Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الرياض دربت ومولت عناصر القاعدة .. “ميدل إيست آي: انتظروا قريبا .. الحكم على السعودية لتعويض عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر
    تقارير

    الرياض دربت ومولت عناصر القاعدة .. “ميدل إيست آي: انتظروا قريبا .. الحكم على السعودية لتعويض عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر | القصة الكاملة

    وطن11 سبتمبر، 2018آخر تحديث:11 سبتمبر، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هجمات 11 سبتمبر watanserb.com
    هجمات 11 سبتمبر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نقل موقع ميدل إيست آي البريطاني، عن محامين لأسر ضحايا أحداث الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر، في الولايات المتحدة الأمريكية، أنهم متفائلون بأن المرحلة الأخيرة من معركتهم القانونية طويلة الأمد، قد اقتربت من تحقيق أهدافها.

     

    وكان المحامون قد أطلقوا سلسلة من المطالبات بالتعويض، ضد السعودية في عام 2016، متهمين الرياض بأنها وجهت الأموال من خلال الجمعيات الخيرية، إلى القاعدة لدعم الهجمات.

     

    ويتوقع المحامون حسب ما نشر الموقع البريطاني، وترجمته بوابة الشرق الالكترونية، استمرار معركة المحكمة في المستقبل، وإعادة تركيز الاهتمام على بحث أسر ضحايا الـ 11 سبتمبر عن العدالة، سيما أن العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية، في دائرة الضوء الإعلامي.

     

    اللجوء إلى القضاء

     

    وأورد التقرير أن السعودية متهمة بدعم الهجوم، من خلال تمويلها لمعسكرات تدريب القاعدة ودعمها للمجموعة، بما في ذلك الأسلحة والتمويل والدعم اللوجيستي.

     

    وتسعى لجنة الدفاع إلى الاستفادة من قانون “جاستا”، وهو قانون عام 2016، والذي يوفر استثناءً للمبدأ القانوني للحصانة السيادية، حتى تتمكن العائلات من محاكمة الحكومة السعودية.

     

    وتشير لجنة الدفاع عن الضحايا إلى حقيقة أن الغالبية العظمى من الخاطفين كانوا مواطنين سعوديين، وتزعم أن المسؤولين السعوديين والمؤسسات “ساعدوا وحرضوا” المهاجمين في السنوات التي سبقت هجمات 11 سبتمبر، حسب وثائق المحكمة.

     

    وفي وقت سابق من هذا العام، قدم محامو العائلات أيضاً أقوال محلفين من المسؤولين السابقين في مكتب التحقيقات الفيدرالي مع اثنين من الخاطفين في هجمات 11 سبتمبر.

     

    ومن جانبها طلبت السعودية من قاض أمريكي أن يتخلص من قضايا جاستا، حيث قال مايكل كيلوغ، أحد المحامين في السعودية لمحكمة منطقة مانهاتن “إن الضحايا لم يقدموا أدلة كافية … الاستنتاجات والتكهنات والأقاويل ليست كافية”.

     

    حكم يلوح في الأفق

     

    وواصل التقرير: مع ذلك قال جيم كارندلير ، وهو محامٍ لحوالي 850 عائلة من الضحايا في القضية ضد الحكومة السعودية، للموقع البريطاني “سيحكم القاضي قريباً، ونحن واثقون جداً من أننا سننتصر، سيتم رفض الحكم من قبل السعودية وسوف نمضي قدما”. وأضاف “يبقى أن نرى ما إذا كان ستتخذ المحكمة لقبول مساءلة السعودية عن هجمات 11 سبتمبر”.

     

    أما المحامي الثاني المقرب من المعركة القانونية الجارية، الذي رفض الكشف عن اسمه، مشيراً إلى إجراءات قضائية إضافية معلقة، فقد صرح للموقع: “لقد تأخرت العدالة 16 سنة، لكن قرار القاضي قد يأتي في القريب العاجل”.

     

    وتنفي السعودية أي دور لها في هجمات 11 سبتمبر، وأشارت إلى وثائق وكالة المخابرات المركزية الأمريكية من عام 2005 التي قالت إنه لا يوجد دليل على أن الرياض تدعم الهجمات.

     

    ومع ذلك ، فقد أوردت تقارير أخرى روابط عديدة بين السعودية والمهاجمين، وتقول إن العديد من الخاطفين التقوا بمسئولين في الحكومة. وفي هذه الأثناء، توحي مجموعة من الوثائق التي رفعت عنها السرية، والتي نشأت عن تحقيق من الكونغرس في الهجمات، دليلاً على وجود تواطؤ بين المهاجمين والسعودية.

     

    عائلات الضحايا

     

    وذكر الموقع أن تيري سترادا، التي فقدت زوجها توم في الهجوم على نيويورك، أخبرت أن السعودية تدعي أنها تواجه “التطرف” وتطالب بأن تتولى القيادة في السعودية مسؤولية هجمات 11 سبتمبر.

     

    ومن المفارقات أن ترامب كان مؤيدا قويا لجاستا وعائلات ضحايا 9/11 خلال حملته الانتخابية. وقال ترامب، خلال معركة البيت الأبيض: “إن استخدام أوباما حق النقض ضد قانون العدالة ضد الرعاة للإرهاب أمر مخزٍ، وسوف ينخفض بوصفه أحد أدنى نقاط رئاسته”.

     

    وفي فبراير 2016، ذهب المرشح ترامب إلى حد اتهام السعودية بالمسؤولية عن هجمات 11 سبتمبر.

     

    وقال ترامب في معرض حديثه على موقع “فوكس آند فريندز”: “من قام بتفجير مركز التجارة العالمي؟ لم يكن العراقيون، السعوديون – يجب فتح الوثائق والتوجه إلى ملف السعودية”.

     

    ومع ذلك، منذ تولي ترامب منصبه، أنفقت السعودية ما لا يقل عن 250 ألف دولار في فندق ترامب الجديد في واشنطن، حسبما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال الصيف الماضي.

     

    وقامت بجهود كبيرة ضد جاستا وجلب قدامى المحاربين إلى الكونغرس للتحدث ضد التشريع، والسعي إلى إزالته.

     

    ورقة ضغط

     

    ويفتح قانون جاستا الباب، ليس أمام معاقبة السعودية فقط، وإنما ابتزازها أيضا كما حدث مع ليبيا في قضية لوكيربي.

     

    وقد بدأ ذلك بالفعل، من خلال الصفقات التي أبرمتها السعودية مع أمريكا وبلغت أكثر من 650 مليار دولار خلال العام الماضي وحده.

     

    وبحسب تقديرات نيويورك تايمز وبعض مراكز الدراسات، تفيد بأن خسائر أمريكا هي 3.3 تريليون دولار، أي ضعف رصيد السعودية في الخزانة الأمريكية 28 مرة.

     

    وقال أستاذ الأخلاق السياسية ومقارنة الأديان في كلية قطر للدراسات الإسلامية محمد المختار الشنقيطي، في مقابلة سابقة مع “الجزيرة” إن ثمة بندا في قانون جاستا ينص على إمكانية أن تسوي وزارة الخارجية الأمر مع السعودية، أي أن هناك فرصة للابتزاز خارج المحاكم، فنيويورك وحدها تطالب بـ95 مليار دولار، “وهذه مصيبة تواجه السعودية مع توترات المنطقة وتراجع أسعار النفط”.

     

    وبشأن الخيارات المتاحة للسعودية، قال الشنقيطي إن هناك خيار التعويض السريع حتى يغلق الملف، “ولن يغلق بطبيعة الحال”، وثمة خيار مستحيل وهو سحب الأموال السعودية، وهناك خيار المضي في مسار المحاكم وهذا سينتهي بالحكم ضدها، لأن القانون يتحدث عن إرهابيين نفذوا أعمالهم “بعلم الدولة أو بإهمال منها”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية القاعدة الكونغرس المخابرات المركزية الأمريكية جاستا هجمات 11 سبتمبر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. mutaz on 11 سبتمبر، 2018 4:37 ص

      السعوديين شعب مخنزر وقياده يهوديه ، فخليهم يرجعوا على لحمار كما كانوا . على كل اللأحوال العرب والمسلمين لا كانوا ولن يكونوا مستفيدين من هذه الأموال ، ستصرف على التعريص وقلب الأنظمه ودعم الدكتاتوريين ، وشراء اللوحات . الله يشمتنا فيهم

      رد
    2. - on 11 سبتمبر، 2018 2:05 م

      اطلبوا ياذوي الضحايا
      كل ابار النفط بالمهلكه,حلال بلال زلال عليكم وبالعافيه
      وفكونا من هذا النفط القذر اللعين والذي كفر ال سلول به !
      وسخروه لشهوات فروجهم وملذاتهم وكاسات الخمر وفروج واثداء البغايا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter