Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ليبرمان يحتقر نفسه.. إسرائيل فقدت الردع وخضعت بعد 130 يوما لـ”حماس” التي نجحت في التغلّب على الدولة الأقوى بالمنطقة | القصة الكاملة
    تقارير

    ليبرمان يحتقر نفسه.. إسرائيل فقدت الردع وخضعت بعد 130 يوما لـ”حماس” التي نجحت في التغلّب على الدولة الأقوى بالمنطقة | القصة الكاملة

    وطن22 أغسطس، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أفيغدور ليبرمان watanserb.com
    أفيغدور ليبرمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ذكر محلل إسرائيلي أن شبه اجتماع يسود الأوساط السياسية والعسكرية الاسرائيلية, بأن حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة, قد تمكنت من تغيير قواعد الاشتباك مع إسرائيل في القطاع، وعلى الرغم من عدم تكافؤ القوّة بين الطرفين، باتت حماس تعزف، وإسرائيل ترقص. حسب وصف المحلل الاسرائيلي

     

    وقال المُعلّق للشؤون العسكريّة في القناة 20 بالتلفزيون العبريّ نوعام أمير إنّ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حماس″ هو نقطة الذروة في تدهور الأزمة مع قطاع غزّة في هذا الصيف، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّ الدولة العبريّة قالت نعم لـ”الإرهاب” ولا للردع، وخضعت بعد 130 يومًا لمنظمّةٍ “إرهابيّةٍ”، نجحت بواسطة بالونات وأقمشة ممزوجة بالوقود في التغلب على الدولة الأقوى في الشرق الأوسط، وصاحبة جيش من الأفضل في العالم، على حدّ تعبيره.

     

    ورأى المُحلّل أمير أنّ الضرر المباشر لا يُقدّر بمئات آلاف الحقول المحترقة أوْ المزارعين الذين خسروا أرزاقهم، الضرر المباشر، أكّد، يُقدّر بالثمن غير المسبوق لفقدان الردع، وأردف قائلاً: الآن تحيط بنا، أيْ بحدود إسرائيل منظمات إرهابية، ونحن نرى كيف نجحت “حماس” في إعادة الاحترام للعالم العربيّ، وكيف أنّ إسرائيل بفضل حكومةٍ أكثر يمينيّةٍ تتعرض للإذلال بسبب المصريين والأمريكيين. حسب رأي اليوم.

     

    وشدّدّ أمير أيضًا على أننّا “نرى اليوم كيف أنّ وزير الجيش، أفيغدور ليبرمان، يحتقر نفسه بعد سلسلة تصريحاتٍ حربيّةٍ من بينها القضاء على “حماس” واغتيال رئيس المكتب السياسيّ، إسماعيل هنية والتعهد بتحويل غزة إلى سنغافورة. ووجّه حديثه إلى اليمينيين في دولة الاحتلال قائلاً: استفيقوا أيها اليمينيون من الحلم، ليبرمان يحتضن غزة مَنْ كان يُصدّق؟.

     

    واختتم قائلاً: لقد كانت لدى إسرائيل فرصةً لكبح “حماس″ ليس لثلاث سنوات ونصف بل لعشر سنوات، وكانت في طريقها لإعادة الأسرى والمفقودين لكنها فضّلت غير ذلك، إسرائيل نسيت الأسرى والمفقودين، ويجب عليها أنْ تعتذر من سكان المستوطنات الإسرائيليّة، الواقعة على الـ”حدود” مع قطاع غزّة، كما قال.

     

    في السياق عينه، تناولت صحيفة “معاريف” المسألة، وزعم مُحلّلها للشؤون الأمنيّة والعسكريّة، يوسي ميلمان، أنّ الضغط الذي يُمارس على رئيس السلطة الفلسطينيّة محمود عبّاس “أبو مازن” لاستئناف دفع رواتب الموظفين في قطاع غزة لا يُعطي ثماره في هذه المرحلة، مُشيرًا في الوقت ذاته إلى أنّ مصادر في المؤسسة الأمنية تُقدّر أنّ رئيس السلطة عبّاس قد يُشدّد إجراءاته ضدّ حكم “حماس” في غزّة، ويجري تقليصًا إضافيًا في الأموال التي تُحول إلى قطاع غزّة، بحسب قوله.

     

    ورأى ميلمان أنّه من المُمكِن أنْ يكون للعلاقات المتوترّة بين “حماس” والسلطة الفلسطينيّة تأثير على الوضع الأمنيّ في الجنوب أيضّا، إذْ تُقدّر مصادر سياسيّة وأمنيّة رفيعة في تل أبيب أنّ فشل محاولات المصالحة بين الفصائل سيؤثر بشكلٍ مباشرٍ على الوضع الأمنيّ، وعلى احتمال التوصّل إلى تسويةٍ بين إسرائيل و”حماس″، رغم التقدم في الأسبوعين الأخيرين، كما نقل عن المصادر.

     

    وأوضح ميلمان أيضًا أنّه بينما تتواصل الاتصالات والضغوط، تتواصل الأحداث قرب السياج، فبالأمس أيضًا نشبت في “غلاف غزة” عدّة حرائق جراء البالونات الحارقة التي أطلقت من القطاع، وبسبب هذه الأحداث تمّ إغلاق معبر ايرز وسيبقى مغلقًا حتى إشعارٍ آخر، باستثناء الحالات الإنسانيّة الطارئة، زاعمًا أنّه في إسرائيل يمتنعون عن تشديد الإجراءات تجاه القطاع، وبقي معبر كرم أبو سالم حاليًا مفتوحًا رغم الحرائق.

     

    ونقل المُحلّل عن مصادر أمنيّة إسرائيليّة قولها إنّه تبينّ في الأيام الأخيرة انخفاض في عدد الأحداث، وينبغي الانتظار لبضعة أيام إلى أن تتضح الصورة وتسيطر “حماس” على الوضع بشكلٍ مطلقٍ، واستدرك قائلاً: أمّا إذا استمرّت الأحداث في الأيام القادمة أيضًا، فستُعيد إسرائيل النظر في إجراءاتها مرّةً اخرى، ولكن في هذه المرحلة يجب إعطاء فرصةً لمحاولات الوصول إلى تسويةٍ واستقرارٍ امنيٍّ، حسبما قال.

     

    وأشار المُحلّل إلى أنّه بموازاة الخطوات الأمنيّة، تجري أخرى سياسيّة، مُتطرّقًا لزيارة جون بولتون، مستشار الأمن القوميّ في إدارة ترامب، إلى إسرائيل، واجتماعه  مع وزير الأمن أفيغدور ليبرمان، حيث دار النقاس بينهما حول الوضع في سوريّة وتواجد القوات الإيرانيّة هناك، وكذلك أيضًا الوضع الأمني في الجنوب.

     

    واختتم قائلاً إنّ بولتون، الذي التقى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قال في مستهل اللقاء إنّه واضح أننا أمام تحدّياتٍ كبيرةٍ، بالنسبة لإسرائيل وللولايات المتحدّة وللعالم كلّه، البرنامج النوويّ الإيرانيّ وبرنامج الصواريخ الباليستية موجودان على رأس اللائحة، بحسب قوله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الاحتلال القسام بنيامين نتنياهو حماس طائرات ورقية فلسطين قطاع غزة محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter