Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مكانتها الدينية اهتزت عند العرب.. “نيويورك تايمز”:”ابن سلمان” هدم 100 عام من تاريخ المملكة في أشهر معدودة
    تقارير

    مكانتها الدينية اهتزت عند العرب.. “نيويورك تايمز”:”ابن سلمان” هدم 100 عام من تاريخ المملكة في أشهر معدودة | القصة الكاملة

    وطن8 سبتمبر، 2018آخر تحديث:8 نوفمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع وخيانة فلسطين watanserb.com
    التطبيع وخيانة فلسطين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلطت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في مقال لها الضوء، على ما وصفته بتراجع مكانة السعودية الدينية في العالم العربي بعد حزمة الإجراءات الأخيرة التي اتخذها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان نحو العلمانية وسياساته الداعية للتحرر والانفتاح والتي يستتر خلفها لتمرير قمعه وبطشه بمعارضيه.

     

    كاتب المقال بالصحيفة الأمريكية “فيصل ديفجي” أستاذ التاريخ الهندي بجامعة أكسفورد، قال إنه من المحتمل أن مشروع ولي العهد لجعل السعودية دولة مُعرَّفة سياسياً وليست دينياً، سوف يؤدي لهدم الرؤية التي يعود تاريخها إلى قرن من الزمان بوجود جغرافيا إسلامية، التي كانت دائماً قائمة على الجزيرة العربية التي تشكل مركزها غير السياسي.

     

    وقال “ديفجي” إن رواية أردية نُشِرت عام 1869 كتبها نذير أحمد، وهو كاتب في دلهي، تُصَوِّر فتاتين مسلمتين صغيرتين في حصة الجغرافيا. وهما تحدّدان بلداناً مختلفة على الخريطة، وعندما وصلت أنظار الفتاتين لشبه الجزيرة العربية، وصفها معلمهما بأنَّها مساحة خالية موبوءة بالبدو قُطَّاع الطريق، تكمن أهميتها الوحيدة في دورها التاريخي كموقع لمولد الإسلام.

     

    وأشار الكاتب إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يتخذ خطوات سريعة لجعل بلاده قوة سياسية وعسكرية لأول مرة منذ تأسيسها، فدخل بسبب ذلك في حرب وحشية مع اليمن، وفرض حصاراً على قطر، وتبنَّى مواقف عدوانية متنامية ضد إيران ومنافسين آخرين.

     

    وأضاف:”وسواء نجحت استراتيجية الأمير بن سلمان أم لا، فإنَّها ستغير مكانة السعودية الدينية في العالم الإسلامي.”

     

    واعتبر الكاتب البريطاني الهند البريطانية عامل حاسم في صنع هذا العالم الإسلامي الجديد المُتركِّز حول شبه الجزيرة العربية. وبصرف النظر عن العدد الكبير للمسلمين في الهند، كانت القوات المسلحة والتجار والعمال والحجاج الهنود قد أصبحوا مهمين للأمن والاقتصاد والديموغرافيا في شبه الجزيرة العربية حتى في العهد العثماني.

     

    وصعود الوهابية في المملكة وتحالفها مع آل سعود خلال هذه الفترة، كانت الجزيرة العربية تشهد توطيداً للسلطة من خلال تحالف بين الحركة الوهابية وعائلة بن سعود، ما أدى إلى تأسيس المملكة العربية السعودية الحديثة في عام 1932، وأصبح يُنظَر للوهابيين بإيجابية أكثر في المجتمعات المسلمة ذات النخب الضعيفة أو المُستعمَرة خارج الجزيرة العربية.

     

    ويقول “فيصل ديفجي”: تبدو مملكة الأمير محمد أقرب لدولة «علمانية» وليست «دينية» انتُزِعَت فيها السيادة أخيراً من قبضة العشيرة ورجال الدين، لتكون في يد الحكومة الملكية مباشرة.

     

    لكن السعودية لا يمكنها التمتع بقوة جيوسياسية أكبر إلا من خلال المخاطرة بمكانتها الدينية، التي حدَّدت دورها الهامشي في الجغرافيا السياسية. وإن كانت السلطة مستبدة، فما الذي يعنيه خضوع الديني للعلماني بالنسبة لجغرافيا الإسلام؟ في أعقاب الحرب العالمية الأولى، عندما جعلت الهزيمة العثمانية مدن الإسلام المقدسة تخضع للسيطرة الأوروبية غير المباشرة، ناقش المفكرون المسلمون فكرة تحييد مكة والمدينة سياسياً على غِرار نموذج الفاتيكان، أو تدويلهما باسم مسلمي العالم.

     

    واختتم مقاله بالقول:”لا تزال إيران تشير إلى الخيار الأخير عندما تحاول إخراج المدن المقدسة من قبضة السعوديين. ستستمر مكة والمدينة في استقبال حجاجهما، لكنَّ الإسلام قد يأخذ أخيراً شكلاً عالمياً حقيقياً، ويستغني عن الخرائط الاستعمارية التي يتمتع فيها الشرق الأوسط بمكان الصدارة، رغم احتوائه على أقلية صغيرة من مسلمي العالم.”

     

    وأردف:”وحتماً سيجد الإسلام في آسيا موطناً وحاضنةً له، حيث يعيش أكبر عدد من أتباعه حتى الآن، وحيث تنتقل الثروة والسلطة العالمية على نحوٍ متزايد.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اعتقالات الدول العربية الرياض السعودية العالم العربي حرب اليمن محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. محمد العازمي on 8 سبتمبر، 2018 3:05 م

      كلام فاضي و عاري عن الصحه صاحب المقال الايراني عدو السعوديه

      رد
    2. - on 9 سبتمبر، 2018 1:24 ص

      https://elwahabiya.com/wp-content/uploads/2016/01/%D8%B3%D9%8A%D9%81%D8%A8%D8%BA%D8%B9%D9%87.jpg

      كلام الصحيفه الامريكيه غير صحيح او بالاصح غير دقيق !
      فكيف هدم هذا الصهيوصليبي السلولي الزنديق بن سلقان مابناه جده كلب الانقليز؟ثم من بعده
      الجراوه السلوليه !!
      وهل كان بناء الخائن العميل عبد الانقليز,بناءا صحيحا وسليما وشرعيا !؟؟تعلى نهج الخلفاء
      الراشدين رضي الله عنهم او كما هو حال الدول المتقدمه من انظمه يقرر فيها الشعب
      من يحكم !
      ………………………………..
      الصهيوني بن سلقان لم يهدم
      وانما ازال ماتبقى من ورق توت او اماط اللثام او نزع القناع عن وجه هذا الكيان الصهيوصليبي السلولي الارهابي الاجرامي الملطخ بالزندقه والعهر والغدر والمكر والخبث والنفاق واستخدام الدين الاسلامي, والذي احتل بلد الحرمين وقتل المسلمين وكفرهم ونهب اموالهم وحلالهم وانتهك حرماتهم واغتصب ارضهم بدعم من ربهم بريطانيا الصليبيه !

      ………………………………….
      انتهى الامر
      فلا يطبل لهذا النظام او يقف معه الا حثاله ليس لديهم مثقال ذره من شرف وكرامه ورجوله !

      رد
    3. زاهد في الدنيا on 9 سبتمبر، 2018 3:38 ص

      تحية مستر محمد افندي العازمي صاحب الفكر الراقي والقراءة المتمعنة والنظرة الثاقبة، كان أول ما نزل على رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه: “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)”، فهل يتبع الناطقون بالعربية هذا الآن؟ أو يسيرون عليه؟ إجابة ذلك متروكة لضميرك وحسن تقديرك. البروفيسور “فيصل ديفجي” وأستاذ التاريخ الهندي بجامعة أكسفورد هو مؤرخ هندي مسلم لا علاقة له بإيران من بعيد أو قريب. كنت ستعرف هذا لو قرأت نص الخبر المنشور. وما كتبه يسرد وقائعا دامغة يشهد بها الواقع، ومنها قضية تسيس حج بيت الله، وأخطار ذلك على حكام الجزيرة العربية، فعند ساعة معينة سيضيق المسلمون ذرعا بكل تلك الإنتهاكات لحرمة الحج التي وصلت لإعتقال الناس القادمين من أقطار الدنيا لأداء الفريضة، فقط لأنهم إنتقدوا آل سعود. فإن كنت لا ترى هذا جليا، فتلك مشكلة خاصة بك حقا، ألا يكدرك ما يلقاه حجاج بيت الله من عنت والمضايقات والإستغلال الذي يعانونه من تحويل المنسالك لبيزنس مريح يتربح منه أفراد عائلة آل سعود؟ بتنا نسمع عن حج خمسة نجوم، وآخرون أنفقوا بالحج كل ما جمعوه مدى عمرهم لرحلة العمر الأسمى وأنتهى بهم المطاف ليوضعوا بأحواش لا تسكنها البهائم، مع أنهم دفعوا ولآخر سنت ثمن إقامة كريمة وعن طيب نفس؟ فقط يستغلون وشعار المتسلطين: سيظل الحجاج يقدمون الى الحجاز، فلنحلبهم كما حلبنا ترامب وعائلته وصهره. إيران عدو حقا، وكذلك حليفة آل سعود الأولى إسرائيل، لكن من الحماقة أن تفسر كل الإخفاقات بوجود أعداء طامعين. لا يختفي الأعداء والطامعون والمتربصون بك شرا، إلا في جنة الرحمن التي وعد المتقين، أما في هذه الدنيا فلا يزول الشر والحسد والكيد أبدا، وحتى بين أفراد عائلة حكامك فالكيد والحسد والأذية على أشده. هدانا الله وإياكم سواء السبيل وجنب المسلمين شرور الحدثان وفتن هذا الزمان التي تأتينا سراعا كقطع الليل البهيم.

      رد
    4. - on 10 سبتمبر، 2018 3:56 ص

      محمد العازمي:
      8 سبتمبر، 2018 الساعة 3:05 م
      كلام فاضي و عاري عن الصحه صاحب المقال الايراني عدو السعوديه

      ……………………………………

      يامتسعود
      كل من مس الهتكم المقدسه وفضحها
      نهقتهم بانه ايراني مجوسي رافضي

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter