالته لإسرائيل من عدمها، قال يوسي ميلمان الخبير الأمني الإسرائيلي في صحيفة معاريف إن عمالة “مروان” لإسرائيل حقيقة لا تقبل الشك.

     

    وذكر في مقاله أن “فيلما وثائقيا جديدا صدر في هذه الأيام باسم “الملاك” الذي يعالج قضية أشرف مروان العميل المصري الذي عمل ضمن صفوف جهاز الموساد، وتقديمه لمساعدات ومعلومات أمنية للدولة الإسرائيلية في مرحلة ما قبل اندلاع حرب أكتوبر 1973″.

     

    وأضاف أنه “منذ أن تم تجنيد مروان في الموساد تطوع لتقديم خدمات أمنية لصالح إسرائيل، وخاطر بنفسه وحياته على مدار أعوام، ونقل معلومات سياسية وأمنية من الدرجة الأولى، ومن الناحية العملية بقي عميلا في الموساد حتى أواخر سنوات الثمانينات”.

     

     

    وأوضح الخبير الإسرائيلي وفقا لترجمة “عربي21” أن “مروان لم ينخرط في العمل لصالح إسرائيل لأسباب محددة فقط، بل انطلق من تداخل جملة من العوامل، كالرغبة بالانتقام، وإظهار أهمية دوره، بجانب ثقته بتحقيق السلام الإسرائيلي المصري، فضلا عن تكوينه ثروة مالية من عمله هذا”.

     

    وأشار أن “هذا الفيلم مستند لكتاب البروفيسور الإسرائيلي أوري بار-يوسف، الذي يؤكد أنه لم يكن لدى القيادتين الأمنية والسياسية العليا في إسرائيل شكوك بأن مروان، صهر الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، والمستشار الخاص لخليفته أنور السادات، بأنه أحد وأهم كبار الجواسيس الذين عملوا لصالح إسرائيل”.

     

    وأضاف أن “هذه القناعة بقيت موجودة طيلة عقود حتى جاء الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية “أمان” إيلي زعيرا، وبث سمومه قبل سنوات، وقال إن مروان كان عميلا مزدوجا، ضلل إسرائيل، وبقي موثوقا لدى مصر، حتى أن عددا من الباحثين ورجال الجيش والصحفيين اشتروا هذا الإسفين، وباتوا يسوقون هذه المعلومة، مع أنهم لو انطلقوا من معطيات ميدانية، فإنهم سيستنتجون أنها تفتقر لأي أساس من الصحة”.

     

    وأكد أن “هذا الفيلم والكتاب يثيران من جديد هذا الجدل الجاري، لكنه يزدحم بالكثير من الحقائق، رغم أنه يقترب من صيغة الفيلم الخيالي الذي يستند لقصة حقيقية، رغم أن المؤلف بار-يوسف، وهو من الأصوات الأكثر جدية في إسرائيل يؤكد بوضوح لا يقبل الشك أن مروان كان عميلا نوعيا محترفا لإسرائيل، وليس مزدوجا، عبر تقديمه للمزيد من الحقائق والمعطيات الجديدة”.

     

    وذكر الفيلم أن “رئيس الموساد الأسبق تسافي زمير أثناء حرب 1973 التقى مع مروان في باريس يوم 18 أكتوبر، بعد اندلاع الحرب بقرابة الأسبوعين، وقد كانت في ذروتها، وجاء اللقاء بطلب من غولدا مائير رئيسة الحكومة حينها قبيل سفرها لواشنطن لإجراء محادثات مع الإدارة الأمريكية لمعرفة نوايا السادات الذي هدد في خطابه يوم 16 أكتوبر بإطلاق صواريخ على إسرائيل”.

     

    وقال بار يوسف إن “مروان كان ضابط الاتصال مع جيمس فيز رئيس محطة السي آي إيه في القاهرة ، ونشأت بينهما علاقة في إطار جهود السادات مع وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر، الذي حرص على حياة السادات، عبر التنصت والتعقب وتوفير الحماية الشخصية له، ودأب مروان وفيز على اللقاء بصورة شبه يومية، وعبر له في أحد اللقاءات عن غيرته من حسني مبارك الذي عين نائبا للسادات، لأنه رأى نفسه أولى بهذا المنصب”.

     

    وختم بالقول أن “هذا الأسبوع نشرت إسرائيل أرشيفها التاريخي بموافقة الموساد، وفيها يكشف زمير عن لقائه الهام مع مروان ليلة الجمعة السبت قبل ساعات فقط من اندلاع حرب 1973، وهذه وثيقة كفيلة بأن تضع حدا نهائيا للجدل الدائر، لمرة واحدة وإلى الأبد، والتوقف عن ترديد سيمفونية أنه عميل مزدوج”.

     

    وأوضح أنه “اليوم بعد ما يزيد عن العشر سنوات من مقتل مروان في 2007 في أحد أحياء لندن، يتبين أن المخابرات المصرية هي من قتلته انتقاما على خيانته، رغم عدم توفر معطيات جنائية، فمن قتله أراد أن يظهر أنه انتحر، ولم يقتل”.

     

    ونفت مصر الرواية الإسرائيلية حول أشرف مروان، وقالت الهيئة العامة للاستعلامات (حكومية) في بيان لها، إن أشرف مروان هو آخر شهداء حرب أكتوبر 1973، في نفي للادعاءات الإسرائيلية بأن صهر عبد الناصر أدلى بمعلومات خطيرة لصالح إسرائيل.

     

    وقبل أيام، أطلقت شركة صناعة الأفلام الشهيرة “نتفليكس” فيلمها الجديد “الملاك”، والذي كشف أن أشرف مروان “واحد من أبرز وأهم جواسيس إسرائيل في القرن العشرين”، وهو من كشف موعد انطلاقة حرب أكتوبر.

     

    يذكر أن أشرف مروان قتل في ظروف غامضة بلندن عام 2007، بعد أن تم إسقاطه من شرفة شقته، بحسب وسائل إعلام مصرية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أشرف مروان إسرائيل تل أبيب جاسوس جمال عبد الناصر عميل مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. طبيب المغترب on 27 سبتمبر، 2018 2:16 م

      عبد الخاسر لا رحمه الله
      قال يوما ضربوا الاعداء داخل وضربوا اعداء الخارج
      ظالم المغتصب للسلطة رحم الله ملك فاروق الوطني
      من اقواله سنلقي باسرائيل بالبحر
      الفاشل ذهب بمصر مذهبا بعيدا
      العملاء مثل الهاتف العمومي تمد له دنانير يحكي
      ماتمدله مايحكي
      عبد الخاسر هو مرض بتليت بها /مصر الحبيبة/
      مرض عضال لاشفاء له هو مناصب القائد والمشيرات
      عندما ترحل هذه اللقاب تكون مصر في عافية
      اللهم حفض مصرواهلها الغيارى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter