Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتبة أردنية مثيرة للجدل تستغل الأحداث الأمنية في السلط وتهاجم مراكز تحفيظ القرآن! | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتبة أردنية تثير الجدل بهجومها على مراكز تحفيظ القرآن بعد أحداث السلط الأمنية

    وطن12 أغسطس، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    القرآن
    القرآن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شنت الكاتبة الأردنية المثيرة للجدل زليخة أبو ريشة، هجوما عنيفا على مراكز تحفيظ القرآن في المملكة، رابطة بين الحوادث الإرهابية التي تعرض لها الأردن، وهذه المراكز.

     

    وقالت “أبو ريشة” في تدوينات لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” رصدتها “وطن”:”هذه هي نتيجة تعليم الأطفال والشباب في مراكز تحفيظ القرآن والدروس الدينية أن الفن والغناء حرام.”

     

    وأضافت قائلة:” وتزيد على ذلك مؤسسة الإفتاء التي تحولت إلى ذراع اخواني وهابي يتدخل فيما لا يعنيه من شؤون البلد.”

     

    وتوجهت بنداء للحكومة قائلة:” اصحي يا دولة وفكي ارتباطك مع التيار المتأسلم “.

     

     

    وفي تدوينة أخرى طالبت من رئيس الوزراء عمر الرزاز التوجه لهذه المراكز في زيارة مفاجئة لهذه المراكز والمخيمات الصيفية التابعة للإخوان والسلفيين.

    وطالبته بتوجه عدد من الأسئلة لهؤلاء الطلاب، مثل:” هل الغناء في الإسلام حلال أم حرام؟>>هل تهنئة المسيحيين بأعيادهم حلال أم حرام.. هل الترحم على الأموات (النصارى) حلال أم حرام؟>>ما رأيك بالمرأة غير المحجبة؟”.

     

    وكانت وسائل إعلام أردنية قد أفادت بمقتل 4 عناصر أمن أردنيين وإصابة 21 شخصا خلال مداهمة أمنية، مساء السبت، في منطقة نقب الدبور شمالي مدينة السلط.

     

    وتأتي المداهمة لضبط المتورطين في تفجير استهدف مركبة أمن في مدينة الفحيص، وراح ضحيته رجل أمن أردني.

     

    وحاصرت قوات أمنية المبنى الذي تحصن فيه إرهابيون حيث وقع تبادل كثيف لإطلاق النار، وطُلب عبر مكبرات الصوت من الإرهابيين تسليم أنفسهم.

     

    وأظهرت مقاطع فيديو وقوع انفجار داخل المبنى الذي تحصن فيه الإرهابيون، ومن ثم انهار المبنى المكون من أربعة طوابق.

     

    من جهتها، قالت وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة، جمانة غنيمات، إن الأجهزة الأمنية المختصة “نفذت مداهمة في موقع خلية إرهابية بعد الاشتباه بتورطها في حادثة الفحيص الإرهابية، حيث تحركت قوة مشتركة من الأجهزة الأمنية إلى مدينة السلط لإلقاء القبض على المشتبه بتورطهم في هذه العملية”.

    وبيّنت غنيمات رفض المشتبه بهم تسليم أنفسهم إذ “بادروا بإطلاق نار كثيف تجاه القوة الأمنيّة المشتركة، وقاموا بتفجير المبنى الذي يتحصنون به، والذي كانوا قد قاموا بتفخيخه في وقت سابق، ممّا أدى إلى انهيار أجزاء منه خلال عملية المداهمة”.

     

    وأوضحت أن القوة الأمنية تمكنت من إلقاء القبض على 3 من أعضاء الخلية وما تزال العملية مستمرة.

     

    وكانت وزارة الداخلية الأردنية أعلنت، السبت، أن عبوة ناسفة بدائية الصنع كانت وراء انفجار حافلة الدرك في الفحيص، الذي أدى إلى مقتل رقيب وإصابة 6 من أفراد الدورية، في حادث وصفه رئيس الوزراء عمر الرزاز بالعمل الإرهابي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    ارهابيين الأردن الارهاب الاسلام القرآن الكريم المسلمين تفجير زليخة أبو ريشة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    8 تعليقات

    1. أحمد on 12 أغسطس، 2018 2:58 ص

      الارهاب و الخطر غير بعيد عنك هناك بقلسطين المحتلة حيث الصهاينة يعبثون بكم لكنك لا تستطيعين فتح فاك اين كنت عندما قتل الصهيوني بالسفارة اردنيا و بدل ان يحاكم اوصلته قواتكم الباسلة الى المطار ليغادر معززا مكرما الى فلسطين المحتلة الارهاب مصدر ه الصهاينة وليس حفاظ كتاب الله

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 12 أغسطس، 2018 3:18 ص

      إنهاالحرب العالمية على القرآن؟!،بعضها بالسلاح من خلال قتل حفظة القرآن من الأطفال اليمنيين؟!،الكاتبة تجمع بين ما لا يجمع(الوهابي الإخواني)؟!،في حين يعلم القاصي والداني أن الوهابي يعتبر القرضاوي قرداوي؟!ـأما الإخوان فقد أجازوا قيادة المرأة للسيارة من زمان بخلاف الوهابية التي لم تجز ذلك إلا تقية حتى تتساير مع رغبة من يهمز لها؟!،كل من يشذ عن تعاليم القرآن من الإرهابيين يلصق وزر ذلك على القرآن؟!،لو كان الأمر كذلك لعجت مدن وقرى باكستان بالإرهاب والإرهابيين كيف لا وهم يتصدرون حفظ القرآن بـ3ملايين حافظ؟!،ولو كان الامر كذلك لما وجدنا بين دفتي القرآن:(إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم)؟!.أي إلى السلوك والطريق القويم لا الطريق ولا السلوك المعوج؟!،منذ نزول القرآن والقرآن يحفظ في الكتاتيب والمساجد والزوايا في كل الأقطار الإسلامية فلم لم تكن هذه الافعال منتشرة؟!،

      رد
    3. واقترب الوعد الحق on 12 أغسطس، 2018 4:09 ص

      الحادث مفتعل من الذين يعادون أن الغناء و الفساد و التفحش حرام يريدون أن يكون حلال لذلك يلبسون زي الاسلام ليشوهوه ليصبح الإسلام إرهابا
      و الإرهاب سلاما
      عجبا اقرأوا هذا لقد وجدته في الجفر (علما أني لست شيعي)

      فيا عجبا ومالي لا أعجب ، من شراذم عرب، تختلف حججهم حتى في دينهم ، لايتقفون أثر النبي ، ولايعتدون بعمل ولي، ولايؤمنون بغيب، ولايعفون عن عيب، المعروف عند حكامهم مايمسك الحكم ، ولايسمح عندهم بصدق الكلم ، إلا من الله رحم ، والمنكر عندهم ما أنكروا ، والقول ماقالوا، يجمعون العسكر من شعوبهم يضربون بها شعوبهم ، كل امرئ منهم امام نفسه، فتن كقطع الليل المظلم ، تأتيهم مزمومة مرحولة، فيبتلى بعضهم بالموت الأحمر وبعضهم بالجوع الأغبر، وثلث بزيت أسود لايحسر، ويظهر شر نسل لاسقاهم الله المطر، فطوبى يومئذ لذي قلب سليم أطاع من يهديه، وتجنب مايرديه ، حتى يخرج صحابي من مصر يريد القدس يمهد للمهدي قد سبقه ظهور المهدي على الأفواه، برجال علم يعلمون الناس مالم يعلموا، يظهرون خبئ العلامات لمن جهلوا، يقيم الله بهم الحجة على من قرأوا وكان لهم آذان تسمع وما سمعوا.

      رد
    4. عزوز on 12 أغسطس، 2018 4:16 ص

      ظلي عوّي يا سفيهة الى أن يأتيك ملك الموت عن قريب, عندئذ ستدركين كم كنت حمقاء وخرقاء.

      قال تعالى:”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

      وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

      لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ”

      رد
    5. محمد الخزاعله on 12 أغسطس، 2018 4:32 ص

      المتسلقون على جثث الشهداء والوطن

      رد
    6. الجوكر on 12 أغسطس، 2018 5:05 ص

      لو كنت صغيرة السن لقلت قاصر والجهل في صغر العمر، لو كنت جميلة لقلت الغرور وهدى الله مفتوناً أغر، لكني أراك شائبة وعائبة وقد شرب عليك وأكل الدهر !!!!!

      رد
    7. ابوعمر on 12 أغسطس، 2018 5:49 ص

      الكلاب السعرانة تزداد سعارا على الاسلام والقرآن الكريم…

      رد
    8. عمر on 12 أغسطس، 2018 6:04 ص

      الكافر والمنافق يعمل بجدية عجيبة وغريبة, لاتوصف, لايعرف التعب والملل ولايدخر جهداً ووسيلةً وفلا يعجز عن ايجاد وسيلة او ذريعة, حقيقية ام واهية(طبعاً هي واهية), في محاربة الله تعالى! كل ذلك قط من اجل ان يحجز له حفرةً في جهنم ولكي يلوم نفسه فقط وسوف لايستطيع ان يلوم الله تعالى يوم القيامة عندما يلقى في نار جهنم عندئذ هو سلوم نفسه وسيقول لماذا ولأي سبب كفر بالله تعالى وما الضرورة لذلك؟!! ممكن ان يرتكب الانسان كل الذنوب, عدا الكفر, وممكن ان يكون هناك مبررات لتلك الذنوب(الانسان ضعيف امام المغريات وباب التوبة مفتوح) لكن فقط الكفر لامبرر له ابداً!! وسبب الكفر هو المرض النفسي الذي يسمى الكبر, حب الذات, اعتبار نفسه افضل واعلم من الله تعالى, لذا الكافر لايعترف بالله او يرفض امر الله تعالى مثل الشيطان الذي رفض امر الله تعالى وقال انه افضل من آدم!! أتحدى اي ملحد ان يدخل في نقاش ليثبت عكس ذلك لكن فقط بشرط ان لايكذب على نفسه, نعم ان لايكذب الكافر على نفسه لأن عندئذ النقاش سيكون عقيماً!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter