Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فير أوبزرفر”: ابن زايد سعيد بلعبه دور المخرج الذي يسمح لنجمه الصغير “ابن سلمان” بالخروج للأضواء
    الهدهد

    “فير أوبزرفر”: ابن زايد سعيد بلعبه دور المخرج الذي يسمح لنجمه الصغير “ابن سلمان” بالخروج للأضواء | القصة الكاملة

    وطن19 سبتمبر، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “فير أوبزرفر” الأمريكي في تقرير له إنه في الوقت الحالي، يسعد محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي بلعب دور المخرج الذي يسمح لنجمه الصغير “ابن سلمان” بالخروج إلى الأضواء.

     

    وأشار الموقع إلى أن “ابن زايد” أظهر ذلك في أحد تغريداته حول مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، عن غير قصد نيته الحقيقية وعمق طموحه الخاص.

     

    وقد كتب أن “الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية انضمتا إلى بعضهما البعض للأبد، من خلال تحالف قوي يتميز بعلاقات تاريخية عميقة ومصير مشترك”، وقد أشار إلى 44 مشروعا واتفاقية مشتركة، ووصف العلاقة بأنها “تحالف نموذجي”.

     

    وتابع كاتب التقرير “يتساءل المرء إذا ما كانت هناك لحظة قد يدرك فيها “بن سلمان” أنه في كل هذه المشاريع المشتركة، (اليمن، والخلاف مع قطر، وفلسطين، والقرن الأفريقي)، فإنه هو من يدفع الثمن الأعلى، في حين يبقى الشريك الآخر في الظل نائيا بنفسه عن تحمل الأعباء.”

     

    وفي الوقت الذي تستمر فيه الإمارات في زيادة تواجدها في اليمن والقرن الأفريقي، يخاطر “بن سلمان” بالسقوط في مواجهة التحديات الاقتصادية في الداخل، ولقد أطلق ثورة اقتصادية واجتماعية طموحة تحت عنوان “رؤية 2030″، وقد تم تصميم عناصر الخطة، مثل فتح البلاد للسياحة والترفيه، كمحاكاة لنموذج الإمارات في العديد من الجوانب.

     

    لكن في حين قد عزز “بن سلمان” السلطة بطريقة لم يسبق لها مثيل في المملكة، فإن التحديات التي يواجهها من داخل عائلته الحاكمة، ومن النخبة الدينية ومواطني الدولة المحافظين للغاية، أكبر بكثير من أي تحد واجهته دبي وأبوظبي عندما بنوا نفوذهم.

     

    وأيضا السعودية هي من تدفع فاتورة حرب اليمن وحدها بحسب الموقع الأمريكي، حيث أنه وعلى عكس الإماراتيين، الذين نشروا قوات برية في الجنوب، فإن السعودية، بسبب ضعف جيشها نوعيا، اقتصرت على حملة قصف دمرت البلاد.

     

    وبذلك فإنها تتلقى معظم الإدانات الدولية وليس الإمارات، على الرغم من أن الإمارات العربية المتحدة قد ارتكبت العديد من انتهاكات حقوق الإنسان الموثقة في المناطق اليمنية الخاضعة لسيطرتها.

     

    ويتعرض السعوديون للانتقادات أيضا لقبولهم مبادرة تقودها أمريكا؛ حيث يضغطون على الفلسطينيين للتعامل مع أي صفقة يتم تقديمها من جانب “ترامب”، ويشمل ذلك قبول القدس كعاصمة موحدة للدولة اليهودية، وإنكار حق العودة، وإضفاء الشرعية على مستوطنات الضفة الغربية، وإدماجها في (إسرائيل) الكبرى.

     

    ولدى “بن سلمان”، شراكة عمل وثيقة مع ولي العهد الإماراتي الأكبر سنا، وقد أطلقا معا الحرب في اليمن، في مارس عام 2015، ردا على هجوم المتمردين الحوثيين الذين استولوا على مدينة عدن الساحلية اليمنية الجنوبية.

     

    وتستمر تلك الحرب مخلفة أكثر من 10 آلف قتيل مدني، العديد منهم بسبب حملة القصف الجوي بقيادة السعودية، بينما يواجه الملايين المجاعة في أفقر دولة في العالم العربي.

     

    وفي يونيو 2017، تعاونت الإمارات والمملكة العربية السعودية في حصار بري وبحري وجوي على قطر، وهي زميلة في مجلس التعاون الخليجي.

     

    وكان مبرر الحصار، الذي انضمت إليه البحرين ومصر، قصة إخبارية مزيفة تم زرعها في وسائل إعلام محلية وإقليمية ودولية، ووفقا للقصة، أشاد أمير قطر، الشيخ “تميم بن حمد آل ثاني”، بإيران و”حماس”، بينما كان يشرف على حفل عسكري.

     

    وبعد مرور عام، يستمر الحصار، لكن قطر تبقى مرنة وقوية، ولم تحظ دول الحصار الأربع بدعم دبلوماسي أو سياسي كبير لأجندتهم التي أدت إلى تمزيق مجلس التعاون الخليجي.

     

    حتى الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، الذي كان قد غرد في البداية فرحا بالحصار، تخلى منذ وقت طويل عن الإجراء الذي تسبب في تفاقم التوترات في المنطقة.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي الامارات الرياض السعودية محمد بن زايد محمد بن سلمان ولي عهد أبو ظبي ولي عهد السعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. قاهر حمير الإمارات والداشر on 19 سبتمبر، 2018 3:52 م

      من تونس اقولها لك…اغبى منك في قاذورات السياسة كلها ايها الداشر المقمل لم ترى عيني منذ وضعتني امي…فعلا غبي وجاهل جهل لم يسبقك اليه احد غير حمار قريش سابقا ابو جهل…فعلا إنك حمار بأوراقك الثبوتية…هنيأ لك بمصاحبتك للبغل بن زايد ومصيركم الزوال باذن الله الواحد الاحد يا حمير آسيا…قبحكم الله ما اوقحكم يا نجاسة الامارات ومملكة السعادين…اخخخ تفوه عليكم وعلى اشباهكم يا أنذال الامم…فعلا انها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب يا مطمسي البصيرة…لا بارك لكم ولا في جمعكم وجعل اللعنة عليكم إلى يوم الدين يا مخنثي الأمة…ومن حسن حظكم أنني لم التقي بكم وجها لوجه والا لأتبولن على رؤوسكم ولو يكون الثمن روحي يا بغال الأمة…تحياتي لكم أيها الحمير المستحمرة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter