Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » العلاقة الحميمية بين تل أبيب والرياض وصلت ذروتها.. دول الخليج ترى إسرائيل دولةً عُظمى يُمكن التعاون معها ونيل رضى واشنطن! | القصة الكاملة
    تقارير

    العلاقة الحميمية بين تل أبيب والرياض وصلت ذروتها.. دول الخليج ترى إسرائيل دولةً عُظمى يُمكن التعاون معها ونيل رضى واشنطن! | القصة الكاملة

    وطن23 سبتمبر، 2018آخر تحديث:12 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية واسرائيل watanserb.com
    السعودية واسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رأى خبراء ومحليين ومراكِز ابحاث في إسرائيل، أن دول الخليج العربيّ، وفي مُقدّمتها المملكة العربيّة السعوديّة، ترى في إسرائيل دولةً عُظمى يُمكن التعاون معها، رغم عدم وجود علاقاتٍ دبلوماسيّةٍ رسميّةٍ لتحقيق هدفين مركزيين وإستراتيجيين لهذه الدول: الأوّل، بحسب مركز أبحاث الأمن القوميّ، هو أنّ الدولة العبريّة تُعتبر نافذةً لهذه الدول لتوثيق علاقاتها مع واشنطن، أمّا الهدف الثاني، فهو أنّ دول الخليج تتقاسَم العداء مع إسرائيل لإيران وتعمل على وقف ما يُسّمى بالتمدّد الشيعيّ في المنطقة، وترى أنّ التحالف غير المُعلن مع تل أبيب سيؤدّي لردع الجمهوريّة الإسلاميّة في إيران.

     

    ومن خلال مُتابعة التطوّر في العلاقات بين إسرائيل ودول الخليج، يُلاحَظ أنّه حتى الآن، اقتصر التواصل على عددٍ من اللقاءات العلنية، وصولاً إلى زيارة الوفد السعوديّ غيرُ الرسميّ إلى إسرائيل، وهذان التطورّان ليس سوى الحدّ الأدنى والمُقدمّة لما يتوقع أنْ نشهده في المرحلة المقبلة.

     

    وبالتالي، شدّدّ مركز أبحاث الأمن القوميّ، التابع لجامعة تل أبيب، على أنّ العامل الأساسيّ في اندفاع السعودية نحو الارتقاء بالعلاقات مع تل أبيب، يعود بالدرجة الأولى إلى فشل رهاناتها المتوالية في مواجهة أطراف محور المقاومة.

     

    وتابع: بدأ هذا المسار من الدعم غير المحدود الذي قدّمته السعودية في حينه لنظام الرئيس العراقيّ الراحل، صدّام حسين في حربه ضدّ إيران، خلال الثمانينيات، تلاه في مرحلةٍ لاحقةٍ، وبفعل تطوّراتٍ دوليّةٍ وإقليميّةٍ، الرهان على عملية التسوية في إنتاج نظامٍ إقليميٍّ يُجهِض المقاومة ويقطع الطريق على تبلورها كخيارٍ استراتيجيٍّ بديل في حركة الصراع مع إسرائيل، لكنّ هذا المسار لم تكتمل حلقاته في ظلّ صمود سوريّة حتى اللحظة، وانتصار المقاومة في لبنان، ثم انفجار انتفاضة الأقصى عام 2000.

     

    وهكذا، شدّدّ المركز الإسرائيليّ، وهو أحد أهّم مراكز الأبحاث، ويرأسه الجنرال في الاحتياط عاموس يدلين، الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات العسكريّة، باتت الحاجة المُلحّة والمُتبادلة بين تل أبيب والرياض، تدفع باتجاه ضرورة تطوير مستوى التنسيق والارتقاء به إلى التحالف الاستراتيجيّ المعلن، خاصّةً وأنّ مستقبل التطورّات قد يتطلّب أدوارًا ومهمات لا يمكن إبقاؤها ضمن إطار السريّة.

     

    على صلةٍ بما سلف، يُمكِن القول إنّ هذا الواقع، هو الذي دفع رئيس مجلس الأمن القوميّ الإسرائيليّ الأسبق، الجنرال في الاحتياط يعقوب عميدرور إلى القول إنّ السعودية وسائر الدول التقليديّة تُحافظ على الوضع القائم وموجودة في منطقة لا تتوقّف عن التغير، وتبحث عن مرساة من أجل تحقيق الاستقرار، وإسرائيل هي هذه المرساة، على حدّ قوله.

     

    وبهدف القفز إلى ما يُجسّد طموح الطرفين السعوديّ والإسرائيليّ، دعا عميدرور إلى بناء منظومة علاقاتٍ تمثّل مظلّةً مُشتركةً من أجل تحرك تقوم به الدول السُنيّة وإسرائيل، ومن ثمّ يمكن ضمّ الفلسطينيين إليه من أجل البدء بالمفاوضات، على حدّ تعبيره.

     

    ومضى قائلاً إنّه خلافًا للماضي، فإنّ تحسين العلاقات في هذا الوقت لا يقل في نظر الدول العربيّة أهميةً عنه بالنسبة لإسرائيل، لكن العقبة الفلسطينيّة تُعيقهم عن ذلك، وليس واضحًا ما إذا كانت هذه الدول قادرة على التغلّب على هذه العقبة على الرغم من مصلحتها في ذلك، وبناءً على ما تقدّم، شدّدّ عميدرور على ضرورة أنْ تُفكّر إسرائيل في كيفية تقديم المساعدة من أجل تحقيق ذلك، لأنّ ما يجري هو فرصة تاريخية، بحسب تعبيره.

     

    ورأى الجنرال عمديرور أنّ العداء المُشترك لكلّ من تل أبيب والرياض لإيران وما أسماه التمدّد الشيعيّ في الشرق الأوسط، يُشكّلان مُحفزًا كبيرًا لتوثيق العلاقات الـ”سريّة” بينهما، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّه برغم عدم وجود علاقاتٍ دبلوماسيّةٍ عاديةٍ بين الدولتين، إلّا أنّ المصالح المُشتركة بينهما، أدّت في الآونة الأخيرة إلى تقاربٍ كبيرٍ بينهما، وعلى الرغم من أنّ السعودية تشترط التقدّم في المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين لتحسين علاقاتها مع الدولة العبريّة، فإنّ هناك بوناً شاسعًا بين وجود علاقاتٍ دبلوماسيّةٍ كاملةٍ وبين القطيعة التامّة بين الدولتين، الأمر الذي يمنحهما الفرصة للعمل سويةً بعيدًا عن الأنظار، كما قالت رئيس مجلس الأمن القوميّ الإسرائيليّ السابق، الجنرال عميدرور.

     

    على صلةٍ بما سلف، كشف المُستشرِق الإسرائيليّ، د. إيدي كوهين، المُقرّب جدًا من وزارة الخارجيّة في تل أبيب، كشف النقاب عن أنّه في السنتين الأخيرتين وصلت العلاقات بين السعوديّة وإسرائيل إلى الذروة بعد التقرير الذي أكّد عقد اجتماعٍ بين نتنياهو ووليّ العهد السعوديّ، محمد بن سلمان، كما قال د. كوهين، وهو باحث كبير في مركز بيغن-السادات للدراسات الإستراتيجيّة في تل أبيب.

     

    ومع أنّه لا توجد علاقات دبلوماسيّة علنيّة بين تل أبيب والرياض، إلّا أنّ نظرة خاطفة إلى التحدّيات التي مرّت بها إسرائيل طوال تاريخها، يمكن القول إنّها استفادت وتناغمت وتكاملت مع الدور السعوديّ الإقليميّ في أغلب مراحلها وبما يتناسب مع الظروف السياسية لكلّ منها، وللتذكير فقط، عندما شنّت إسرائيل عدوانها على لبنان في صيف العام 2006، أصدرت السعوديّة بيانًا رسميًا قالت فيه إنّ حزب الله أدخل لبنان في مقامرةٍ غيرُ محسوبةٍ.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إسرائيل إيران الإمارات الاحتلال الرياض السعودية اليمن تطبيع حزب الله دول الخليج دونالد ترامب فلسطين لبنان محمد بن سلمان واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter