Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سيناريو “1964” يحلق في سماء الرياض.. غضب الأمراء يظهر للعلن واللعب أصبح على المكشوف | القصة الكاملة
    الهدهد

    سيناريو “1964” يحلق في سماء الرياض.. غضب الأمراء يظهر للعلن واللعب أصبح على المكشوف | القصة الكاملة

    وطن5 سبتمبر، 2018آخر تحديث:29 نوفمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أحمد بن عبد العزيز watanserb.com
    أحمد بن عبد العزيز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسببت الإطلالة الأخيرة والمثيرة للأمير أحمد بن عبد العزيز نجل الملك المؤسس وشقيق العاهل السعودي، في جدل كبير بين الساسة والنشطاء بمواقع التواصل وعاد للأذهان الحديث عن سيناريو العام 1964عندما تم عزل الملك سعود بعد صراع طويل على السلطة.

     

     أحد “السديريين” السبعة

    وفي ظهور للخلافات على السطح ، تقدم الأمير السعودي البارز، أحمد بن عبد العزيز، المشهد الرافض لما يحدث من شقيقه الملك سلمان ونجله محمد في اليمن ، وبرز رفضه خلال الساعات الأخيرة ، كعلامة على وصول الرفض إلى حد مهم بحسب مراقبين.

     

    خاصة أنه شغل منصب نائب وزير الداخلية في السعودية (1975 — 2012)، كما أنه أحد أبناء الملك المؤسس، و أحد “السديريين السبعة”، وهو لقب يطلق على أبناء المؤسس عبدالعزيز من زوجته حصة السديري، ومنهم العاهل السعودي الحالي.

     

    ويسلط هذا التقرير المطول الذي أعده موقع “العدسة” المعني بالشأن الخليجي، الضوء أكثر على الوضع الحالي في الأسرة المالكة، من زاوية حديث الأمير أحمد بن عبد العزيز الذي خلف وراءه صدى واسع وأعاد التأكيد على حقائق يخافها الملك وولي عهده.

     

    وفي مقطع الفيديو الذي تداوله ناشطون على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، ظهر الأمير السعودي وهو يناشد المتظاهرين الغاضبين الذين هتفوا أمامه أثناء دخوله لمقر إقامته في لندن، بهتافات منددة بسياسات العائلة الحاكمة في المملكة، بأن أسرة “آل سعود” لا دخل لها بهذه السياسة وأن المسؤولية تقع كاملة على الملك سلمان وولي عهده.

     

    وضوح لا يحتمل أي تأويل

    المقطع يراه بعض المتابعين أقوى رد فعل من الأسرة المالكة في السعودية ضد العاهل وولي العهد ، منذ العام 2015 ، ويحمل رسائل ودلالات قوية، خاصة أنه جاء في وضوح لا يحتمل أي تأويل ، حيث اقترب الأمير السعودي من المحتجين وتحدث إليهم، قائلا: “ليش (لماذا) تقولون على آل سعود؟ آل سعود إيش (ما) دخلهم بهذا الهتاف لا ناقة لهم ولا جمل بالذي يحدث، في أفراد معينين يمكن المسؤولين”.

     

    الأمير السعودي الصاعد نجمه على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة كان واضحا وهو يجيب على تساؤل محتج عن هوية المسؤولين بالقول: “المسؤولين الملك وولي عهده ومسؤولين آخرين”، ولم يتأخر عن الرد على مطالبة المحتجين وقف حرب اليمن، حيث قال الأمير ما يدين شقيقه ونجله : “أنا تمنيت الحرب في اليمن توقف اليوم قبل بكرة”.

     

    وزاد الأمير على ذلك وانتقل للبحرين ، في دلالة على رفض سياسية المملكة خارج اليمن كذلك حيث رد على محتج آخر دعاه لوقف ما وصفه بـ”القمع في البحرين”، بقوله : “إن شاء الله”.

     

    ويرى مراقبون دقائق الأمير أحمد المعدودة ، مهمة في سياق الصراع الداخلي في قصور الرياض، خاصة أن الأمير أحمد للإقصاء من منصبه كوزير للداخلية عام 2012 بعدما كان يهيئ نفسه لولاية العهد، وتم استبداله بابن شقيقه الأمير محمد بن نايف قبل أن يفر إلى أوروبا أواخر العام الماضي خوفاً من ملاحقة ولي العهد محمد بن سلمان.

     

    كما تصب التصريحات في صالح رصد تعاظم النقمة المتصاعدة داخل آل سعود ضد فشل العاهل وولي العهد في ملفات كثيرة خاصة اليمن.

     

    رجال الدين سيساندون انقلاب القصر لطرد الملك

    حديث الأمير أحمد بن عبد العزيز ، يمكن فهم سياقه أكثر في ضوء تقرير لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية والذي كشف عن تصدره بورصة الأسماء المرشحة لتولى أمور المملكة في حالة الاطاحة بأخيه ونجله من سدة القرار .

     

    التقرير البريطاني الذي كشف في العام 2015 نقلا عن أمير سعودي بارز لم يصرح باسمه عن أن 8 من 12 باقين على قيد الحياة من أبناء الملك عبد العزيز آل سعود مؤسس المملكة العربية السعودية، يدعمون خطوة الإطاحة بالملك سلمان “الحاكم المتعثر”، ليحل محله الأمير أحمد بن عبد العزيز، وهو ما يلقى بظلال مهمة على تصريحه الأخير ضد شقيقه ونجله.

     

    الأمير المنشق، أكد بحسب الصحيفة البريطانية أن أغلبية واضحة من رجال الدين الإسلامي الأقوياء في البلاد، سيساندون انقلاب القصر لطرد الملك الحالي وتثبيت الأمير أحمد بن عبد العزيز، وزير الداخلية الأسبق، وهو ما اعتبرته الصحيفة وقتها بأنه يمثل كشفا عن الصراع الداخلي على السلطة الذي اندلع منذ جلوس الملك سلمان على العرش .

     

    خطة التغيير وفق الأمير مصدر هذه المعلومات، جاءت في خطابين دعا فيهم  العائلة المالكة لتغيير القيادة السعودية الحالية، مخلصها : “إما أن يغادر الملك المملكة العربية السعودية، وسيحظى بالاحترام داخليًا وخارجيًا البلاد، أو بدلًا من ذلك سوف يصبح الأمير أحمد ولي العهد، ولكن مع سيطرة ومسؤولية كاملة عن الاقتصاد والنفط والقوات المسلحة والحرس الوطني، ووزارة الداخلية، والمخابرات، في الواقع كل شيء”.

     

    ثورة “خالد بن فرحان” !

    الأمير أحمد بن عبد العزيز ليس بمفرده إذن ، فالغضب يتزايد في الأسرة المالكة بصورة لافتة ، أبرزه كذلك تحرك الأمير السعودي المنشق عن الأسرة الحاكمة، خالد بن فرحان آل سعود، والذي دعا أعمامه ومنهم الأمير أحمد في منتصف العام الجاري إلى “الإطاحة بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ونجله تولي مقاليد الحكم في البلاد”.

     

    “ابن فرحان” يؤكد دائما وبثقة زائدة أن هناك “غضبا شديدا” داخل الأسرة الحاكمة ورفضا للإجراءات التي تتخذ حاليا من قبل ولي العهد محمد بن سلمان ، لافتا في تصريحاته الاعلامية المتكررة إلى أن اعتقال الأمراء في فندق الريتز كارلتون كان بمثابة “صدمة” للعائلة بأسرها، كون شخصيات بارزة من داخل العائلة اعتقلوا “بطريقة مهينة”.

     

    الأمير المعارض المقيم حاليا في ألمانيا كشف في سياق مهم كذلك عن مستوى إزعاج بالغ في قصر الملك في الرياض من تصريحات الأمراء المنشقين، حيث أكد الأمير خالد بن فرحان أن السلطات السعودية حاولت كثيرا ابتزازه من خلال أخته الصغرى الأميرة “ابتسام” المتواجدة في السعودية وتخضع لإقامة جبرية، مشيرا إلى أنه عادة ما يتم تهديده بقتلها في حال لم يتراجع عما يقوم به.

     

    في ذات السياق عرضت شبكة “بي بي سي” البريطانية مؤخرا فيلماً وثائقياً بعنوان ” أمراء آل سعود المخطوفون” تناول القصص الغامضة لاختفاء 3 أمراء سعوديين كانوا يعرفون بانتقاداتهم اللاذعة للنظام الحاكم وللعائلة المالكة السعودية، وهم سلطان بن تركي بن عبد العزيز و تركي بن بندر آل سعود وسعود بن سيف النصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    آل سعود الأمير أحمد بن عبد العزيز الرياض السعودية الملك سلمان خالد بن فرحان سعود الفيصل محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 5 سبتمبر، 2018 9:36 ص

      آل سعود لاخير فيهم أو يرجى منهم….كلهم مجرمين…

      رد
    2. أبو المنذر on 5 سبتمبر، 2018 10:30 م

      يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ (30)

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter