Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “إنترسبت” تفجر مفاجأة.. هذا هو الشخص الذي أوقف مخطط الرياض وأبو ظبي السري لغزو قطر وأصاب ابن زايد بالجنون | القصة الكاملة
    تقارير

    تفاصيل جديدة تكشف عن دور ريكس تيلرسون في إجهاض غزو سعودي إماراتي لقطر وتأثيره على منصبه

    وطن1 أغسطس، 2018آخر تحديث:30 نوفمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان وابن زايد watanserb.com
    محمد بن سلمان وابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مفاجأة جديدة كشف موقع “ذي إنترسبت” الأميركي، تفاصيل تنشر لأول مرة حول كواليس إقالة وزير الخارجية الأميركي الأسبق، ريكس تيلرسون ودور السعودية والإمارات في هذه الإقالة.

     

    جهوده لوقف الغزو “السعودي ـ الإماراتي” لقطر كلفته منصبه

    وذكر الموقع في تقرير له اليوم، الأربعاء، نقلًا عن مصادر استخباراتية وسياسية، أن الإقالة التي جاءت بعد أشهر من اتصالات مكثّفة أجراها لوقف غزو “سعودي-إماراتيّ” كان يُحاك ضدّ قطر، خلال الأسابيع الأولى من الأزمة الخليجية التي دبّرتها الدولتان، وشاركت فيها أيضًا البحرين ومصر.

     

    وكتب معدّ التقرير أن الإقالة التي بدت في ظاهرها ردًّا على تصريحات تيلرسون في محادثة هاتفية مع نظيره البريطاني، بوريس جونسون، حول تسميم العميل الروسي المزدوج في سالزبري، التي أبدى فيها “ثقته التامة بتحقيقات المملكة المتحدة وتقييمها بأن روسيا كانت المسؤولة على الأرجح”؛ كانت سوابقها في الواقع أبعد من ذلك، لا سيّما أنه خلال الأشهر التي أعقبت الإقالة ظهرت تقارير صحافيّة ترجّح بقوّة أن الدولتين اللتين ضغطتا بكلّ قوتهما لإبعاد تيلرسون كانتا السعودية والإمارات، فكلتاهما كانت مستاءة من محاولة تيلرسون الوساطة لإنهاء الحصار على قطر.

     

    ويشير معدّ التقرير، في هذا السياق، إلى ما نشرته “نيويورك تايمز” حول معرفة سفير الإمارات في واشنطن، يوسف العتيبة، بأمر إقالة “تيلرسون” قبل ثلاثة أشهر من وقوعه.

     

    أوقف خطة السعودية والإمارات السرية ضد قطر

    وعلمت “إنترسبت”، من مصدر رسمي في الاستخبارات الأمريكية، ومصدرين سابقين في وزارة الخارجية، أن دور تيلرسون في الأزمة الخليجية، الذي أوقد غضب الإمارات والسعودية، لعب دورًا رئيسيًا في إقالته، لا سيما تدخّله في صيف عام 2017، قبل أشهر عدة من بدء أبوظبي والرياض بالضغط لإقالته، من أجل وقف خطة سرية تقودها السعودية، وتدعمها الإمارات، لغزو قطر.

     

    وكما يستطرد معدّ التقرير، فإنه في الأسابيع التي تلت قطع السعودية والإمارات ومصر والبحرين علاقاتها مع قطر، وفرضها عليها حصارًا بريًا وجويًا وبحريًا، عقد تيلرسون سلسلة اتصالات تحثّ المسؤولين السعوديين على عدم اللجوء إلى العمل العسكري.

     

    وخلال تلك المكالمات، حثّ “تيلرسون” العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وابنه محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للبلاد، ووزير الخارجية، عادل الجبير، على عدم مهاجمة قطر أو تصعيد الأعمال العدائية ضدها. وشجّع تيلرسون، أيضًا، وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، على مكالمة نظرائه في السعودية لشرح مخاطر مثل هذا الغزو.

     

    وفي الوقت الذي دفعت فيه تلك الضغوطات بن سلمان إلى النكوص عن خططه خشية الإضرار بعلاقاته مع الولايات المتّحدة، فإنها “أثارت غضب” الحاكم الفعلي على الطرف الآخر، ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، وفق ما كشفه مصدر مقرّب من العائلة الحاكمة في الإمارات، ومصدر آخر في الاستخبارات الأميركية.

     

    ووفقًا لمعلومات الموقع، فقد اكتشف الخطة السعودية-الإماراتية عملاء مخابرات قطريّين يعملون داخل السعودية في وقت مبكّر من صيف 2017، كما يشرح مصدر في الاستخبارات الأميركية، ثمّ تحرّك تيلرسون فورًا بعد أن أبلغته الحكومة القطرية وسفارتها في الدوحة بذلك. وبعد أشهر عدة، أكّدت تقارير استخباراتية من الولايات المتّحدة وبريطانيا أن خطة الغزو كانت قائمة بالفعل.

     

    تلك الخطة، التي وُضعت في معظمها على يد وليي العهد، بن سلمان وبن زايد، كان محتملًا تنفيذها عقب أسابيع من ذلك، بمشاركة قوات برية سعودية كان يفترض أن تقطع الحدود البرية مع قطر، وبدعم عسكري من الإمارات، التي ستتقدم بقوة 70 ميلًا باتجاه الدوحة. وبعد تجاوز القاعدة الأميركية، فإن القوات السعوديّة ستكون حينئذ قد احتلت الدوحة.

     

    ويذكّر الموقع بتصريحات المتحدّثة باسم الخارجيّة آنذاك، هيذر نويرت، التي أكّدت في 20 يونيو أن تيلرسون أجرى “أكثر من 20 مكالمة ولقاء مع ممثلين عن الخليج وغيرهم من الجهات الإقليمية والوسطاء”، بما في ذلك ثلاث مكالمات ولقاءان مع الجبير، قائلة: “كلما مرّ مزيد من الوقت، تزداد الشكوك حول الإجراءات التي اتخذتها السعودية والإمارات”.

     

    في المقابل، ينقل “إنترسبت”، عن متحدث باسم الخارجية تصريحه، الأسبوع الفائت، ردًا على أسئلة الموقع، أنه “خلال الخلاف (الأزمة الخليجية) التزمت جميع الأطراف بشكل صريح بعدم اللجوء إلى العنف أو العمل العسكري، في حين رفض تيلرسون، الذي وصل إليه معدّو التقرير عبر مساعد شخصي، التعليق على ذلك.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامارات السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز تيلرسون ريكس تيلرسون عادل الجبير غزو قطر محمد بن زايد محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter