Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “أسرار السعودية”.. وثائقي يكشف دور المملكة في تمويل الإرهاب إقليميا وعالميا | القصة الكاملة
    الهدهد

    “أسرار السعودية”.. وثائقي يكشف دور المملكة في تمويل الإرهاب إقليميا وعالميا | القصة الكاملة

    وطن3 أغسطس، 2018آخر تحديث:14 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان بن عبدالعزيز- السعودية إسرائيل watanserb.com
    فورين بوليسي: مملكة سعودية بلا مفاجآت
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم مكافحة السعودية لتغيير الصورة النمطية المأخوذة عنها في الغرب، عرض الملتقى الألماني الأوروبي فيلما وثائقيا بعنوان: “أسرار السعودية” كشف عن صورة صادمة وغير معهودة للمملكة، ككيان فاحش الثراء يوجه منذ عقود مداخيله من أموال النفط للترويج لنمط متشدد من الإسلام، وفي دعم وتمويل الإرهاب إقليميا وعالميا.

     

    وبحسب المعلومات، فإن الفيلم الوثائقي تم انتاجه بالاشتراك بين شبكة “زد دي أف” التلفزيونية الألمانية الرسمية، وشبكة “بي بي سي” البريطانية، وتتناول أجزاؤه الثلاثة الممتدة لأكثر من ساعتين ثلاث قضايا مستقلة، تلقي نظرة فاحصة على السعودية في العمق، خاصة التشابكات الأيديولوجية والمالية لـ”آل سعود”.

     

    ويحمل الجزء الأول لهذه السلسلة الاستقصائية عنوان “على خطى الإرهاب”، ويعتبر أهم أجزائها وأكثرها زخما، ويركز على بحث ارتباطات الأسرة السعودية الحاكمة مع داعمين لـ” نمط متشدد من الإسلام”، والمدى الذي ذهبت إليه هذه الأسرة بتقديم الدعم المالي لـ”المتطرفين” من أجل تأمين استمرار حكمها، وفقا لما نقلته “الجزيرة”.

     

    ويتتبع هذا الجزء التمويل الذي قدمته السعودية منذ التسعينيات لنشر “نموذجها المتشدد للإسلام”، ودعم مجموعات جهادية، بدءا من حرب البوسنة إلى هجمات سبتمبر/أيلول 2001، مرورا بسوريا والهند وفلسطين وصولا إلى اليمن والحرب الدائرة هناك.

     

    ويبدأ الوثائقي تتبعه للتمويل السعودي من البلقان فيعتبر أن تمويل السعودية بناء 150 مسجدا هناك ووجود أكاديمية الملك فهد في البوسنة، غيّر الطبيعة المتسامحة المعروفة تاريخيا للإسلام بهذه المنطقة، وتعرض الفيلم لقتال أعداد من الشبيبة البوسنيين بصفوف تنظيم الدولة في سوريا، كإفراز للتأثير السعودي بالبلقان، ورأى في هذا تطورا جديدا للتطرف في أوروبا.

     

    ويشير “على خطى الإرهاب” إلى أن وجود 15 سعوديا بين 19 مشاركا بتنفيذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول، ووقوع المملكة بعد هذه الهجمات تحت ضغوط غربية متزايدة، وتعرضها نفسها لهجمات تنظيم القاعدة، جعل الرياض تولي أهمية كبيرة للتعاون مع الغرب بمكافحة الإرهاب.

     

    ولفت الوثائقي -عبر مناقشة خبراء أمنيين غربيين وأتراك- إلى إقرار الحكومة السعودية بتبرع مواطنيها ومؤسساتها الخيرية بمبلغ 73 مليار يورو في الأعوام العشرين السابقة لهجمات 11 سبتمبر/أيلول لتمويل أنشطة إسلامية بالخارج، وأشار إلى إصرار الرياض على نفي مجيء هذه التبرعات من أمراء أو شخصيات رسمية.

     

    لكن بروس ريدل المستشار لمدة 30 عاما في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي)، تحدث بالفيلم عن دور محوري للملك السعودي الحالي سلمان بن عبد العزيز خلال عقود مضت بجمع تبرعات داخل الأسرة الحاكمة “للمجاهدين”.

     

    ويتحدث ميشيل شتيفنز الخبير بالمعهد الملكي البريطاني للدراسات الأمنية عن دعم السعودية لمجموعات مسلحة إسلامية في سوريا، واعتبر أن تنظيم جيش الإسلام الذي تبنته ومولته وسلحته الرياض مثل تنظيما سعوديا أكثر من كونه سوريا، ولفت إلى أن نفي الحكومة السعودية وجود أي تمويل من شخصيات رسمية لتنظيم الدولة في سوريا، يقابله عثور التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة بمناطق استولى عليها من التنظيم على قذائف دبابات اشترتها الحكومة السعودية من بلغاريا.

     

    وناقش الفيلم خبراء أمنيين وعسكريين حول تفعيل الأسرة السعودية الحاكمة لمساعيها لتطبيق تعهدات ولي العهد محمد بن سلمان بالعودة للإسلام المتسامح السائد خارج المملكة، وتجفيف منابع تمويل “التطرف” بالخارج، ونقل عن الجنرال ديفد باتريوس المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية قوله إن تعهد ابن سلمان تطور إيجابي لكنه يطرح سؤالا هو هل سيكون تطبيقه مرحلة مؤقتة أم ثورة.

     

    ويناقش “أسرار السعودية ” في جزئه الثاني “على خطى المال” إمكانية القضاء على الفساد فعليا بالسعودية بعد صعود ولي عهدها، ويتطرق لأوضاع داخلية سعودية قاتمة، ويتعرض لحملة ولي العهد السعودي ضد الفساد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وما تلاها من اعتقال 500 من الأمراء وكبار رجال الأعمال والأثرياء، ويعرض بالمقابل لمظاهر الثراء الفاحش لـ”حاكم السعودية الفعلي” وشراء ابن سلمان يختا بقيمة 400 مليون يورو.

     

    ويتساءل الفيلم في جزئه الثالث “الصعود والقمع” عن استمرار نظر الغرب للسعودية كمرساة للاستقرار بالشرق الأوسط تحت قيادة محمد بن سلمان، ويناقش إشارات ولي العهد السعودي المتناقضة بتطبيق إصلاحات، بموازاة استمرار نظامه الصارم بالبطش بلا رحمة مع كل معارضيه.

     

    وفي نهايته تعرض الفيلم الألماني البريطاني إلى الحرب السعودية باليمن، وأبرز قول الخبير الأمني البريطاني شتيفنز إن السياسة السعودية الحالية عدوانية وغير مسبوقة ولا أحد يعرف مآلاتها ولا تأثيرها على الاستقرار بالشرق الأوسط.

     

    ولفت الوثائقي الاستقصائي بختامه لوصف الجنرال باتريوس آل سعود بأنهم “أصدقاء بأخطاء”، وتحذيره -ملمحا إلى ولي العهد السعودي صغير السن قليل الخبرة- من أن أي اضطراب محتمل بالمملكة سيتسبب بكارثة للشرق الأوسط وللعالم.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإرهاب السعودية هجمات سبتمبر وثائقي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter