Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » صهاينة أكثر من “هرتزل”.. ثلاثي محيط بترامب يتعمدون إذلال الفلسطينيين ونجحوا بوقف المساعدات لتمرير صفقة مشبوهة | القصة الكاملة
    الهدهد

    ثلاثي البيت الأبيض يتبادل الأدوار في إذلال الفلسطينيين ووقف المساعدات لنزع الشرعية عن قضيتهم

    وطن24 سبتمبر، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلط المحلل الإسرائيلي بصحيفة “معاريف” العبريّة يوسي ميلمان، الضوء في مقال له على ما وصفه بـ”الثلاثي غير المقدس” داخل البيت الأبيض، مشيرا لثلاثة أشخاص مقربين من ترامب ويحركونه من بعيد فيما يخص القضية الفلسطينية حيث يتعمدون إذلال الفلسطينيين وإخضاعهم.

     

    وقصد “ميلمان” بهؤلاء الثلاثة جاريد كوشنير، جيسون غرينبلات وديفيد فريدمان، الذين يقودون ما يُسّمى بالعملية السلميّة بين الإسرائيليين والفلسطينيين حيث تجمعمهم ميّزة مُشتركة هي “فكر مُحافِظ ترامبي ودعم لليمين والقوميّة الإسرائيليّة المتطرّفة” على حدّ تعبيره، بكلماتٍ أخرى، إنّهم صهاينة أكثر من هرتزل مؤسس الصهيونية، وكاثوليك أكثر من البابا في روما.

     

    وتابع المحلل الإسرائيلي قائلاً إنّ كوشنير هو صهر الرئيس دونالد ترامب، مستشاره الكبير والرجل الذي يهمس في إذنه، وفي إطار أمورٍ أخرى فهو مسؤول عن سياسته في الشرق الأوسط، أما غرينبلات فهو مبعوث الإدارة الخّاص للنزاع الإسرائيلي والفلسطيني، وفريدمان هو سفير الولايات المتحدّة في إسرائيل، كلّهم يهود ترعرعوا في التربة نفسها، تعلّموا في مدارس دينيّةٍ ثانويّةٍ في الولايات المتحدة، وغرينبلات أنهى أيضًا دراسته في مدرسةٍ دينيّةٍ في إسرائيل.

     

    وبعد ذلك، شدّدّ المُحلّل ميلمان، واصلوا الدراسة في جامعاتٍ أمريكيّةٍ مُعتبرةٍ، غرينبلات وفريدمان هما محاميان، وكوشنير ورث إمبراطورية عقارات عن أبيه، الذي حكم بالسجن لسنتين على الغش وإخفاء الضريبة والتحرش بشاهد، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّ فريدمان وغرينبلات عملا كمحاميين ومستشارين لمجموعة ترامب، وكوشنير هو ابن بيت، وأوضح ميلمان أنّ قربهم من ترامب وعملهم معه ساعدهم على تلقي وظائف منشودة ومواقع قوّةٍ وتأثير في إدارته، رغم فوارق السن بينهم: فريدمان ابن 60، غرينبلات ابن 52 تقريبًا، وكوشنير في الـ37 من عمره.

     

    وتابع المُحلّل الإسرائيليّ قائلاً إنّ هذه هي اليوم الثلاثية التي تُصمِم السياسة الأمريكيّة في النزاع الإسرائيليّ-الفلسطينيّ، لا وزارة الخارجية، ولا البنتاغون ولا الـCIA، مُضيفًا أنّه في بداية ولايتهم حاولوا أنْ يُبلوروا ما وصفه ترامب بأنّه “صفقة القرن”، التي كان يُفترض بها أنْ تُحقِق اتفاقًا مخترقًا للطريق بين إسرائيل والسلطة الفلسطينيّة، وادعى الرئيس ترامب بأنّ إسرائيل هي الأخرى سيتعيّن عليها أنْ تدفع ثمنًا.

     

    وكشف المُحلّل النقاب عن أنّه من كتاب الصحافي بوب ود وورد عن البيت الأبيض وترامب، الذي صدر مؤخرًا تحت اسم “الخوف” ترتسم صورة كوشنير كإنسانٍ ذي نزعة قوّة، نوازع داخلية ونابش لا يكّل ولا يمّل، هدفه الإهانة، والمعاقبة والفرض على السلطة الفلسطينيّة لقبول إملاءات ترامب ونتنياهو لتسويةٍ سلميةٍ خانعةٍ مع إسرائيل.

     

    وأوضح كتاب الصحافي الأمريكيّ أيضًا أنّ كوشنير يؤمن على ما يبدو بأنّه يُمكِن معاقبة الضعفاء من خلال إضعافهم أكثر فأكثر، ولعلّ هذا ساري المفعول في عالمه الروحيّ، الذي تضايق فيه قروش العقارات السكان المُستضعفين وتطردهم من ممتلكاتهم مقابل القروش، ولكن هل ينطبق هذا أيضًا على شعوب ذات تاريخ وعزة وطنيّة؟.

     

    علاوةً على ما ذُكر آنفًا، تابع المُحلّل ميلمان قائلاً إنّ كوشنير ورفيقاه وجّها الضربة تلو الأخرى إلى السلطة الفلسطينيّة، حيثُ كانت الأولى وقف التمويل الأمريكيّ بمبلغ 360 مليون دولار لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وبعد ذلك أغلقوا ممثلية منظمّة التحرير الفلسطينيّة في واشنطن وطردوا الممثل وعائلته، وهذا الأسبوع أغلقوا أيضًا حسابات البنك، وشدّدّ ميلمان على أنّه بأفعالهم هذه توقفّت الولايات المُتحدّة في واقع الأمر عن الادعاء بأنّها وسيط نزيه، هذا إذا كانت كذلك في أيّ مرّةٍ على الإطلاق، على حدّ تعبيره.

     

    بالإضافة إلى ذلك، كشف المُحلّل نقلاً عن مصادر أمنيّةٍ رفيعةٍ في تل أبيب، كشف النقاب عن أنّ رئيس هيئة الأركان العامّة في الجيش الإسرائيليّ، الجنرال غادي آيزنكوط، وكبار رجالات هيئة الأركان، والمخابرات أيضًا أكّدوا في أكثر من مُناسبةٍ في اجتماعات المجلس الوزاريّ السياسيّ-الأمنيّ المُصغّر (الكابينيت) على أنّ الهدوء في الضفّة الغربيّة المُحتلّة يعتمد على عامليْن رئيسيين: الأول هو التعاون الأمنيّ مع السلطة الفلسطينيّة، الذي يخدم مصالح مشتركة بينها حفظ الاستقرار النسبيّ ومكافحة حماس، ويُمكن الافتراض بأنّ التعاون سيستمر، وأنّه كان للإدارة الأمريكيّة ما يكفي من العقل ألّا تقوم بتقليص المساعدة لأجهزة الأمن الفلسطينيّة، ربمّا لأنّ هذا الموضوع ليس بالمسؤولية المباشرة لكوشنير، بل للبنتاغون، أيْ وزارة الدفاع الأمريكيّة، كما قال ميلمان، نقلاً عن المصادر في تل أبيب.

     

    أمّا العامِل الثاني فهو الاقتصاديّ، برأي ميلمان، الذي شدّدّ على أنّ الاستقرار والهدوء يبقيان ضمن أمورٍ أخرى وربما أساسًا لأنّ مئات آلاف الفلسطينيين يخرجون كلّ صباحٍ للعمل داخل الخّط الأخضر ويعيلون عائلاتهم، على حدّ قوله.

     

    وهذه السياسة، التي يقودها الثلاثيّ المذكور، ستستمّر في ظلّ الصمت العربيّ والإسلاميّ المُهين والمُعيب والمُشين، حيثُ تُواصِل الإدارة الأمريكيّة بقيادة ترامب، “تجفيف” المعونات للشعب العربيّ الفلسطينيّ في محاولةٍ بائسةٍ ويائسةٍ لإخضاعه، وإلزامه قبول خطّة السلام الأمريكيّة، التي باتت تُعرَف إعلاميًا بـ”صفقة القرن”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل الاونروا السفارة الامريكية الفلسطينيين ترامب كوشنير نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter