في الوقت الذي صمتوا فيه عن قتل الرجال والنساء والأطفال المدنيين العزل في اليمن وكذلك الصمت عن مظاهر الفسق والفساد التي بدأت تنتشر في بلاد الحرمين ارضاء لولي نعمتهم لا يترك علماء السلطان في سعودية “ابن سلمان” إلى الأمور التافهة ليتصدروا بها.
وفي هذا الإطار، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” تسجيلا صوتيا لعضو هيئة كبار العلماء السعودية صالح الفوزان، أفتى فيه أن من “يُحدث” في الصلاة ويخشى قطع صلاته خوفا من الحرج هو “مرتد” عن الإسلام.
وبحسب التسجيل، فقد رد “الفوزان” على تساؤل أحدهم:” من أحدث أثناء الصلاة لكنه استحى أن يخرج من الصلاة خوفا من نظر الناس إليه.. هل صحيح أن هذا يخشى عليه من الردة؟”، ليجيب “الفوزان” بالقول:” أي نعم بعض العلماء يرون أنه يرتد بهذا لأنه استباح الصلاة بدون وضوء”.
وأضاف:” يخشى الناس ولا يخشى الله”.
https://twitter.com/HDMshk/status/1018473000687947776?s=08
6 تعليقات
اسألوا هذا الحمار الجاهل الوهبنجي الذي يحمل الاسفارا
من يرقص مع الصليبيين المحاربين المجرمين الارهابيين المحتله جيوشهم لبلاد المسلمين
مرتد ام لا !؟
من يتخابر مع اعداء امه الاسلام؟كالسيسي؟هل هو مرتد ام لا؟ ومن يدعم المرتد هل هو مثله ام لا؟
………………….
عجبا وسحقا وتبا ولعنه عليكم, ياحمير الوهنبجيه,تكفرون من لا يقطع صلاته بسبب حدث ؟
وتخنسون كالشيطان
فيمن يرقص ويوالي ويظاهر ويدفع التريوليات للصهيوصليبيين !!!!؟
الشيخ الفوزان: “محمد بن سلمان” معروف بجده واجتهاده وسيرته الحميدة
موقع سبق.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ديوث داعر سارق لص صهيوصليبي نشر الخنا والرذيله والدياثه في بلد الحرمين
ثم يخرج هذا الكلب الاجرب الوهبنجي المنافق
ليزكيه ويمدحه ويثني عليه !
طز في هيك علماء. هؤلاء عبارة عن بهايم لا يفقهون في علوم الدين ولا علوم الدنيا. الله يخرب بيتكم كهنة آل سلول أمتم علينا ديننا أماتكم الله وحشركم وولاة اموركم في الدرك الاسفل من النار.
ومن صادق وخدم آل صهيون وتقرب منهم في السر والعلــــــــــــــــــــــــــــــــن مثلما فعل ويواصل المعتوه بن سلمان..مرتد..أم بطل قل أمثالهم…؟…قلت ايه يا شيخ( الحدث)
انهم علماء الفسي والظراط
انهم علماء الجهل ، علماء العفن المعشش في عقولهم
علماء المنتمين لمزايا التاريخ
شو صاير بمشيخات السعودية بليلة وحدة باعو دينهم اوف شو تافهين
هؤلاء مجرد قازورات انتجها الحكم السعودي
اما الشرفاء والصالحين فتم اعتقالهم في غياهب السجون