في واقعة جديدة تعكس مدى تفاهته وفراغ عقله، عاد نائب رئيس شرطة دبي المقرب من “ابن زايد” الفريق ضاحي خلفان لإثارة الجدل من جديد بحديث عن عدد متابعي حساب أمير قطر بتويتر.
وزعم “خلفان” الشهير بـ”شرطي البارات” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) أن عدد المتابعين الكبير لحساب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على “تويتر” يثبت أن هؤلاء المتابعين وهمين.
ودون ما نصه زاعما:”إذا رأيتم ذلك التناقص في عدد المتابعين للشيخ تميم حيث اتضح الرقم المهول في الارقام الوهمية لحسابه”
وتابع هذيانه “فهذا ليس من الشيخ تميم لكن من البطانة السيئة التي حوله…المشكلة انه متى سيصدق ما نقول ؟”
إذا رأيتم ذلك التناقص في عدد المتابعين للشيخ تميم حيث اتضح الرقم المهول في الارقام الوهمية لحسابه فهذا ليس من الشيخ تميم لكن من البطانة السيئة التي حوله…المشكلة انه متى سيصدق ما نقول ؟
— ضاحي خلفان تميم (@Dhahi_Khalfan) July 13, 2018
وقبل أشهر فعل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد حسابه الرسمي على تويتر، والذي دشن أساسا قبل مدة في مارس 2015.
وحظى الحساب باهتمام كبير واستقطب آلاف المتابعين في وقت قصير.
وتحظى تغريدات أمير قطر بتفاعل واسع وتأثير الأمر الذي يثير جنون قادة الحصار وأذرعهم الإعلامية، الذين يحاولون تشويه صورته بكل الطرق.
وأعلن موقع التدوينات القصيرة تويتر، غلق ملايين الحسابات المغلقة، ما أثر بشكل كبير على عدد متابعي أبرز الشخصيات العامة والسياسيين حول العالم.
وكان أكثر المتأثرين بهذه الخطوة هو الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي خسر نحو مليوني متابع، وهو الرقم نفسه الذي خسرته مقدمة البرامج الأمريكية الشهيرة ألين ديجينيريس.
وفقد الرئيس التنفيذى لشركة Twitter، جاك دورسى نفسه، عدداً كبيراً من المتابعين تخطى الـ 200 ألف متابع خلال الأيام الماضية وذلك بعدما بدأت شركته إزالة الحسابات غير النشطة، إذ أعلن Twitter مؤخرًا أنه يعتزم حذف الحسابات التى أنشأها المستخدمون ولكن ربما تم الاستيلاء عليها من قبل مرسلى الرسائل غير المرغوب فيها والبوتات أو ما يسميه تويتر “الحسابات المقفلة”.
Action on this starts today https://t.co/HSfFE9ReLi
— jack (@jack) July 12, 2018
تعليق واحد
سؤال إذا عادت العلاقات الثنائيه بين قطر والإمارات؟ماهوموقف خلفان وماذا سيقول لاهل قطر. لقمه العيش. عليك يا خلفان تنتبه الإشارات الضوئية على الطرقات وسائقي السيارات. ولا المرور ليس لقمه عيش؟