Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » انكسر أمام قطر وخسر في سوريا وفشل باليمن.. “دويتشه فيله”: النظام السعودي “فاشل بامتياز” أهدر مقدرات الدولة
    تقارير

    انكسر أمام قطر وخسر في سوريا وفشل باليمن.. “دويتشه فيله”: النظام السعودي “فاشل بامتياز” أهدر مقدرات الدولة | القصة الكاملة

    وطن27 أغسطس، 2018آخر تحديث:12 يناير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سلط موقع “دويتشه فيله” في تقرير له الضوء على فشل النظام السعودي بقيادة “ابن سلمان” في جميع مخططاته، بداية من التدخل في سوريا ومرورا بحصار قطر حتى الانتهاء بأن أوحل بجيشه في المستنقع اليمني وأهدر مقدرات السعوديين وثرواتهم.

     

    وأكد التقرير أن التكاليف العالية التي تتكبدها السعودية يوميا في مغامرة اليمن وتقدر بستين مليون دولار، وهي بحسب الكاتب الألماني كلفت مقتل أكثر من عشرة آلاف مواطن يمني حتى الآن وأجبرت الملايين منهم على الفرار من بلدهم.

     

    وتابع التقرير أن الرياض واجهت الفشل الذريع في اليمن، فبعد ثلاثة أعوام على الحرب لم تحقق أيا من أهدافها، وترى الآن أن تدخلها العسكري في اليمن أسفر عن نتائج معاكسة تماما، الأمر الذي يضع علامات استفهام حول السياسة الخارجية السعودية.

     

    إن السعودية لم تفشل حتى اليوم في اليمن فقط، فقد أثبتت سياستها تجاه قطر فشلها، وفي سوريا، ما قد ينعكس سلبا على الأحداث داخل السعودية، بحسب الكاتب.

     

    وقال التقرير إن خطط السعودية في اليمن لا يهددها الصراع الدائر بين حليفيها في عدن فقط، بل تُهدد أيضا من قبل دولة الإمارات، التي تعمل بسياسة مناهضة لخطط الرياض ولها أهداف مختلفة تماما عن أهداف الرياض المتحالفة معها في حرب اليمن.

     

    وأضاف «دويتشه فيله»، أن «أبوظبي» زادت من حدة التوتر عندما قدمت مؤخرا مساعدات مالية وعسكرية كبيرة إلى جماعة «الزبيدي»، الأمر الذي نبه الرياض إلى المسارعة باحتواء الصراع بين حليفيها وقامت سرا بإرسال مبعوث إلى عدن الذي سعى وراء الكواليس إلى وقف الصدامات العسكرية بين الطرفين.

     

    وأشار الكاتب إلى أن الرياض تمكنت مؤقتا من وقف خطر تعرض مصالحها في اليمن، ولو استمر القتال بين حليفيها هناك لاضطرت لإرسال المزيد من الأسلحة والمال للجانبين، ما يؤدي إلى فشل ذريع لحربها الدائرة ضد الحوثيين الذين تتهم الرياض إيران بتمويلهم.

     

    ورأى أنه تبين للرياض في الفترة الأخيرة أن مصالحها في حرب اليمن تختلف عن مصالح أبوظبي المفروض أن تكون حليفها في هذه الحرب، علما بأن ولي عهد أبوظبي «محمد بن زايد»، هو الذي حرض ولي العهد السعودي «محمد بن سلمان» حاليا على الدخول في مغامرة اليمن.

     

    ولفت الكاتب، إلى أن أبوظبي تسعى من جهة لتحقيق الأمن والاستقرار في مضيق «باب المندب» الذي يصل البحر الأحمر ببحر العرب، ومن جهة أخرى لاحتواء نفوذ «الإخوان المسلمون» الذي عقد اتصالات قوية مع حزب الإصلاح المقرب منهم.

     

    ورغم أن هذين الهدفين يخدمان أيضا مصالح السعودية، غير أن أبوظبي توليهما اهتماما أكبر، وخلافا للرياض فإن أبوظبي حريصة أكثر من المملكة على تحقيق الأمن والاستقرار في خليج عدن لأسباب استراتيجية، إذ يهدد انفجار الوضع الأمني هناك بتوقف حركة نقل النفط والغاز من الإمارات إلى أوروبا والتي لا يمكن أن تتم إلا عبر مضيق «باب المندب».

     

    أما السعودية فإنها لا تعتمد كثيرا على تصدير نفطها إلى الخارج عبر هذا المضيق، كما أن أبوظبي تكافح «الإخوان المسلمون» بشكل أكثر من السعودية.

     

    وبعدما دعمت أبوظبي «الإخوان» بقوة في حقبة السبعينات ووظفت الكثير منهم كمعلمين في مدارسها، غيرت أبوظبي موقفها تجاههم في عقد الثمانينات، لأنها تخشى تهديد أيديولوجية نظام الدولة.

     

    وفي هذا السياق، يقود «محمد بن زايد» حملة عشوائية ضد «الإخوان المسلمون» ومؤيديهم منذ عام 2004، لأنه يعتقد أنهم يشكلون تهديدا سياسيا لبلاده.

     

    ولا يختلف الموقف السعودي تجاه «الإخوان»، وتدعم الرياض حزب الإصلاح ليكون قوة مناهضة للجماعات الإسلامية المسلحة مثل «القاعدة» و«تنظيم داعش» و«جماعة الحوثي»، لمنع انتشار نفوذ هذه الجماعات داخل الأراضي السعودية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    التحالف العربي النظام السعودي النظام السوري اليمن بشار الاسد حرب سوريا قطر محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter