Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مواطن عراقي يهاجم الحكومة ويصرخ :ألف رحمة على صدام حسين
    الهدهد

    مواطن عراقي يهاجم الحكومة ويصرخ :ألف رحمة على صدام حسين | القصة الكاملة

    وطن16 يوليو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تداول عراقيون بمواقع التواصل مقاطع مصورة لمواطنين يترحمون على أيام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، ويهاجمون الحكومة العراقية الحالية بسبب تردي الأوضاع الأمنية والمعيشية بصورة غير مسبوقة.

     

    ووفقا لأحد المقاطع المتداولة ظهر متظاهر عراقي شيعي وهو يهاجم حكومة “العبادي” ويتهمها بتجويع الشعب.

     

    وقال “الحكومة شيعية خلتنا ناكل خبز يابس و #العراق يموت جوع…الف رحمه على صدام حسين ”

    #كويتنا | مواطن عراقي شيعي : الحكومة شيعية خلتنا ناكل خبز يابس و #العراق يموت جوع…الف رحمه على صدام حسين
    #البصرة_الحرة_تنتفض#البصرة_احتجاجات pic.twitter.com/4LDjLNagmD

    — مركز مسارات للدراسات والبحوث (@msarat_kw) July 14, 2018

    وأظهر “فيديو” آخر مواطن عراقي من النجف وهو يصرخ منددا بالحكومة العراقية وسياستها ويشيد بأيام صدام حسين قائلا:”صدام ارحم صدام ارحم”

    بالفيديو
    مواطن من #النجف يصرخ قائلا صدام ارحم صدام ارحم.#العراق pic.twitter.com/svchtupMgL

    — د.ماجد محمد (@Dr_Magid1987) July 16, 2018

    ودخلت التظاهرات في العراق الاثنين أسبوعها الثاني، في تحرك احتجاجي شهد عنفا أسفر عن قتلى وجرحى، ما يسلط الضوء على الضائقة الاجتماعية التي تعاني منها شريحة كبيرة من هذا البلد الذي أنهكته 15 عاما من النزاعات الدامية.

     

    وبعد نحو ستة أشهر من إعلان السلطات العراقية “النصر” على تنظيم الدولة الإسلامية، ووسط انخفاض كبير في معدل العنف في البلاد، التي سقط ثلثها بأيدي الجهاديين قبل أربع سنوات، عادت المشاكل الاجتماعية لتحتل رأس سلم الأولويات.

     

    وخرج الآلاف في تظاهرتين مطلبيتين جديدتين صباح الاثنين في محافظتي ديالى وذي قار في شرق وجنوب بغداد، وفق مراسلي وكالة فرانس برس.

     

    وسبق للعراقيين أن عاقبوا الطبقة الحاكمة بالإحجام الكبير عن التصويت في الانتخابات التشريعية التي شهدتها البلاد في 12 مايو الماضي، ويطالبون اليوم بتوزيع عادل للعائدات النفطية، خصوصا بجنوب البلاد المتوتر منذ أسبوع.

     

    وتشكل الموارد النفطية للعراق 89% من ميزانيته، وتمثل 99 بالمئة من صادرات البلاد، لكنها تؤمن واحدا في المئة من الوظائف في العمالة الوطنية لان الشركات الاجنبية العاملة في البلاد تعتمد غالبا على عمالة أجنبية.

     

    وبالنسبة للمحتجين الذين هاجموا مقار مختلف الأحزاب السياسية في كل المحافظات الجنوبية، حيث أحرقوا بعضها أو أنزلوا صورا علقها السياسيون أنفسهم، فإن المشكلة الكبرى الأخرى، هي الفساد.

     

    يؤكد هؤلاء أنه منذ الغزو الأميركي للعراق الذي أطاح بنظام صدام حسين في العام 2003، استولت الطبقة الحاكمة على الأموال العامة والموارد الطبيعية والمشاريع العامة، وحرمت العراقيين من البنى التحتية الأساسية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    احتجاجات العراق البطالة العراق صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    16 تعليق

    1. عربي حر on 16 يوليو، 2018 10:30 ص

      انا اريد ان اسال لمن كان يدعي ان صدام كان فاسد وحرامي الخ، لم لا تقوم الحكومة العراقية باسترجاع اموال صدام في البنوك العالمية والا فليعترفوا بانهم كانوا كاذبين.

      رد
    2. محمد on 16 يوليو، 2018 10:58 ص

      إيران تنهب بترول العراق ولاتترك شيئا لأهله بفضل حكومة الشيعة الكلاب والمرتزقة

      رد
    3. طبيب مغترب on 16 يوليو، 2018 3:30 م

      بسم الله الرحمن الرحيم
      على المجتمع دولي والامم المتحدة والمجلس الامن دولي
      ان يتدخل عسكريا لانقاذ العراق من اللصوص منطقة السوداء
      من قادة حزب الجاهلي الفاشل الارعن/ حزب الدعوة/
      ينتقمون من شعب ام الحضارة علما الانسان كيف يكتب بالقلم .
      لانه انتصر على الجار اللعين ايران العمامة شريرة

      رد
    4. عراقية on 16 يوليو، 2018 5:36 م

      إلى المعلق الثاني . ايران لا تستطيع تأخذ برميل نفط واحد . هناك حكومة وبرلمان ومعارضة تنبش في كل الملفات والصرف من البنك المركزي ووزارة المالية وموافقة كل اعضاء الحكومة ومصادقة البرلمان . ايران قطعت الكهرباء عن العراق لأن العراق رفض دفع فاتورة الكهرباء بالدولار تطبيقا لقرار امريكي خوفا على وضعه والتظاهرات اهم مطالبها الخدمات والتعينات واهم الخدمات هو انقطاع الكهرباء . للعلم

      رد
    5. Alighter on 16 يوليو، 2018 7:20 م

      الأبطال يبقون أبطالا حتى لو اندثروا في التراب

      رد
    6. ابراهيم on 16 يوليو، 2018 9:24 م

      الله الله على الشعب العراقي الذي انجر وراء مهزلة أمريكية تم بناؤها على خيانة مطلقة للأرض والوطن والمقدرات العراقية على أيدي مجموعة فاسدة عميلة لامريكا ومن والى أمريكا ورضخوا لخطة إسرائيلية تهدف لتدمير كل البلدان في الشرق الأوسط بهدف تمكين اسرائيل من تنصيب نفسها حاكما لهم تطبيقا لمشروع اسرائيل من النيل الى الفرات وهو ما بات على مرمى حجر من التحقق وَيَا للأسف .. لم يكن صدام اكثر من طاغية من طغاة العرب ولكنه رفع شأن العراق على الرغم من الكثير من الأخطاء من حربه مع ايران الى مجازره ضد العراقيين والشيعة والأكراد ولكن العراق على سوء حالته في عهده كان بلدا عظيما وله من الأهمية ما كان في تلك الأيام التي بات العراقيون بحاجة الى مئة عام للاتفاق على استعادة طاغية من نوع صدام ليعيد لهم شعور ببعض العزة

      رد
    7. Azaz izz.عزيز on 16 يوليو، 2018 9:25 م

      هو هذا البلد النفطي والقائد العفطي..تفووووو وين ثروه العراق ..العراق صار بقيه مريضه كل سياسي .تكرم..ياخذ جزء من هذه البقره المريضه واحد ويأخذ الحليب والاخر زبد والاخر جلد. ووووالشعب لا حول ..لا لا وجماله تفتخر وزاره النفط صدورنا كذا كميه كذا مليون برميل نفط وكما يقول المثل..الجمل محمل ذهب واكله عاكول..

      رد
    8. - on 16 يوليو، 2018 10:12 م

      عربي حر:
      16 يوليو، 2018 الساعة 10:30 ص
      انا اريد ان اسال لمن كان يدعي ان صدام كان فاسد وحرامي الخ، لم لا تقوم الحكومة العراقية باسترجاع اموال صدام في البنوك العالمية والا فليعترفوا بانهم كانوا كاذبين.
      …………………………………

      اول شئ ! عربي حر وحريه وعزه وكرامه, لاتجتمع مع مدح وردح لاي طاغيه !
      ثاني شئ ؟ هل استرجع الشعب التونسي والمصري اموال الطاغوتين شين المنافقين وحصني
      اللامبارك من الغرب !؟
      ثالث شئ؟ هل كان الشعب العراقي كله كان يعيش كشعب فنلندا نيوزلاندا سويسرا الدنمارك السويد ,لكي نقول بانه لم يكن فاسدا ! واقول حتى وان كان فاسدا,فرفاهيه الشعب وبحبوحه عيشه ستغطي على الفساد؟؟؟

      رد
    9. مغربية تركية on 17 يوليو، 2018 1:17 ص

      اش اتقولون على صدام قولو يكفي في زمانه العراق كانت عظمى في اعين الصهاينة وامريكا وايران ويكفي انه ضرب اسراءيل في ليلة 39 صاروخ ولا احد من زعماء العرب كمل 40 (الله يرحمك يا شهيد وقادة العرب صدام)

      رد
    10. Jamal Shrair on 17 يوليو، 2018 2:10 ص

      اليوم عرفتوا اسد العرب وسيد الرجال. هو حي يرزق وسينقدكم بس كونوا رجال عندم يحين اليوم الموعود الذى ليس ببعيد لتنظيف العراق العزيز من قادورات الماجوس

      رد
    11. احمد المعلم on 17 يوليو، 2018 3:11 ص

      ايها العراقيون كونو شيعه كونو سنه كونو مسيحيين كونو اي شي تريدونه بس خلو مصلحة العراق هي العليا كلو حبكم لوطنكم يجمعكم ويطرد المتربصين بكم اتركو كل ماهو طائفي فكرو كيف تصلحون حياة العراقيبن فقط وكيف تنهضون بدولتكم وشعبكم وتطردون اي واحد عدو العراق

      رد
    12. badr on 17 يوليو، 2018 3:45 ص

      الشيعة لايستحقون ذرة رحمة قوم فجار يعبدون الدجال الذي وهبوه ارواحهم وهاهم يترحمون على صدام على المسلمين عدم مساعدتهم بشيئ , الجرائم التي أقترفوها ضد اهل السنة لاتنسى ,,

      وهذه المسمية نفسها عراقية اسكتي عندما لاتعرفين شيئا احسن لك ,٣٠٠,٠٠٠ برميل نفط تذهب الى السوق السوداء يوميا لتغطية تكاليف جيوش ايران في العراق .

      رد
    13. عراقية on 17 يوليو، 2018 7:05 ص

      يا بدر . الحمد لله الرحمة ليس بيد الجرذان بيد الرحمن . انت تعيش في عصر ما قبل اكتشاف القنادر . مالك علاقة ان كان الشيعة يعتقدون ما يعتقدون للعالم حرية المعتقد ولذا عليك احترام عقائد الآخرين كما تريد من الآخرين احترام عقيدتك . أنظر إلى عقائد الهند إلى عقائد الصين . لو كان فيها اشباهك اما صارت اليوم دول متقدمة بالصناعة والمدنية .لولا انتم الوهابية لعاش العراق بسلام . في العراق كنا نعيش بسلام وبدون طائفية الأب شيعي والأم سنية أو بالعكس وفي العشيرة الواحدة كان هناك شيعة وهناك سنة . كان المسيحي والمسلم والصابئي والايزيدي يأكلون في صحن واحد .تدخلتم انتم فزرعتم الطائفية والحمد لله قضينا عليها وأصبح الولاء للعراق وليس للمذهب . ثم كيف نعطي 300 الف برميل لإيران دون مقابل . وإيران تملك نفط . على أي اساس . عل انت تجلس في الخريج وتفكر كما تشاء . هل تتوقع ان العراق بيد واحد مثل بن سلمان ؟ هل تعرف لو ثبت ان الحكومة العراقية تعطي ايران نفط دون مقابل لثار الشيعة قبل السنة في العراق و طردوا كل الحكومة . انت نائم ورجليك بالشمس . حقك قلنا قبل اكتشاف القنادر

      رد
    14. أبو عبد الملك on 17 يوليو، 2018 10:11 ص

      اتركو كل ماهو طائفي فكرو كيف تصلحون حياة العراقيبن فقط وكيف تنهضون بدولتكم وشعبكم وتطردون اي واحد عدو العراق..

      البركة في بقيه وهمه شباب العراق انتو المستقبل والتغير بيدكم..
      التاريخ لا يرحم يسجل كل شي..
      هممكم وتماسك وحدتكم سيحدد مصيركم ومصير العراق والامة..
      الي فات فات جددو الامل بداخلكم وكونو من المصلحين والمحسنين..

      رد
    15. Hamed on 17 يوليو، 2018 7:21 م

      اتركوا الطائفية جانبا صدام وطني من الدرجة الاولى

      رد
    16. عبد المجيد سعيد on 20 يوليو، 2018 8:14 ص

      قتلتم صدام ليبقى حيا يرزق في ضمائركم، سوف تبقون تذكرونه إلى أخر الأيام في حياتكم، ويذكره أولادكم وأحفادكم إلي الأبد، لأنه كان عظيما وعاش قائدا وطنيا يحمل العراق في قلبه، ساعيا إلى اسعاد شعبه دون تمييز بين الطوائف و الأعراق، الدليل ارتياح الصهاينة والأمريكان لقتله.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter