Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الفاشلان كوشنير وغرينبلات يتعاملان مع حكام الخليج كخدم .. يتصرّفان كما لو أنّ هذه الدول ماكينات صرفٍ ماليّةٍ آليةٍ | القصة الكاملة
    تقارير

    الفاشلان كوشنير وغرينبلات يتعاملان مع حكام الخليج كخدم .. يتصرّفان كما لو أنّ هذه الدول ماكينات صرفٍ ماليّةٍ آليةٍ | القصة الكاملة

    وطن11 سبتمبر، 2018آخر تحديث:14 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب وكوشنر watanserb.com
    ترامب وكوشنر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت مصادر إسرائيلية، أنّ مبعوثيْ الرئيس الأمريكيّ إلى منطقة الشرق الأوسط، صهره وكبير مُستشاريه، جاريد كوشنير، والمبعوث جيسون غرينبلات، فشلا فشلاً مُدوّيًا في تسويق صفقة القرن في الدول العربيّة، واصفة الصفقة بالزائفة.

     

    جاء ذلك على لسان مُحلّل الشؤون العربيّة في إذاعة جيش الاحتلال، المُستشرِق جاكي حوغي، ورصدته صحيفة الرأياليوم الإلكترونية، الذي نقل بدوره عن مصادر سياسيّةٍ رفيعةٍ في تل أبيب، قولها: أنّه بعد الفشل في قضية خطّة السلام الأمريكيّة، عندما رأى موفدا الرئيس الأمريكيّ فشلهما في الحصول على ثقة الطرفين، توجها نحو الخطة “ب”، أيْ غزة أولاً، خطة لإعادة إعمار غزة، وحاولا أنْ يضما إليهما سائر اللاعبين في المنطقة.

     

    باشر الاثنان في تسويق ما يُسّمى بالحلّ الإنسانيّ في قطاع غزّة، وحصلا لأوّل مرّةٍ على مُوافقةٍ من رئيس الوزراء الإسرائيليّ، بنيامين نتنياهو.

     

    وشدّدّ المُستشرِق الإسرائيليّ على أنّ الوساطة السياسية عملية حساسّة جدًا، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّه من أجل انضمام طرفٍ ما إليها يجب أنْ تعرف ما هي مصلحته في ذلك، وأنْ تتحدث عنها.

     

    وساق قائلاً: المُوفدان المعنيان، أيْ كوشنير وغرينبلات، لم يعرفا كيف يقومان بالمهمة، لقد تعاملا مع الحكّام العرب كخدم، ونسيا قاعدةً أساسيّةً في العمل الخيريّ.

     

    وتابع : ظهرت المشكلة الكبيرة عندما بدأ الموفدان مساعيهما لضمّ الدول العربية، مصر والسعودية وقطر ودولة الإمارات العربيّة، التي من دونها لا يُمكن أنْ تتحقق الخطة، لأنّ المطلوب من طرفٍ ما أنْ يُقدّم المبلغ الكبير من المال، لافتًا إلى أنّه حتى الآن نادرًا ما أعربت هذه الدول عن دعم قطاع غزة، ومُضيفًا أنّ المشكلة الفلسطينية لم تعد تهمها كما كانت في الماضي، لكن كوشنير وغرينبلات حملا روحًا منعشة ورغبة قوية في العمل، والتزامًا استثنائيًا من جانب حكومة إسرائيل، وأجواء جيدة وجديدة في العلاقات مع القاهرة والرياض.

     

    وهذه القاعدة برأي المصادر التي اعتمد عليها تقول إنّك عندما تطلب مساعدة من المتبرّع عليك أنْ تُشعره بقيمته، وأردف قائلاً: لقد ذهب الموفدان إلى الرياض والدوحة وأبو ظبي، كما لو أنّ هذه الدول آلات صرف مالية آلية، كاشفًا النقاب عن أنّه حتى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان المُحبب من قبل الأمريكيين عمومًا، فهم فورًا ما المقصود، وطلب بتهذيب من مستشاريه عدم تشجيع الاتصال مع الاثنين، على حدّ تعبير المصادر التي اعتمد عليها المُحلّل في إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيليّ.

     

    وتناول المُحلّل أيضًا قضية الكونفدراليّة بين الأردن والسلطة الفلسطينيّة، ونقل عن د. هرئيل حوريف من جامعة تل أبيب، وهو أيضًا باحث في شؤون الساحة الفلسطينيّة، نقل عنه قوله إنّ اقتراح إنشاء كونفدرالية لحلّ المشكلة الفلسطينية طرحه الملك حسين للمرة الأولى، وحدث هذا سنة 1972، عشية حرب أكتوبر 1973، حين كانت مملكته تتعافى من أحداث أيلول الأسود التي قام بها الفلسطينيون لإسقاط حكمه، مُشيرًا إلى أنّ العديد من الفلسطينيين تبّنوا الفكرة، فكرة دولة فلسطينية على ضفتي نهر الأردن تُحكم من عمان، هي مكسب في نظرهم.

     

    وتابع المُستشرِق، منذ ذلك الحين مرّ تقريبًا خمسة عقود، وأقيمت على الضفة الغربية من الأردن مستوطناتٍ إسرائيليّةٍ، وإذا كان هناك مَنْ يسعى إلى ضمّها، من السهل جدًا أنْ تصبح جزءًا من أرض إسرائيل.

     

    وجزم حوغي قائلاً إنّ الملك حسين توفي، وآخر شيء يرغب فيه ابنه ووريثه هو أنْ يستقبل أربعة ملايين فلسطينيّ، على حدّ قوله.

     

    ورأى المُحلّل أنّ البيت الأبيض منذ دخول ترامب إليه حقق الانجازات الضئيلة على المسار الفلسطينيّ، مُوضحًا أنّه قبل عامين، وقبل وصوله إلى البيت الأبيض وعد ترامب بخطة سلام، سماها “صفقة القرن” وكان واثقًا من تحقيقها.

     

    وقال ذات مرة إذا كانت القدس هي المشكلة سنزيلها عن الطاولة، وبذلك تنحل المشكلة.

     

    وتابع حوغي، في مقاله، الذي نُشِر في صحيفة (معاريف) الإسرائيليّة، ونقلته إلى العربيّة مؤسسة الدراسات الفلسطينيّة في بيروت، تابع قائلاً إنّه على الرغم من الوعود التي ألمحت بأنّ الصفقة ستحدث، وعلى الرغم من الكلمات الكبيرة والزيارات المتعاقبة لموفديه إلى القدس ورام الله، فإنّ خطة السلام لم تُعرض حتى الآن، وحاليًا اقتصر عمل الطاقم الأمريكيّ على التشاجر مع أحد الطرفين في المفاوضات.

     

    ورأى المُستشرِق الإسرائيليّ أنّه حتى هذه الأيام يؤكّد الأمريكيون على أنّ خطّة السلام ستُعرض بعد وقتٍ قصيرٍ، ولكن، عمليًا، أضاف، هم تخّلوا عن نيتهم، خشية من أنْ ترفضها بشدّةٍ السلطة الفلسطينيّة، وأشار إلى أنّ قبل نصف عامٍ قال إنّ خطّة ترامب للسلام قد جُمدت خوفًا من الفشل، واليوم، أضاف، أؤكّد على أنّه إذا جرى تقديم خطّةً ما في المستقبل القريب، فإنّها ستكون كخطوةٍ تكتيكيّةٍ، هدفها البرهنة على رفض عبّاس، على حدّ تعبيره.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الضفة الغربية ترامب جاريد كوشنير جيسون غرينبلات حكام الخليج صفقة القرن محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter