Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » على عكس المعتاد.. “كيكي” عُمان ليس ككل ما شاهدتموه وشباب السلطنة يلقن العرب درساً | القصة الكاملة
    حياتنا

    عمانيون يبتكرون طريقة جديدة لتحدي رقصة كيكي تعكس رفض التقليد الأعمى للغرب

    وطن28 يوليو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    رقصة "كيكي"
    رقصة "كيكي"
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    على خلاف ما ظهر بكل الدول العربية من تقليد أعمى لتحدي رقصة “كيكي” الشهيرة، ضرب العُمانيون مثلا رائعا في عدم الانجرار وراء “الهوس” الغربي، وظهروا بمشهد مخالف في هذا التحدي الذي استنكروه وحذروا منه على طريقتهم الخاصة.

     

    أحد المواطنين بالسلطنة نشر مقطعا مصورا له وهو يسير بجانب سيارته (نفس الطريقة المتبعة بتحدي رقصة كيكي)، لكنه لم يقم بأداء الرقصة كما هو متوقع على أنغام أغنية “In My Feelings” للمغني الكندي دريك، بل استغل المشهد لاستنكار التقليد الأعمى من قبل العرب للغرب.

     

    وحذر من هذه المشاهد هي أحد نتائج الغزو الثقافي والفكري لهذه الأمة، مشيرا إلى أنه علينا كمسلمين وعرب الابتعاد عن هكذا تقليد لا يليق بِنَا حيث دعم حديثه بآيات قرآنية وأحاديث نبوية توضح حرمة مثل هذه الأمور.

    رقصة كيكي ….. رسالة إلى حثالة المجتمع pic.twitter.com/UMmxFjYZEb

    — وسام عمان (@fanja65) ٢٦ يوليو ٢٠١٨

    على جانب آخر ظهر شاب عماني في تحدي “كيكي” بطريقة مختلفة نوعا ما حيث استغل المشهد لتوجيه التحية للسلطان قابوس في ذكرى يوم النهضة الـ 48 بدلا الرقص والتمايل في مشهد مخجل ظهر به العديد من العرب منهم فنانين ورياضيين وشخصيات معروفة.

    #يوم_النهضة_48#كيكي عُمان pic.twitter.com/SSUXBUM4wB

    — معمرية?|ء (@t_____98) ٢٣ يوليو ٢٠١٨

    كما قدم توأمان عمانيان على طريقتهما الخاصة نصيحة للشباب العربي الذي انجر وراء هذا التقليد الأعمى، ليؤكدا أن سلطنة عُمان بالفعل دولة مختلفة ومميزة بأبنائها ومواطنيها الذين وصولوا لمستوى يحتذى من الوعي والثقافة والمسؤولية.

    نقدر نقول عُمان دوله مختلفه بناتها وشبابها وكل شي مو كل صرعه نمشي وراها

    #اول_سعودي_يغني_كيكي pic.twitter.com/FzqUg9OJVj

    — ندى الزهراني (@nooody9988) ١٩ يوليو ٢٠١٨

    يذكر أن رقصة “كيكي” تعود نسبة إلى أغنية “In My Feelings” للمغني الكندي دريك، وهو يردد لمحبوبته وهي ترقص مقطع “?kiki do you love me”.

     

    وقام آلاف الشبان والفتيات في العالم العربي بتقليد الرقصة، ببث مقاطع توضح نزول الشخص من سيارته التي تتحرك ببطء والرقص إلى جانبها على هذا المقطع.

     

    وحذّرت عدد من الدول ممارسي هذه الرقصة من فرض عقوباتٍ عليهم تصل حدّ السجن؛ نظراً لأنها تعرّض حياة الأشخاص للخطر.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    تقليد رقصة كيكي سلطنة عمان كيكي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. وطن on 28 يوليو، 2018 7:45 ص

      عمان دائما غير أخلاق ومبادئ هالارض الطيبة ما تنجب غير الاطياب فتحية حب لك وطني ❤

      رد
    2. عمر on 28 يوليو، 2018 7:48 ص

      نعم هذا هو الفرق بين التربية الصحيحة والتعليم المبني على منهج سليم من قبل اناس عقولهم كبيرة مبدعة وبين اناس احجامهم كبيرة ولكن عقولهم صغيرة وتافهة, اكبر ما توصلوا اليه هي اقمة بطولة البلوت والمصارعة الحرة, ونتيجة هذه العقول التافهة هي الغباء والتقليد الاعمى والتعري على الملأ!!
      بارك الله فيكم يا شرفاء.

      رد
    3. Abdelhaq on 28 يوليو، 2018 11:14 م

      احترم الشعب العماني شعب طيب وواع وراقي اخلاقيا وفكريا

      رد
    4. هزاب on 29 يوليو، 2018 2:42 ص

      في الفضاء الالكتروني عشرات المقاطع لشباب عمانيون يؤدون رقصة كيكي ! وفقرات متنوعة تؤيد وتتندر على كيكي وفيها أداء للرقصة ! إذن الجميع وقع في فخ هذه الرقصة التقليعة السخافة ! سبحان الله العرب يهتمون بتوافه الأمور ويمدحون على جزيئيات الصور ولا يشاهدون الصورة بأكملها ! مديح وراء مديح وكلام كبير جدا عقل وتربية وشرفاء ! وكأن عمان تعيش لوحدها في كوكب والآخرون يعيشون في كوكب آخر ! هل أصحاب المديح انتظروا قليلا ليبحثوا عن غزو هذه الرقصة العالم كلها بما فيها عمان أما فقط مديح لغرضا ما؟

      رد
    5. بنت السلطنه on 29 يوليو، 2018 5:06 ص

      هزاب المدلس
      انت بس الطم وزيد اللطم.
      وقول
      يا قليييييييبببي لا تحزن عن تنجلط من عمان وأهلها.

      ههههههه

      رد
    6. مشاري on 29 يوليو، 2018 7:10 ص

      نحن لا ننتظر المديح من أحد وحتى إن قلدها عمانى أو أي شخص عربي نتأسف ع حال العرب يكفي تقليد يكفي انقياد وأمعه للغرب من شباب وشابات٠٠٠فيه مره شاب اوشابه غربية قلدوا العرب لا بالعكس لي نسمعه من دخل الإسلام أو تركت الرذيلة

      رد
    7. أحمد أبوبور on 29 يوليو، 2018 11:37 م

      انا عماني وافتخر بعمانيتي وانبذ كل التقاليد سواء بالقول او الفعل والتي تسيئ إلينا كمسلمين أولا و كعمانيين ثانيا ،،،

      وما رايته في هذا المقطع ما هو إلا تقليد اعمى بغض النظر عن الطريقة ،،
      كان من الافضل ان لا يكتب العنوان بهذه الطريقة التي أرى فيها نوع من الكبرياء ،،،
      اتمنى التواضع حتى في الكتابة ،،،

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter