Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تأكيداً على “الدور المقدس” للتنسيق الأمني.. أجهزة أمن “عباس” تحبط عملية ضخمة ضد جنود الاحتلال | القصة الكاملة
    الهدهد

    أجهزة أمن عباس تحبط عملية فدائية ضد جنود الاحتلال في القدس مع تعزيز التنسيق الأمني

    وكالات وطن24 أغسطس، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    استمرارا لدورها المشبوه والقائم على حماية أمن إسرائيل فقط، كشفت مصادر عسكرية وأمنية إسرائيلية بأن أجهزة الأمن الفلسطينية أبلغت نظيرتها الإسرائيلية عن مخطط تم إفشاله من قبلها لتنفيذ عملية فدائية كبيرة كانت ستستهدف رتلا عسكريا لجنود الاحتلال شارع 433، الذي يمر بالقرب من قريتيْ بيت لقيا وبيت عنان بالقدس المحتلة.

     

    ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” االإسرائيلية في عددها الصادر الجمعة، عن مصادر أمنيّة إسرائيليّة قولها، أنّ الأجهزة الأمنيّة الإسرائيليّة حصلت على معلومات عن العملية مُباشرة وفي الوقت الصحيح.

     

    وأوضحت الصحيفة نقلا عن المصادر نفسها، أن العملية قد تمّ التخطيط لها من قبل حركة الجهاد الإسلاميّ أوْ حزب الله اللبنانيّ، بهدف قتل أكبر عددٍ من الجنود الإسرائيليين في المنطقة C، الواقع تحت السيطرة الأمنيّة الكاملة للاحتلال الإسرائيليّ، أمّا الهدف الثاني من وراء العملية، فكان إجهاض المُفاوضات بين الدولة العبريّة وبين حركة حماس، بوساطةٍ مصريّةٍ، للتوصّل إلى تهدئةٍ بين الطرفين، على حدّ تعبيرها.

     

    وقالت الصحيفة إن العبوة الناسفة التي تم كشفها تتألف من اسطوانتين للغاز متصلتين بجهاز تفجير وبصندوق مليء بكمية كبيرة من المسامير.

     

    وقد تم الكشف عن العبوة وتفكيكها من قبل قوات الأمن الفلسطينية وتحديدا من قبل وحدة الهندسة التابعة للأمن الوطني الفلسطيني.

     

    ووفقا للمصادر، فقد تم إطلاع اجهزة الأمن الإسرائيلية في الحال بشأن الحدث.

     

    وأوضحت الصحيفة العبريّة أنّه على الشارع الذي تمّ وضع العبوة الناسفة عليه تقوم دورياتٍ من الجيش الإسرائيليّ بشكلٍ دائمٍ بالعبور هناك، كما أنّها تنطلق من المكان لتنفيذ عمليات دهمٍ واعتقالٍ في القرى الفلسطينيّة المتاخمة، مُشيرةً في الوقت عينه إلى أنّ الأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة عثرت على العبوة الناسفة قبل انفجارها، وأنّ وحدة الهندسة التابعة لها قامت بتفكيك العبوة الناسفة الكبيرة، التي كانت تهدف لتنفيذ “ميغا” عمليةٍ فدائيّةٍ.

     

    وتابعت الصحيفة، اعتمادًا على المصادر الأمنيّة في كلٍّ من تل أبيب ورام الله، تابعت قائلةً إنّ التحقيق في القضية ما زال مُستمرّا، لافتةً إلى أنّ طريقة تحضير العبوة الناسفة وتفعيلها وتشغيلها تتلاءم مع عمليات حركة الجهاد الإسلاميّ في فلسطين، وحزب الله في لبنان، ونقلت عن مصدرٍ أمنيٍّ فلسطينيٍّ قوله إنّ إخراج العمليّة إلى حيّز التنفيذ كان مُقررًا خلال الأيّام القريبة القادمة، كما أكّد.

     

    وأشارت الصحيفة العبريّة، التي أكّدت على أنّ الخبر هو حصريّ، إلى أنّه في قرية بيت لقيا توجد خلايا كبيرة تابعةٍ لحركة الجهاد الإسلاميّ، ولكن بالمُقابل تُحقق الأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة والإسرائيليّة على حدٍّ سواء، فيما إذا كان حزب الله اللبنانيّ هو الذي أمر عددًا من عناصره في الضفّة الغربيّة المُحتلّة بتنفيذ العملية الفدائيّة الكبيرة.

     

    يُشار إلى أنّ الأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة أُقيمت بعد اتفاق أوسلو بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينيّة في العام 1993، بهدف المُحافظة على الأمن والاستقرار في المناطق التابعة للسلطة الفلسطينيّة، ولكن مع مرور الأيّام بدأ التنسيق الأمنيّ بينها وبين الأجهزة الأمنيّة الفلسطينيّة، وما زال هذا التنسيق مُستمّرًا حتى يومنا هذا، وذلك بعدمٍ من قيادة السلطة الفلسطينيّة ورئيسها محمود عبّاس، الذي كان قد صرّح بأنّ “التنسيق الأمنيّ مع إسرائيل مُقدّس″، بحسب تعبيره.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ابوعمر on 24 أغسطس، 2018 1:55 ص

      محمود عباس وعريقات وكل المنتسبين والمنتمـــين لمايسمى(منظمة فتح) هم صهاينة أبا عن جد…صهاينة أبناء صهاينة..دورهم الاساسي كالكلاب الحارسة لسيدها…هم كلاب ابناء الكلاب…كلاب حراسة بالطبع…وبالتالي طبيعي جدا…..الكلاب تبقى كلاب …..

      رد
    2. أحمد on 24 أغسطس، 2018 5:09 ص

      اقترح تعيين عباس قائدا لجيش الاجرام الصهيوني لانهم لن يجدوا اخلص منه و خدماته للكيان لا تقدر بثمن لكن المشكل كيف لشعب ابي يقبل بهذه السلطة التي فاقت عمالتها كل المنطق

      رد
    3. محمود الطحان on 25 أغسطس، 2018 12:55 ص

      هؤلاء اشباه رجال فقدوا كرامتهم وشرفهم وباعوا كل شئ مقابل الدولار ومنصب فارغ يعملون تحت بساطير الاحتلال كما فال كبيرهم الخنزير القذر

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter