Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مفاجئة وراء اسقاط الطائرة الحربية السورية.. هذه هوية مطلق الصاروخ “باتريوت” | القصة الكاملة
    الهدهد

    مفاجئة وراء اسقاط الطائرة الحربية السورية.. هذه هوية مطلق الصاروخ “باتريوت” | القصة الكاملة

    وطن26 يوليو، 2018آخر تحديث:14 مايو، 20231 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ضربة صاروخية watanserb.com
    ضربة صاروخية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أفصحت صحيفة “ذا جيروزاليم بوست” العبرية، اليوم الخميس، عن هوية العسكري الإسرائيلي الذي كان له دوراً كبيراً في إسقاط الطائرة الحربية السورية من خلال منظومة الدفاع الصاروخية “باتريوت”.

     

    وكشفت الصحيفة أن من أسقط الطائرة الحربية السورية “سوخوي 22” هي جندية إسرائيلية تدعى أور نعمان برتبة نقيب وتخدم في الفرقة “138-M” التابعة لوحدة الدفاع الجوي الإسرائيلي.

     

    وبينت الصحيفة أن الوحدة الدفاعية بقيادة النقيبة الإسرائيلية أور نعمان استطاعت إسقاط طائرة سورية مسيرة في الأسابيع الماضية.

    وأعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، أنه أسقط طائرة حربية سورية بصاروخي باتريوت، بعد اختراقها “المجال الجوي الإسرائيلي فوق هضبة الجولان”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل باتريوت سوريا هضبة الجولان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    8 تعليقات

    1. هزاب on 26 يوليو، 2018 4:17 ص

      رغم الدعاية الصهيونية وحركاتها ! إلا أن المجندات في الجيش الصهيوني لا يختلفون عن المجندين في الاجرام ! عكس العسكريات العربيات في الجيوش الكرتونية ! فهن ليس مجندات القذافي الاستعراضيات ! ولا مجندات بعض دول فقاعة الهواء العربية ! وهذا الفرق بين القوة الصهيونية والتهريج العربي!

      رد
    2. ابوكريم on 26 يوليو، 2018 4:56 ص

      منذ متي الصهاينة يعطون معلومات عن اي حدث ، حتي الصحافة عندهم تنتمي للجيش القاتل ، اصبحوا مثل بعض العرب يبحثون عن بطولات وعن تاريخ ، ومن ثم رتبة رقيب تاخذ قرار بإطلاق صاروخ ثمنه مليون دولار علي الاقل هذا السعر الذي يباع به للعرب ، ،،،، تحياتي للعرب .

      رد
    3. mutaz on 26 يوليو، 2018 5:05 ص

      وين المفاجئه !! القرده بتقبض معاش متل أي جندي ،
      وكل من يدعم اسرائيل هو كافر – لا نقاش في كفره

      رد
    4. ابوعمر on 26 يوليو، 2018 5:11 ص

      هذه الجندية(النقيبة)الصهيونية أكثر احترافية من كل الجنرالات الأعراب..وهي أكثر شجاعة وبسالة ومهنية من كل جنرالات الثكنات العسكرية العربية..وهي في النهاية أقدر وأفضل من كل الجنرالات الأعراب ..جنرالات الكفتة وتربية الأسماك والكعك والهز على غرار الراقصات اللواتي تعج بهن المراقص والمواخير….هذه العسكرية الصهيونية تعادل فيلق من عساكر الأعراب في مصر والسعودية والامارات وسوريا…نقيبة عسكرية صهيونية تساوي أو تعادل ثكنـــــــــــــــــــــــــــــــــة عسكرية بمعداتها وتعدادها من العساكر واللواءات الأعراب….سحقا لكم يا رعاع الرعاع

      رد
    5. الجوكر on 26 يوليو، 2018 5:36 ص

      مجند أو مجندة أو حتى طفل، الباتريوت هو من أسقط الطائرة بكبسة زر وليس بذراع المجندة التى تبدو في الصورة أمامنا كما لو أنها تعاني من فقر الدم، الدعاية الإسرائلية البائسة تستميت في أن تهزمنا نفسياً وأن تطبع في مخيلتنا صورة لجيشها الأسطوري البطل الذي لا يُقهر، وهو والله أضعف وأجبن من أن يصمد ساعة أمام رجال مثل حماس لو لم يبتلينا الله بأولاد ناقص والراقصة سيسي عبده والملك الخرف وابنه الدب المنحرف وعبدالله الثالث عشر حامي حمى الصهاينة وبشّار الحمار وبقية القطار الصدئ.

      رد
    6. سالم on 26 يوليو، 2018 9:06 ص

      جوكر من قلب غزة اوجة لك التحية باسم كل مسلم حر غيور على دينة وابشرك مقاومة غزة التى بدأت اول ما بدأت برفض الواقع وقالت لا للمحتل وحملت السكين فالمسدس فالرشاش فالصاروخ فالطائرات المسيرة ابشرك اليوم رغم حصار الغرب والشرق والعرب ورغم تامر الملوك والشيوخ والرؤساء كل يريد ان يثبت كرسية على حساب غزة وفلسطين كرمال عيون ترامب وايفانكا ابشرك اليوم جيش القسام بغزة كل انواع السلاح صنع محلي بفضل ما يذخر به من العقول الجبارة التى اعتمدت على نفسها فصنعت الصاروخ الاول قسام 1 من حمض اليمون ومشتقات بسيطة كان المحتل يمنع دخولها لغزة اليوم يمتلك بفضل الله اولا ثم تلك العقول الجبارة ما يكسر انف المحتل فقد دخل مهندسو القسام عالم الاقمار الصناعية وتحكموا بكل منظومة المحتل وسخروها لخدمتة قضيتهم ولاحقوا التكنولوجيا وصبغوها بافكار فلسطينية بحتة وصنعوا القنابل والمتفجرات والصواريخ طويلة المدي وحفروا الانفاق فى البر وتحت البحر حتي يصلوا لمبتغاهم ورغم الحرب الضروس التى تحاك ضد غزة والحصار الاقتصادي الرهيب من رئيسها المزعوم ابو مازن ومن كل الجهات الاجنبية والمحلية رغم كل المكر والتامر فأبشرك غزة تضرب المحتل الكف فيفكر الف مرة قبل ان يرد هل تعرف لماذا لانه يعلم ان غزة بمقاومتها وشعبها سيدنس وجهه بالتراب وهذا ليس كلامي بل كلام الله عنا حين قال وليسوئوا وجوهكم ويتبروا ما علو تتبيرا فانظر الى المعجم بمعني كلمة يسوئوا لتعلم ان معناه بالضبط ما تفعلة غزة مع محتل تداعي للنصرتة الشرق والغرب ومال العرب وسلاح الغرب وامريكا وغدا لناظرة لقريب .

      رد
    7. محمد on 29 يوليو، 2018 8:34 ص

      اسلوب الدعايه الإسرائيلية في إظهار جنودهم بأنهم محترفين ولايقهروا ، وأصحاب خبرات عاليه في التعامل مع التكنولوجيا الحديثة ، وهم اجبن واخس خلق الله ، منظومة باتريوت بالعمل عليها إلا الأمريكان أنفسهم ،حالهم حال طائرات الاواكس ، لا يعمل عليها إلا الأمريكان حتى لو اشترتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ، ما يحدث دعاية لاظهار جنودهم فقط

      رد
    8. حكيم on 21 أغسطس، 2018 5:48 ص

      الذين يفاخرون بأعمال الكيان الصهيوني هم اكثر من خونة وأكثر صهيونية من الصهاينة. ،،بل هم مندسون بين الامة والواجب مقاومتهم وفضحهم والقضاء عليهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter