Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “هآرتس”: أزمة راقصات في مصر.. هز الوسط يواجه خطر الانقراض والراقصات الأجنبيات دمرن التراث العربي! | القصة الكاملة
    تقارير

    “هآرتس”: أزمة راقصات في مصر.. هز الوسط يواجه خطر الانقراض والراقصات الأجنبيات دمرن التراث العربي! | القصة الكاملة

    وطن19 يوليو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية تقريرا قالت فيه إن “الرقص الشرقي” في مصر يواجه خطر الانقراض, مع تراجع الراقصات المصريات في مقابل الراقصات الأجانب التي يعملن في كبرى الفنادق والملاهي الليلية.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية “القبض على الراقصة الروسية “جوهرة”، بسبب مقطع فيديو ترقص فيه بملابس شفافة، إثر مداهمة الشرطة ملهى ليليًا في مصر، في فبراير الماضي، “كشف عن معضلة تواجهها مصر”.

     

    وأشارت إلى أن “قصة الراقصة جوهرة، واسمها الحقيقي إيكاترينا أندرييفا، تكشف عن المعضلة التي تواجهها مصر الآن؛ ففي السنوات الأخيرة سيطر الأجانب على مسرح الرقص الشرقي في مصر، حيث نجد هناك راقصات أمريكيات وبريطانيات بل ومن دول شرق أوروبا، الأجنبيات ترقصن بشكل سريع يتناقض مع أسلوب الرقص البطيء المعروف في الأفلام المصرية الكلاسيكية”.

     

    وذكرت أن “إحدى هؤلاء الراقصات هي كوشنر الأوكرانية البالغة من العمر 33 عامًا، والتي أنهت دراستها في القانون بوطنها، في عام 2010 ظهرت في برنامج مسابقات أواكراني وأبهرت المشاهدين ولجنة التحكيم، لتدخل عالم النجومية وفتح أمامها طريقًا جديدًا، هذه الراقصة انتقلت إلى القاهرة، حيث بزغ نجمها وتحيي الكثير من الحفلات الكبيرة للطبقات الثرية”.

     

    وتابعت: “هناك في مصر من يرى في ظاهرة سيطرة الأجنبيات على مسرح الرقص الشرقي، نوعًا من الغزو للثقافة المصرية وتقليد سيء ورخيص للأخيرة، ويتهمون الراقصات الغربيات بتدمير التراث العربي من أجل جني الأرباح ونشر الابتذال”.

     

    ونقلت الصحيفة عن ديانا أسفوسيتو الباحثة بجامعة هارفارد الأمريكية: قولها “في حالات كثيرة ينقص أولئك الأجنبيات مميزات الراقصة الشرقية المصرية من براعة ومهارة”.

     

    وأضافت: “في القاهرة يعمل الآلاف من الراقصات المصريات لكنهن يشاركن في حفلات بالملاهي الليلية الصغيرة أو المواقع السياحية القليلة بمنطقة النيل، يبدو لي أن هؤلاء الراقصات المصرية يواجهن خطر الانقراض في ظل الغزو الأجنبي للمهنة؛ هذا أمر محزن بالنسبة للفن وبالنسبة لمصر أيضًا”.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنه “لا يمكن للمصريين الاحتفال بزواج أبنائهم بدون راقصة، لكن إذا تزوجت نفس الراقصة من قريب لك فستكون وصمة عار للعائلة، التي سترفض بالطبع مثل هذا النوع من الزيجات، هذا التفكير المحافظ المتشدد هو جزء من التقاليد المصرية التي تقمع الفنون في العقود الأخيرة”.

     

    وأوضحت أن “في هذه الأيام أصبحت التقبيل محظورًا في مشاهد السينما المصرية، كما يطارد مدعو الفضيلة الفنانين في ساحات القضاء، في عين المصريين الرقص يعتبر نوعا من أنواع البغاء، وفي نفس الوقت يمكن لأمريكية أو أوكرانية أو بولندية أن تصبح نجمة مجتمع بسبب نفس الفن”.

     

    وختمت الصحيفة: “الراقصة جوهرة لا تعرف حتى الآن ما الدافع الذي حرك الشرطة قبل شهور كي تداهم حفلتها، لكنها منذ ذلك الحين تشهد ازدهارًا في عدد دعوات إحياء الحفلات التي تتلقاها، بل وتتضاعف السعر كذلك”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الامن المصري الراقصات الاجنبيات الشرطة راقصات ملهى ليلي هز الوسط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter