Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فورين بوليسي: “بن سلمان” ضعيف سياسياً وطاغية متهور وغير ناضج.. ولهذا افتعلت السعودية الأزمة مع كندا | القصة الكاملة
    الهدهد

    فورين بوليسي: “بن سلمان” ضعيف سياسياً وطاغية متهور وغير ناضج.. ولهذا افتعلت السعودية الأزمة مع كندا | القصة الكاملة

    وطن8 أغسطس، 20189 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فورين بوليسي watanserb.com
    فورين بوليسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى المحلل ستيفن كوك، الزميل في مجلس العلاقات الخارجية، بأن “محمد بن سلمان ضعيف، ضعيف، ضعيف” وفقاً لما جاء في مقاله الذي نشرته مجلة “فورين بوليسي”، على خلفية مناقشته الأزمة بين السعودية وكندا.

     

    وذكر المحلل أن السعودية افتعلت أزمة مع كندا لأنها لا تريد الاعتراف بعيوبها. وكتب كوك المقال بعد عودته من إجازة يقول إنه كان بحاجة ماسة لها هرباً من عام حافل ومشوش في مجال السياسة الخارجية ومن أجل التفكير في حالة العجز التي تعيشها أمريكا وما يتركه هذا من أثر على العالم.

     

    وعندما عاد إلى واشنطن “وليتني لم أفعل” اكتشف أن الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد كتب تغريدة دعم فيها موقف لاعب كرة السلة الأمريكي ليبورن جيمس في شجاره مع الرئيس ترامب والأهم من ذلك هو الفزع الذي أصاب السعودية من كندا، ليس قطر ولا إيران، وفقاً لما نقله “القدس العربي”.

     

    كندا المعروفة باسم “الشمال الأبيض العظيم” وهي المكان الذي منح العالم الممثل جون كاندي ووجبة البطاطا المقلية بالجبن “بوتين” ولاعب الهوكي وين غريتزكي وخبر/بيغل مونتريال. ويقول كوك إن كندا مثل بقية الدول الأخرى لديها تاريخها الأسود والطريقة التي عامل فيها الكنديون ما صار يطلق عليهم “الأمم الأولى” او السكان الأصليين، مع أنهم قاموا في الفترة الأخيرة بالاعتذار وتحملوا المسؤولية بسبب تدميرهم ثقافة السكان الأصليين. ومع ذلك فالكنديون، عندما يعربون عن غضب تجاهك فإنهم يعبرون عنه بطريقة مؤدبة.

     

    وتساءل الكاتب هنا عن سبب غضب السعوديين ولماذا قرروا طرد السفير الكندي وتعليق الرحلات الجوية إلى تورنتو وطلبوا من 7000 مبتعث ترك كلياتهم وجامعاتهم بالإضافة إلى 16000 طالب هناك قيل لهم إنهم لن يستطيعوا العودة. ويشير الكاتب إلى تغريدة وزيرة الخارجية الكندية يوم الجمعة التي أعربت فيها عن قلقها من الاعتقالات الإضافية للناشطات الحقوقيات بمن فيهم سمر بدوي و “نحث السعودية للإفراج عنهن حالاً وكل الناشطين الحقوقيين السلميين”.

     

    ويعلق الكاتب “هذا كل ما في الأمر، لم تفرض الحكومة الكندية عقوبات ولم تتجن على الإسلام أو أنها تعاونت مع الحوثيين في اليمن. وكما يعرف كل شخص لديه اهتمام ولو كان قليلاً في الشأن الدولي، فقد وضعت أوتاوا نفسها، وعلى خلاف الولايات المتحدة كمنافح قوي عن حقوق الإنسان. وهذا هو الوضع الآن في ظل الحكومات التي قادها الحزب الليبرالي مثل التي يترأسها اليوم جاستن ترودو ووزيرة الخارجية كريستيا فريلاند التي كانت قوية وبأدب في الدفاع عن النظام الدولي الليبرالي القائم على المبادئ.

     

    ويلفت الكاتب لما يقوله الجانب السعودي من أن التعبير عن القلق تجاه مصير ناشطين في المملكة هو بمثابة انتهاك لسيادة المملكة. ويعلق الكاتب أن ردًا كهذا يتوقع عادة من دولة مثل مصر، مع أن القيادة المصرية التي تمقت المجتمع المدني والناشطين لن تذهب بعيدا في الرد وتأمر السفير بمغادرة أراضيها وتلغي منح آلاف من الطلاب الجامعيين.

     

    وينوه الكاتب إلى عدد من النظريات التي يمكن أن تفسر الرد السعودي على التغريدة الكندية حيث يرى فيها البعض مثالاً جديداً عن السياسة الخارجية المتهورة التي يتبعها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. ويرى البعض الآخر فيها تحذيراً للسعوديين أن لا إصلاح يتم في المملكة غير الذي يريده ولي العهد. ومن يتجرأ والحالة هذه على طلب المزيد منه فهو في خطر.

     

    ويعتقد كوك أن كلا التوضحين معقولان حيث يظهر بن سلمان “متهوراً، تافهاً، غير ناضج وطاغية” تماما كما يصفه نقاده. ويضيف كوك أن القادة العرب لديهم أسباب جيدة للرد بطريقة فقيرة على الناشطين والعاملين في المنظمات غير الحكومية والتي عادة ما تغيب عن نظرة الداعمين الدوليين لهؤلاء الأفراد والجماعات.

     

    إلا أن اعتقال أشخاص عبروا بطريقة سلمية عن رؤية تختلف عن رؤية القيادة السعودية هو مثال عن الضعف، ليس بالحس الأخلاقي الغامض ولكن كوصف أساسي لسياسات ومواقف الحكومة. وتقول القاعدة العامة أن اعتقال القائد للأشخاص الذين يختلفون معه هو إشارة عن وعيه بالفجوة بين ما تنشره الحكومة من قصص حول الحياة الجميلة في ظل قادتها الخيرين وبين ما يتوقعه المواطنون في الحقيقة.

     

    والسعوديات المعتقلات الآن اعتقلن لأنه لو لم يتم إسكاتهن فهناك مخاطر من قيامهن بفضح فراغ رواية الحكومة البراقة عن المستقبل. واستخدام الإكراه هو تعبير عن قوة غاشمة وضعف سياسي

     

    “واشنطن بوست”: علينا أن نحذو حذو كندا تجاه السعودية… والرد الأمريكي فاتر ومثير للكآبة

     

    وخصصت صحيفة “واشنطن بوست” افتتاحيتها للأزمة السعودية المفتعلة مع كندا، مشيرة إلى أن الرد السعودي على الشكوى الكندية بشن اعتقال الناشطتين سمر بدوي ونسيمة السادة كان قوياً. وردت الخارجية السعودية أن شكوى كندا هي بمثابة تدخل صارخ في الشؤون الداخلية للمملكة وإهانة غير مقبولة للقوانين والإجراءات القضائية في المملكة. واعتبرت دعوة كندا للإفراج عن الناشطتين مدعاة للشجب. و”بعبارات أخرى تريد السعودية من بقية العالم أن يغمض عينيه” ويتجاهل ما يجري في داخلها. ولحسن الحظ فقد رفضت وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند فعل هذا وكتبت في 2 آب (أغسطس) تغريدة على التويتر عبرت فيها “عن بالغ القلق” لاعتقال الناشطتين.

     

    فسمر البدوي هي شقيقة المدون السجين رائف بدوي الذي يقضي حكماً مدته 10 أعوام لإدارته موقعاً على الإنترنت كان ناقداً للمؤسسة الدينية. ولم يبد الحاكم السعودي الشاب الأمير محمد بن سلمان أي تسامح مع المعارضة واعتقل العشرات من نقاده من الصحافيين والمثقفين والمدافعين والمدافعات عن حق المرأة بقيادة السيارة. وتم احتجاز معظمهم لمدد طويلة بدون مظهر من مظاهر العدالة.

     

    ومن هنا فعندما طالبت فريلاند بالإفراج عن سمر وشقيقها رائف رد ولي العهد بطرد السفير الكندي وقطع الصلات التجارية والسفر وتبادل الطلاب وكانت الرسالة كما تقول الصحيفة: “على بقية الدول أن تهتم بشؤونها”.

     

    ولكن ما تفهمه فريلاند وكندا بشكل صائب هو أن حقوق الإنسان والحريات الأساسية هي قيم عامة وليست حقاً لملك أو لديكتاتور يمنحها أو يمنعها بناء على رغباته. وترى “واشنطن بوست” أن الممارسة السعودية المستمرة والقائمة على حرمان مواطنيها، خاصة النساء، من الحقوق الأساسية هي موضوعات تستحق الاإهتمام المشروع من كل الديمقراطيات والمجتمعات الحرة.

     

    وتقول الصحيفة إن ولي العهد الذي يعمل بنشاط لتحديث المملكة اقتصادي وتنويعه بعيداً عن النفط وإرضاء رغبات سكان المملكة الشباب وتطلعهم للثقافة الغربية. ألا يرى كيف يقوض رؤيته المستقبلة عندما يرمي الناشطين في أقبية السجون ويتصرف كطاغية يحكم دولة بوليسية.

     

    وتشير الصحيفة إلى موقف الإدارة الأمريكية في ظل دونالد ترامب التي تخلت عن دورها في الدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان في الخارج. ولهذا كان رد الخارجية الأمريكية وبيانها الفاتر مثيراً للكآبة، حيث دعت كندا والسعودية لحل الخلافات فيما بينهما.

     

    وتعلق الصحيفة “من المفرح رؤية كندا وهي تحمل راية الدفاع عن حقوق الإنسان عالياً، حتى لو كان هذا بثمن قطع العلاقات مع السعودية. ولا يجب أن تقوم كندا بالدور هذا بمفردها فهو الدور التقليدي الذي مارسته الولايات المتحدة للدفاع عن القيم المشتركة في كل مكان تداس فيه ولكي تظهر للطغاة البلطجية أنهم لن يفروا من افعالهم القذرة التي يرتكبونها خلف الأبواب.

     

    وقالت إن على كل دولة ديمقراطية قائدة بدءاً من وزراء خارجية مجموعة الدول السبع أن يقوموا بنشر “ريتويت” تغريدة فريلاند حول سمر بدوي وشقيقها، فالحقوق الأساسية هي محل اهتمام الجميع.

     

    “فايننشال تايمز″: دول الاتحاد الأوروبي مطالبة بدعم كندا ضد أمير متهور

     

    “فايننشال تايمز″ تناولت الموضوع نفسه فكتبت عن نوبة الغضب السعودية من كندا. وبدأت افتتاحيتها بالقول إن الأمير محمد بن سلمان ومنذ تسميته وليا للعهد في حزيران (يونيو) بدأ جاداً بجر السعودية نحو القرن الحادي والعشرين.

     

    وواجه لهذا الغرض مشايخ المؤسسة الدينية وأعلن عن خطة لإصلاح الإقتصاد والمجتمع وعائلة آل سعود الحاكمة. وفعل كل هذا بجد وبطريقة تختلف عما حاول فعله الذين سبقوه.

     

    وكان هناك سبب واضح لهذا الاستعجال الملح وهو أن التغيير في المملكة بات ضرورياً وملحاً ومهماً لاستقرارها في المستقبل ومن أجل فتح الفرص وتسلية لسكانها الشباب القلقين في زمن تتراجع فيه أسعار النفط. لكل هذا كانت هناك حيرة من استمرار وريث العرش الإندفاع بتهور بطريقة تقضي على كل النوايا الدولية الحسنة تجاه المشاريع الإصلاحية التي قام بها. ويظل الرد السعودي هذا الأسبوع على النقد الهادئ والمؤدب من كندا بشأن المعتقلات السعوديات تعبير واضح عن حساسية مفرطة. وهي تلخيص لنزعة ديكتاتورية تجلس وبخطورة إلى جانب الحماس للتحديث الذي يدعو إليه ولي العهد.

     

    فقد دعت وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند للإفراج عن المدون رائف بدوي وشقيقته سمر، حيث تعيش عائلة المدون في كندا. وبحسب وزارة الخارجية السعودية فقد كان الطلب المؤدب تدخلاً غير مقبول في القوانين السعودية والإجراءات القضائية فيها وانتهاكاً لسيادتها.

     

    وردت الرياض بسلسلة من القرارات التي شملت تجميد التجارة بين البلدين ومنح السفير الكندي في الرياض 24 ساعة للمغادرة واستدعت سفيرها من أوتاوا وأوقفت الرحلات المباشرة بين البلدين. ولم تكن السعودية بحاجة لأن تتصدى للنقد الموجه لسجلها في مجال حقوق الإنسان. فهي لم تشعر يوماً بالحاجة للرد على النقد وهذا بسبب ثروة النفط.

     

    لكن الرد المفرط لا يقوم به إلا طاغية يعيش حالة من الرهاب. وهو إشارة مثيرة للقلق عن طبيعة الإصلاحات التي يريدها ولي العهد. وتقترح أنه لن يتسامح مع أي تغيير لا ينبع إلا منه. وفي هذا العالم فالداعون للإصلاح لن يكون لهم أي أهمية خاصة إن كن نساءً. فقد سجن رائف بدوي عام 2012 وتعرض للجلد العام لـ “إهانته الإسلام عبر القنوات الإلكترونية”.

     

    وتعتبر شقيقته سمر بدوي من الناشطات المطالبات بحقوق المرأة وتبنت قضيتها مع زميلتها نسيمة السادة منظمة أمنستي إنترناشونال. وتقول الصحيفة إن أوتاوا لم تكن مصيبة في الحديث عن هذه الانتهاكات بل كان هذا جزءاً من حقها لفعل هذا. فعائلة رائف بدوي تعيش في كندا.

     

    وللأسف لم تتلق أوتاوا إلا دعماً قليلاً لموقفها. ومن المغري التفكير أن ولي العهد السعودي شعر بالجرأة لمهاجمة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بعدما هاجمه الرئيس دونالد ترامب بعد انتهاء قمة مجموعة السبع الكبار في كيوبيك.

     

    ولم يخف ترامب اعجابه الكبير بالأمير الشاب. وقد اتحد الغرب عندما احتجزت حكومته في العام الماضي رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري ضد إرادته وهو ما اضطر بن سلمان للتراجع.

     

    وربما تخلت إدارة ترامب عن دورها في الدفاع عن حقوق الإنسان لكن على اوروبا أن لا تتعامل معه كإشارة بل يجب على دول الإتحاد الأوروبي الوقوف متحدة مع أوتاوا ومواجهة تصرف الرياض العشوائي. وبلا شك فالتحديث في السعودية يحتاج لرؤية وطموح فالمملكة تحتاج إلى عقول هادئة ورجل دولة يوثق به ويفهم أهمية حكم القانون.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الرياض السعودية ترامب كندا محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter