Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بتكليف من “الأخ الكبير”.. تفاصيل 3 اجتماعات سرية في أبوظبي بمشاركة مصرية سعودية لتصفية القضية الفلسطينية | القصة الكاملة
    تقارير

    بتكليف من “الأخ الكبير”.. تفاصيل 3 اجتماعات سرية في أبوظبي بمشاركة مصرية سعودية لتصفية القضية الفلسطينية | القصة الكاملة

    وطن22 سبتمبر، 2018آخر تحديث:12 يناير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السيسي ومحمد بن زايد ومحمد بن سلمان بايدن watanserb.com
    السيسي ومحمد بن زايد ومحمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر مطلعة عن لقاءات سرية عقدت في أبو ظبي تحت إشراف ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، بتوجيه من الإدارة الأمريكية شارك فيها مسؤولون إماراتيون وسعوديون ومصريون إضافة إلى شخصيات فلسطينية معارضة، بهدف تصفية القضية الفلسطينية وتمرير “صفقة القرن” إرضاء لترامب.

     

    وبحسب المصادر التي نقل عنها “إمارات ليكس” فقد شارك في هذه اللقاءات السرية التي بلغ عددها حتى هذه اللحظة 3 لقاءات على الأقل مسؤولون من إدارة ترامب، إضافة لشخصيات فلسطينية موجودة في الخارج وعلى خلاف كبير مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

     

    ولم تشارك في تلك اللقاءات أي أطراف رسمية من السلطة الفلسطينية أو حتى حركة فتح، في إشارة واضحة إلى أن ما يجري إعداده سيكون مخالفا للموقف الفلسطيني المتعلق بالقضايا السياسية المطروحة، وعلى رأسها “صفقة القرن” الأمريكية.

     

    وبحسب مصادر دبلوماسية فإن: “زيارة المبعوثين الخاصين للرئيس ترامب، جارد كوشنير، وجيسون غرينبلات، للمنطقة العربية، خلال شهر يونيوالماضي، لم تنجح في إقناع رؤساء بعض الدول العربية، وعلى رأسها الأردن بالصفقة الأمريكية، ومن ثم لم تحقق أهدافها الأمر الذي عطل طرحها”.

     

    وتابعت: “إدارة ترامب بدأت البحث عن طرق أخرى، بالتعاون مع دول عربية صديقة لها، وداعمة لصفقتها السياسية، من بينها السعودية والإمارات، لإيجاد جسم عربي مساند لها، وغير معارض لتمرير صفقتها، حتى وإن تسببت بتغيير ملامح القضية الفلسطينية بأكملها، وهذا كان جوهر تلك اللقاءات”.

     

    ولفتت المصادر الرسمية إلى أن “كل القرارات، التي صدرت عن ترامب خلال الفترة الأخيرة، والتي تعلقت بالقدس واللاجئين وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن وغيرها، جاءت دون أي معارضة من الدول العربية، الأمر الذي شجع ترامب على تنفيذ 70% من بنود صفقته، دون حتى أن يعلنها، بشكل رسمي”.

     

    وبالعودة للمصادر الدبلوماسية، فقد أكدت أن الإمارات ودولا عربية أخرى متحالفة معها تعتبر مواقف الفلسطينيين المتشددة والرافضة للصفقة الأمريكية، والعودة لمفاوضات السلام مع إسرائيل، عقبة أمام فتح باب التطبيع مع إسرائيل على مصراعيه، رغم وجود علاقات ولقاءات سرية تشهد تطوراً يوماً بعد يوم.

     

    وذكرت المصادر أن اللقاءات التي تجري في أبوظبي كان على أجندتها الأولى كيفية الضغط على الفلسطينيين، لتغيير مواقفهم السياسية تجاه إسرائيل والولايات المتحدة، واللعب كذلك بأوراق تغيير المشهد الفلسطيني بأكمله، بما يتناسب مع مشاريع التطبيع التي يطمحون لها، والتقرب أكثر من إسرائيل.

     

    ويربط المراقبون بين موقف الإمارات المخزي عربيا وإسلاميا وتسارع وتيرة تطبيع العلاقات بين أبو ظبي وإسرائيل.

     

    وبهذا الصدد قال مسئولون فلسطينيون مؤخرا إن الإمارات تتصدر تسابقا تخوضه عدة دول عربية في التقرب والتطبيع مع إسرائيل على حساب القضية الفلسطينية.

     

    وحذر المسئولون من أن الإمارات تدفع بحليفها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لفرض تعديل مبادرة السلام العربية التي أطلقت عام 2002 من أجل تسريع وتيرة التطبيع العلني والرسمي مع إسرائيل.

     

    وأشار “إمارات ليكس” في نهاية التقرير إلى سبب الموقف الرسمي الإماراتي السعودي من التطبيع، فمن الناحية العسكرية هناك سياسة الأخ الكبير وإرضاء الولايات المتحدة الأمريكية، وجاءت إدارة ترامب أكثر تطبيعاً مع إسرائيل لذلك لكسب ولائها تعتقد الدول وقادتها أنَّ التطبيع مع إسرائيل يزيدها قرباً.

     

    ووصف “الأخ الكبير” جاء على لسان وكيل وزارة الدفاع الإماراتية، اللواء ركن طيار عبد الله السيد الهاشمي المدير التنفيذي للجنة العسكرية المنظمة لمعرض دبي للطيران بالقول خلال تصريحات تلفزيونية (نوفمبر2017): “الإمارات لا ترى في الاحتلال الإسرائيلي عدواً، كما أنَّ الاحتلال لا يرى في الإمارات عدواً أيضاً.

     

    وأشار للولايات المتحدة بالأخ الكبير للجميع بمن فيهم الإمارات وإسرائيل وسيقول الأخ الكبير-كما يقول الهاشمي-: “توقفوا لا يمكن أن تتحاربوا”!


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    القضية الفلسطينية صفقة القرن محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. طبيب مغترب on 23 سبتمبر، 2018 1:52 م

      تريدون أن تشفوا صغركم لن يُشفى صغركم
      ستبقون صغارا وستبقى فلسطين كبييييرة من نهر
      الى البحر بالله وباذن الله سبحانه
      فليخسا الخاسؤن

      رد
    2. هاني ابراهيم on 23 سبتمبر، 2018 10:38 م

      ما ابشع هذا الوجه الذي يقطر حقداوغلا على الاسلام والمسلمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter