Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “بوليتيكو”: غرام ترامب بالسعوديين عهر واذعان.. كتب لهم صكوكاً على بياض صرفوها في الحروب والحصار | القصة الكاملة
    تقارير

    “بوليتيكو”: غرام ترامب بالسعوديين عهر واذعان.. كتب لهم صكوكاً على بياض صرفوها في الحروب والحصار | القصة الكاملة

    وطن30 أغسطس، 2018آخر تحديث:29 نوفمبر، 20208 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القضاء الأمريكي watanserb.com
    ملياردير لبناني يفضح ابوظبي والرياض ويكشف أسرار إيصال ترامب للسلط
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “في تجربتنا التي مضى عليها 65 عاما أو يزيد في السياسة المتعلقة بالشرق الأوسط، لم نر أي شيء يشبه استعداد إدارة ترامب لتعهير المصالح الأمريكية إلى السعودية” هذا ما يراه كل من آرون ديفيد ميللر من مركز ويلسون للباحثين والخبير في السياسة الأمريكية وعلاقتها بالمنطقة وريتشارد سوكلوسكي من وقفية كارنيغي للسلام العالمي والعضو السابق في فريق الخارجية، في مقال بمجلة “بوليتيكو” وتساءلا فيه عن المنفعة التي سيجنيها ترامب من متابعة السعودية.

     

    وفيما أكد الكاتبان على إن رؤساء الولايات المتحدة ومنذ لقاء الرئيس فرانكلين روزفلت في عام 1945 بالملك عبد العزيز “متيمون بملوك السعودية”، غير أنهما شددا على أن “لا شيء في السبعين عاما أو يزيد من تاريخ العلاقة الأمريكية- السعودية يشبه التذلل الكبير الذي يطبع علاقة إدارة الرئيس دونالد ترامب بالسعودية وانحناءته الذليلة لسياساتها الخطيرة واللامسؤولة”.

     

     سياسات كارثية

    وكمثال على هذا يقول الكاتبان إن ترامب ومنذ وصوله للرئاسة ساهم ودعم الحرب الكارثية في اليمن ووقف متفرجا عندما قامت الرياض بشن حرب سياسية واقتصادية ضد قطر والتي قسمت مجلس التعاون الخليجي وقوت من تأثير إيران.

     

    ولم يفعل شيئا عندما اختطف السعوديون رئيس الوزراء اللبناني المؤيد لأمريكا في محاولة فاشلة منهم لتقويض سلطة حزب الله. وفق ترجمة “القدس العربي”.

     

    وصمت على عمليات القمع التي يقوم بها السعوديون تحت غطاء الإصلاح ضد الصحافيين والمدونين ورجال الأعمال وأي شخص تجرأ على انتقاد ولي العهد البالغ من العمر ثلاثين عاما أو أكثر.

     

    ولم يفعل شيئا عندما هاجمت الرياض كندا حليفة الولايات المتحدة التي تجرأت وتحدت انتهاكات حقوق الإنسان في السعودية. وبكل المقاييس فهذا شيء غريب لم يره الكاتبان في أثناء عملهما داخل وخارج الخارجية الأمريكية في الشؤون المتعلقة بالسياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، فهو إذعان وتعهير للمصالح الأمريكية أمام السعوديين الذين يقول الكاتبان إنهم يمارسون سياسة تقوض المصالح والقيم الأمريكية. ويرى الكاتبان أن النجاح الوحيد للسياسة الخارجية السعودية كان الإمساك الناجح بدونالد ترامب وخداعه.

     

     أسباب

    ويتساءل الكاتبان عن السبب وبالتالي التفسير الذي يجعل ترامب مرتبطا بطريقة شاذة بالسعودية وماذا ستحصل أمريكا لقاء هذه العلاقة الغريبة. وبدأ الكاتبان من الزيارة الأولى للرئيس المنتخب والتي كان يقوم بها الرؤساء تقليديا لدول الجوار المكسيك وكندا لتطمينهما ، لكن ترامب الذي لا يحب النقد ويعشق التملق قرر أن تكون أول زيارة دولية له إلى السعودية التي “لا يتجرأ السكان فيها على نقد حكامهم أو الهجوم على الضيوف”.

     

    فدولة لديها مليارات في الصندوق السيادي وحديث عن وضع شركة النفط العملاقة (أرامكو) في البورصة والذي تم تأجيله وبلد لدى حكامه ذوق في شراء اليخوت واللوحات الفنية، تظل المكان الذي يحب أن يزوره ترامب. فهو يحب الصخب والتملق وحصل من مضيفه على كل ما يريد. وغمره الملك سلمان وولي عهده ابنه الأمير محمد بالمنح من رقصة السيف إلى حفلات الاستقبالات والميداليات. ووصف ترامب يومه الأول في المملكة قائلاً “كان يوما عظيما”.

     

    ومن هنا كانت ثروة السعودية محفزا ومبررا عقلانيا لكي يتقرب ترامب من السعوديين وبيعهم أسلحة بمئة مليار دولار ولم تكن مصادفة أن يرافق ترامب مدراء الشركات الكبرى بحثا عن صفقات. ويعتقد الرئيس أن التعامل مع الأصدقاء هو عبارة عن سلسلة من العقود.

     

    ويعرف بلا شك ان اللطف مع السعوديين سيكون مدعاة لصفقات تجارية تعود في النهاية بالنفع على منظمته. وهناك سبب ثان يفسر علاقة الحب الأمريكية- السعودية وهو محاولة ترامب إصلاح الضرر الذي اعتقد أن الرئيس باراك أوباما فعله للعلاقات بسب الاتفاقية النووية مع إيران وجعل الرياض شريكة تقوم بدور قيادي لتحقيق هدفيه بالمنطقة وهما تدمير إيران ودعم جهوده لتحقيق السلام أو ما يسميها بصفقة القرن. ويشترك السعوديون في الهدف الأول مع أمريكا وإسرائيل إلا أن التعويل عليهم يظل تفكيرا سحريا. فقد شهد العالم الخراب الذي خلقه السعوديون في اليمن ومن الواضح أن سياسات المملكة تجاه اليمن وقطر وسعت من تأثير إيران ولم تقلصه. أما بالنسبة للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين فإن الأمير محمد راغب بلعب دور إلا أن السعودية أرسلت في الفترة الأخيرة رسائل أكدت فيها أنها لن تقبل بحل لا يشمل القدس الشرقية كعاصمة لدولة فلسطين. وهي إشارة من الملك سلمان ومخاوفه من قيام ابنه بمتابعة مزايدت ترامب.

     

    وعليه فيجب أن تستوعب إدارة ترامب الفلسطينيين بطرق لا يبدو أنهم مستعدين للتعاون.

     

     العقد انتهى

    ويرى الكاتبان أن الحفاظ على علاقة منتجة مع السعودية خدمت المصالح القومية الأمريكية مع اعترافهما بموت صفقة النفط مقابل الأمن. فالولايات المتحدة وبسبب الزيت الصخري لم تعد بحاجة لنفط السعودية. ومع ذلك يظل الحفاظ على منفذ للنفط السعودي والاستقرار في دول الخليج العربية حيث يتدفق منها ما بين 30- 40% من النفط العالمي مهم لصحة وعافية الاقتصاد العالمي.

     

    وبالتأكيد تعول الإدارة على السعودية لزيادة انتاج النفط لمنع الخسائر المتوقعة من النفط الإيراني بسبب العقوبات. وظلت السعودية قوة للاستقرار ومكافحة الإرهاب خاصة بعد اندلاع الربيع العربي وانهيار أربع دول عربية. كل هذا صحيح “لكن ما لا نتنازل عنه ولا نلتزم به هي أن تكون علاقات إدارة ترامب مع السعوديين حصرية، خاصة في ضوء السياسة المتهورة لولي العهد في الخارج وقمعه في الداخل”.

     

    ويضيفان أن ترامب كتب للسعوديين صكوكا مفتوحة لممارسة سياسات تضعف القيم والمصالح الأمريكية بدون الحصول على مقابل. ويقوم السعوديون بصرفها على الحرب المدمرة في اليمن التي قتلت الألاف وقوت القاعدة والإيرانيين والحوثيين. وشنوا محاولة فاشلة لحصار قطر قوت التأثير الإيراني في الدوحة ومزقت مجلس التعاون الخليجي.

     

    وشنوا محاولة فاشلة لاختطاف رئيس الوزراء اللبناني مع شريط فيديو للرهينة والتي أظهرت السعودية ضعيفة وخرقاء في الوقت نفسه. وشنوا حملة قمع ضد الناشطات السعوديات اللاتي كن من أوائل المطالبات بحق المرأة في قيادة السيارة. واعتقلوا نساء اتهموهن بتعريض الأمن القومي للخطر وقد يواجهن الإعدام. ومحا السعوديون بهذه الطريقة كل النوايا الحسنة التي أظهروها بالسماح للمرأة بقيادة السيارة.

     

    وردوا بشكل مسرحي ومبالغ فيه على انتقادات كندا لحقوق الإنسان وطردوا السفير الكندي من الرياض وقطعوا العلاقات التجارية واستدعوا طلابهم ومرضاهم. ولم تفعل إدارة ترامب أي شيء للحد من كل هذا. وأرسلت الإدارة جنرالا من ثلاث نجوم للتحقيق في الغارة التي قتلت أطفالا في حافلة مدرسية باليمن ودعا هذا الأسبوع قائد سلاح الجو بالشرق الأوسط للشفافية في طريقة القيام بالغارة ولكن البنتاغون لم تتوقف عن دعمها لجرائم حرب سعودية ممكنة في اليمن. وتواصل تقديم معلومات أمنية للسعوديين لكنها تؤكد انها لا تلعب دورا في اختيار الأهداف ولا تنفيذ الغارات. ويعتقد الكاتبان أن البيت الأبيض لا يهتم بما فيه الكفاية بالكارثة الإنسانية في اليمن ولا ما تقوم السعودية بعمله لقطر وكندا خشية ان تتأثر علاقتها. أما بالنسبة لتصرفات ولي العهد فلدى إدارة ترامب تاريخ في العفو عن الحكام الأقوياء/ الديكتاتوريين.

     

     توازن

    وإزاء هذا يرى الكاتبان أن هناك حاجة لكي تقوم الإدارة بخطوات تعيد بعض التوازن للعلاقات بين البلدين وخدمة للمصالح الأمريكية وليس السعودية.

     

    أولا: حالة واصلت السعودية حملتها المدمرة في اليمن فيمكن مواصلتها بدون الدعم الأمريكي. صحيح ان الحوثيين والإيرانيين يلعبون دورا في مأساة اليمن إلا أن السعودية والإمارات هما الطرفان الأقوى ويعيثان الدمار. وعليهما وقف إطلاق للنار دائم والسماح لمبعوث الأمم المتحدة العمل على اتفاقية سلام دائمة ومتوازنة.

     

    وعلى إدارة ترامب الطلب من ولي العهد رفع الحصار عن ميناء الحديدة والسماح لدخول المواد الإنسانية بدون معوقات. ولو رفض فيجب أن تقطع أمريكا دعمها للحملة التي تقودها السعودية في اليمن.

     

    ثانيا: حالة علقت أمريكا كل الدعم العسكري للحملة السعودية فيجب أن تكون واضحة مع ولي العهد أنه لو واصل عملياته التي تقتل المدنيين فستتعاون الإدارة مع الأمم المتحدة كما تعاونت في سوريا وتدعم تحقيقا في جرائم حرب محتملة ارتكبتها السعودية (والحوثيين أيضا) في اليمن.

     

    ثالثا: على الإدارة إرسال رسالة واضحة للقيادة السعودية أنها لن تسمح بجرها إلى حرب مع إيران في اليمن أو النزاع الجيوسياسي والطائفي بالمنطقة، “صحيح تمثل إيران تحد كبير لكن علينا أن نكون واضحين اننا لن نساعد السعودية في حربها الطائفية السنية- الشيعية وأننا قد نتعاون مع إيران عندما تخدم مصالح الولايات المتحدة ونواجه الإيرانيين عندما يتحدون هذه المصالح”.

     

    رابعا: في قمة دول مجلس التعاون الخليجي المتوقعة يجب على الإدارة الضغط بما فيه الكفاية على قطر والسعودية لإنهاء خلافاتهما. ويجب أن تكون واضحة أنها لن تتسامح مع تصلب السعودية في مطالبها السخيفة وغير المقبولة حتى وهي تضغط على القطريين للموافقة على المطالب السعودية المعقولة.

     

    وأخيرا على الإدارة إخبار السعوديين أنها تريد العمل معهم على خطة السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين ولها حظ من النجاح وتعترف أن هذه تقتضي التصدي لمظاهر القلق الفلسطينية والإسرائيلية بشأن القدس والدولة. ولو استعدت الولايات المتحدة على تقديم خطة تحتوي على مسار مقبول نحو حل الدولتين بالقدس الشرقية كعاصمة لفلسطين فيجب عليها أن تتوقع من السعوديين البحث عن طرق للإعتراف بإسرائيل.

     

    ويختم الكاتبان بالقول ” ما يقتلنا أكثر من أي شيء آخر هو اننا نعرف ما سيقوم به أعداء امريكا الذين سيحاولون خداعنا في كل حركة ولكننا لا نتوقع هذا من حلفائنا”.

     

    و”لو أرادت إدارة ترامب تحدي كل المنطق الاستراتيجي ومعاملة السعودية كحليفنا الاستراتيجي بمنافع للطرفين فهذا جيد لكن عليها أن لا تسمح للسعوديين خداعنا في كل حركة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا أموال البيت الأبيض الرياض السعودية اليمن حروب حصار قطر دونالد ترامب صكوك كندا لبنان محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 30 أغسطس، 2018 2:36 م

      (وشروه بثمن بخس مليارات معدودات وكانوا في قيَمه وقيم الحضارة الغربية من الزاهدين؟!،وأقصد قبَم الحرية ،حرية التعبير،حرية الرأي،حرية التحزب،حرية التعددية،الشفافية،حقوق الإنسان؟!. خدعوه بمنحهم المرأة حق مسك مقود السيارة لا غير؟!،أما وان تصل المرأة السعودية إلى منصب تيريزا ماي وريثة كرسي المرأة الحديدية مالغري تاشر فهذا من سابع المستحيلات؟!،مفارقات ،يمنحون رخصة قيادة المرأة للسيارة وفي نفس الوقت يعتقلون أول امرأة نادت بذلك؟!،إنه الإسفاف بعقول الغربيين إن كانوا يعقلون؟!،لكن من قال أنً الرز يشتري الأعراب فقط؟!،لقد رأينا بالدليل أنه بقادر على شراء الأعاجم أيضا فضلا عن مراكز دراساتهم و دعايتهم؟!.

      رد
    2. mutaz on 30 أغسطس، 2018 2:57 م

      نعم صحيح على السعوديه ان تتوقف عن خداع وحلب ترامب وامريكا ، عليك يا أبن سلما ن أن تتوقف على حلب أمريكا ولضحك عليها ، الله يهديك بس ..
      وعلى العرب جميعا اى يتوقفوا عن استغلال أمريكا نعم نعم ، بنعتزر لصاحب المقال ، ما يأخذنا ، سامحونا

      رد
    3. باي باي on 31 أغسطس، 2018 2:18 ص

      رامب كتب للسعوديين صكوكا مفتوحة
      بالتأكيد تعول الإدارة على السعودية لزيادة انتاج النفط لمنع الخسائر المتوقعة من النفط الإيراني
      الحفاظ على علاقة منتجة مع السعودية خدمت المصالح القومية الأمريكية
      يعرف بلا شك ان اللطف مع السعوديين سيكون مدعاة لصفقات تجارية تعود في النهاية بالنفع على منظمته كانت ثروة السعودية محفزا ومبررا عقلانيا لكي يتقرب ترامب من السعوديين وبيعهم أسلحة بمئة مليار دولار
      فدولة لديها مليارات في الصندوق السيادي
      وصف ترامب يومه الأول في المملكة قائلاً “كان يوما عظيما”
      رؤساء الولايات المتحدة ومنذ لقاء الرئيس فرانكلين روزفلت في عام 1945 بالملك عبد العزيز “متيمون بملوك السعودية”
      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
      تعليقي لكم موتوا بغيضكم واعرفوا حجم السعودية الحقيقي ومايمكنها فعله
      اعز الله السعودية واذل الله كل حاقد وحاسد للسعودية

      رد
    4. _ on 31 أغسطس، 2018 2:59 ص

      ترمب همه المال فقط.بنزنس وحسب.
      فوجد ضالته في يقر بني سلول لبحلبهم ولسان حال الصهيوصليبي ترمب
      انا والبزنس ومن بعدنا الطوفان ولذلك لا يهمه بني سلول ونظامهم فهم وكهنتهم لايساوون في نظره روث خنزير.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter