Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » برلمانية جزائرية تثير الجدل بمقارنة نفسها مع رئيسة كرواتيا: لا أحتضن اللاعبين لكني صديقة للكل | القصة الكاملة
    الهدهد

    برلمانية جزائرية تثير الجدل بمقارنة نفسها مع رئيسة كرواتيا: لا أحتضن اللاعبين لكني صديقة للكل | القصة الكاملة

    وطن28 يوليو، 20181 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تداول ناشطون بمواقع التواصل مقطعا مصورا للبرلمانية الجزائرية المثيرة للجدل، نعيمة صالحي، جزمت فيه بأنها ستكون أفضل من رئيسة كرواتيا، كوليندا غرابار كيتاروفيتش، لو أتيح لها فرصة وكانت الانتخابات نزيهة.

     

    وقالت رئيسة حزب “العدل والبيان” الجزائري، في برنامج لقناة “البلاد” الجزائرية، إنها لا يمكن أن تقوم بالتصرفات التي صدرت عن رئيسة كرواتيا، خصوصا احتضان اللاعبين، على اعتبار أنها مسلمة، ولكنها ترى نفسها: ”أما وأختا وصديقة لكل الجزائريين”.

     

    https://www.youtube.com/watch?v=BKovZ_awz6M

     

    وقد أثار هذا التصريح موجة من التعليقات الساخرة على مواقع التواصل. ونعيمة صالحي معروفة بتصريحاتها المثيرة، فقد سبق أن اثارت عاصفة من التعليقات عندما هددت ابنتها بالقتل إن هي أرادت تعلم اللغة الأمازيغية، وأنها من سلالة الرسول، وجدتها أمازيغية، وجدها كان يعشق الجميلات!.

     

    وكانت رئيسة كرواتيا خطفت الأضواء ونالت إعجاب الملايين عبر العالم بمرافقتها تشجيعها اللافت لمنتخب بلادها الذي تأهل لنهائي مونديال روسيا.

     

    وقد سافرت بأموالها الخاصة عبر طائرة عادية إلى روسيا وناصرت اللاعبين وتفاعلت مع المشجعين في المدرجات، كانت ترتدي لباسا رياضيا بألوان المنتخب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر نعيمة صالحي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عمر on 28 يوليو، 2018 12:41 ص

      المفروض ان يكون المسلم والمسلمة يتسمون بكل الصفات النبيلة والسعي قدر الامكان الى الكمال الانساني وان يكونون افضل قدوة وبديلاً للآخرين. أثبتت هذه السيدة للأسف انها لاتختلف كثيراً عن بقية العوام, وحتى العلمانيين, سوى ان حجابها يدل على انها مسلمة! أين الاتزان في الكلام والتصرفات؟ ما الفائدة من القول بان جدها كان يحب الجميلات؟ وكيف تستطيع ان تقول بانها ستقتل إبنتها لو تعلمت الامازيغية وفي نفس الوقت هي تدعي بانها مسلمة وجدتها أمازيغية؟ الاسلام جاء للقضاء على النعرات الطائفية والجاهلية, لافرق بين عربي واعجمي إلا بالتقوى, إنما المؤمنون إخوة! إن كنت مسلماً الامازيغي الموحد هو أخي وهو اقرب لي من شقيقي ان لم يك يكن موحداً! ثم انها رأت في الرئيسة الكرواتية فقط معانقتها للاعبين, ولم ترى نزاهتها وتواضعها وعدم استغلالها للمال العام وطائرة الدولة في سفرها!!

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 28 يوليو، 2018 5:52 ص

      نالت مقعدها النيابي في 2017 بعدما استغلت شعبية المرشحة الأمازيغية المرتبة ثانية في قائمتها؟!،في 2012 ترشحت نعيمة طالحي في ولايتها الأصلية فخرجت خاوية الوفاض فلم تنل إلا صوتها وبضع أصوات من عائلتها؟!،وفي نفس تلك الانتخابات (2012)تصدرت الأمازيغية قائمة حزبها في ولاية بومرداس فكادت تصل إلى البرلمان حيث كنت تنقصها اصوات محدودة فقط؟!،استغلت نعيمة طالحي الفرصة في2017 فجاءت مسرعة إلى ولاية بومرداس للترشح وتصدر القائمة فيها مزحزحة مرشحة 2012 الأمازيغية إلى الرتبة الثانية كنوع من اغتصاب لشعبيتها حيث منتها بأنها حالما تفوز بالمقعد النيابي ستستدعى للإستوزار في الحكومة التي ستشكل بعد الإنتخابات وأنها عنئذ ستشغل هي المرتبة ثانية في قائمتها مقعد النيابة الذي سيشغر نتيجة استوزارها؟!،لكن لاشيء حدث؟!،كان ذلك مجرد حيلة حتى لا تعزف المعنية من خوض الحملة الإنتخابة رفقتها؟!،رئيسة حزب تترشح في ولاية لاتحرز إلا مقعدا وحيدا بفضل شعبية وعرق الآخرين ثم تأتي فيما بعد لتتصعلك بالمضحكات المبكيات؟!،برلمانية ليس لها من إسهامات إلا في ما شذ من الأفكار؟!،والشذوذ يحفظ ولا يقاس عليه؟!،الأولى لها أن تخضع لحمية التنحيف حتى تبدو رشيقة مثل رئيسة كرواتيا عوض التكلم عن معانقة اللاعبين فلا أحد طلب منها أن تعانق لا اللاعبين ولاغير اللاعبين؟!،كان المطلوب منها أن تقول بأننا بأمس الحاجة لرؤساء يعيشون أحزان وأفراح شعوبهم لحظة بلحظة بمايشعر الأعداء أن الكتلة واللحمة واحدة ؟!،فلتبق في برجها العاجي متمتعة بالحصانة ولتترك الحديث عمن سبقها بمسافة ألف ميل؟،فرئيسة كرواتيا فازت بشفافية ونزاهة بينما هي لم تفز إلا بالمكر والخديعة،خديعة زميلتها في النضال الحزبي مستغلة شعبيتها المحققة في انتخابات2012 فزحزحتها في الرتبة في انقلاب أبيض أعاد إلينا ذكريات الإنقلاب الأول؟!،وأي انقلاب ؟،انقلاب معاوية على علي(كرم الله وجهه)؟!،لو كان الشيعة بينا لأدرجوها ضمن النواصب؟!،اعرفي قدرك واجلسي دونه خير لك ولنا جميعا؟!.

      رد
    3. هزاب on 29 يوليو، 2018 3:52 ص

      الفاشل دائما يضع نفسه في مقارنات هو ليس أهلا لها وتعود عليه بالسخرية والشتائم والسباب! ما وجه المقارنة بينها وبين رئيسة كرواتيا ؟ تلك رئيسة وهذه نائبة برلمانية مثيرة للجدل والمتاعب ! الرئيسة الكرواتية من ديانة وثقافة أخرى تعانق اللاعبين لوصول كرواتيا للمباراة النهائية في المونديال وحصولهم المركز الثاني ومشاركتهم في البطولة مهمة وطنية بينما الجزائر لم تتخطى تصفيات أفريقيا !! المستشارة الألمانية تعانق اللاعبين أيضا من طلب من النائبة معانقة اللاعبين؟ توجد ملفات اخطر واهم في الجزائر من معانقة اللاعبين! كفى متاجرة بالإسلام وكفى عنصرية وتكبر على عباد الله وكفى خداعا وكفى سذاجة ومتابعة صور جزئية مبتورة في فهم الآخر ! الله يعين الشعب الجزائري على هؤلاء الكائنات!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter