Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » النظام المصري يأكل أبنائه.. “السيسي” يضع وزيري الدفاع والداخلية المقالين رهن الإقامة الجبرية | القصة الكاملة
    الهدهد

    السيسي يضع وزيرَيْ الدفاع والداخلية المقالين رهن الإقامة الجبرية وعائلتيهما في مصر

    وطن29 يوليو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في إطار المشهد الدراماتيكي الذي تشهده مصر منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، كشفت مصادر عسكرية مطلعة بأن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وضع كلا من وزير الدفاع المقال صدقي صبحي، ووزير الداخلية المقال مجدي عبد الغفار قيد الإقامة الجبرية هما وعائلاتهما.

     

    وبحسب المصادر التي رفضت الكشف عن هويته فإن “السيسي نقل صبحي وعبد الغفار وعائلتيهما لمكان مجهول فور إعلان التشكيل الوزاري منتصف حزيران/ يونيو الماضي، خاصة وأن قرار إقامة الوزيرين صاحبته العديد من علامات الاستفهام، والغضب من المقربين للوزيرين”.

     

    وأضافت المصادر أن “قانون تحصين كبار قيادات القوات المسلحة الذي أصدره السيسي كان يهدف لتهدئة الغضب الذي ظهر على قيادات نافذة بالقوات المسلحة رأت في إقالة صدقي صبحي إهانة للمنصب الأعلى بالمؤسسة العسكرية، لم يقم بمثلها سوي الرئيس محمد مرسي عندما أقال المشير محمد حسين طنطاوي والفريق سامي عنان”.

     

    وأشارت المصادر إلى أن “الأسابيع الماضية شهدت حركة تغييرات واسعة داخل القوات المسلحة، أشرفت عليها المخابرات الحربية التي أحكمت سطوتها على الوزارة الهامة، وهي التغييرات التي قللت من وجود القيادات المحسوبة على صدقي صبحي بالمناصب الحساسة وخاصة في قادة ورؤساء الأركان والعلميات بالجيوش والفرق المختلفة، وكذلك الأمانة العامة لوزارة الدفاع التي شهدت هي الأخرى حركة تغييرات واسعة بنقل كل المحسوبين على الوزير السابق”.

     

    كما أوضحت بأن ترقية وزير الدفاع الحالي محمد زكي لرتبة الفريق الأول كان مكافأة له لنجاحه في اختبار التخلص من رجال صدقي صبحي بالوزارة، ولذلك جاءت الترقية مكافأة له على تحقيق ذلك، وإلا كان من الأفضل أن يتم ترقيته أثناء توليه المنصب، كما فعل الرئيس محمد مرسي مع السيسي نفسه عندما رفع رتبته من لواء لفريق أول عند توليه الوزارة. وما فعله السيسي مع صدقي صبحي عندما رفع رتبته من فريق لفريق أول عندما عينه وزيرا للدفاع.

     

    وأكدت المصادر أن “اختفاء الوزيرين عن المشهد العام بشكل واضح رغم أن السيسي عين صدقي صبحي مساعدا له، يؤكد أن هناك إجراءات حدثت ضدهما بالفعل، وإلا لظهر وزير الدفاع السابق صدقي صبحي في أية مناسبة عامة باعتباره مساعدا لرئيس الجمهورية”، وذلك وفقا لما ذكره موقع “عربي21”.

     

    وكشفت المصادر أن “حركة التغييرات المرتقبة بوزارة الداخلية والتي من المتوقع أن تصدر خلال الساعات المقبلة، تعد الأكبر في تاريخ الوزارة، وهي تهدف لإنهاء خدمة القيادات التي تدين بالولاء للوزير السابق مجدي عبد الغفار، من دفعات 79 و80 و81”.

     

    وتشير التسريبات التي خرجت من مكتب وزير الداخلية –بحسب المصادر- إلى أن “التغيرات تشمل 22 مدير أمن من الذين عينهم عبد الغفار وأبرزهم اللواء خالد عبد العال مدير أمن القاهرة الحالي، واللواء عادل رشاد مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن، ورئيس مصلحة السجون ومدير إدارة الجوازات، ومدير الأمن المركزي، وسيتم تصعيد دفعة 82 التي ينتمي إليها الوزير الحالي لتحل مكان المحسوبين على الوزير السابق”.

     

    وفيما يتعلق بالفريق سامي عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، أكدت المصادر العسكرية أن “عنان تعرض لإهانات شديدة خلال حسبه بالسجن الحربي، وهو ما أدى لتعرضه لانهيار نفسي تام، خاصة وأن الإهانات وصلت لحد الإيذاء البدني، والشتائم من رتب صغيرة”.

     

    وذكرت أن “الأوامر التي وصلت للسجن الحربي هو أن يخرج عنان من السجن للمستشفى وهو محطم نفسيا وشبه ميت، حتى يكون عبرة لغيره من القيادات التي يمكن أن تفكر في مخالفة السيسي، ونفت المصادر وجود أية معلومات متعلقة بالعقيد المعتقل أحمد قنصوه الذي كان يعتزم منافسة السيسي في الانتخابات الماضية، وقررت محكمة عسكرية حبسه 6 سنوات لمخالفة التقاليد العسكرية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عمر on 29 يوليو، 2018 1:27 ص

      أزفت نهياتك يا ظالم وامثالك ولعنكم الله لعناً وكل من والاكم ومن سار في دربكم ومن مكن لكم ومن ركن اليكم ومن شاكلكم ومن لم يكرهكم.

      رد
    2. ابو احمد on 29 يوليو، 2018 1:53 ص

      اللهم اجعل حيلهم بينهم وخلص البلاد والعباد من شرهم هذ نهاية متوقعه لعصابات الاجرام في كل بلد

      رد
    3. ابوعمر on 29 يوليو، 2018 2:37 ص

      لاتصدقوا……..لم نسمع عن الكلاب تأكل لحوم بعضها البعض…تتعارك وتتقاتل لكنها لاتأكل لحوم بعضها البعض…الكلاب العسكرية خاصة جنس أقرب الى السرطان الذي يشد بعضه بعضا…

      رد
    4. م عرقاب الجزائر on 29 يوليو، 2018 3:42 ص

      من عاون غيره على الإثم والعدوان لا يسلم من أن يعامل من غيره المعتدي بنفس المعاملة التي أعانوه عليها؟!،كما تفعل يفعل بك؟،!

      رد
    5. الجوكر on 29 يوليو، 2018 5:58 ص

      إرحل يا عرص، وأصطحب معك قافلة العرصات قبل أن يكون مصيرك ومصيرهم كشجرة الدر، رجماً بالنعالات والقباقيب.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter