Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الفنان المصري خالد أبو النجا مهاجما السيسي: ما يجري في سيناء تمهيد “حقير” لـ “صفقة القرن” | القصة الكاملة
    الهدهد

    الفنان المصري خالد أبو النجا مهاجما السيسي: ما يجري في سيناء تمهيد “حقير” لـ “صفقة القرن” | القصة الكاملة

    وطن12 يوليو، 2018آخر تحديث:12 يوليو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في ضوء الأنباء المتواردة عن قيام الجيش المصري البدء في إنشاء سياج حديدي حول رفح المصرية لضمها إلى قطاع غزة في إطار ما بات يعرف بـ”صفقة القرن”، شن الفنان المصري خالد أبو النجا هجوما عنيفا على النظام المصري، مؤكدا بأن كل من سيتورط في الصفقة بما يضر بمصر سيحاكم.

     

    وقال “أبو النجا” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” وسط تعتيم إعلامي لما يحدث في سيناء لن يستطيع أحد أن يخفي ما يحدث طويلا وسيحاكم كل من ثبت ضلوعه في اي شر بالمصريين #صفقة_القرن لن تمر هكذا ان كان ما يتم في سيناء تمهيد حقير لها #سيحاكمون”.

    وسط تعتيم إعلامي لما يحدث في سيناء
    لن يستطيع أحد أن يخفي ما يحدث طويلا
    و سيحاكم كل من ثبت ضلوعه في اي شر بالمصريين #صفقة_القرن لن تمر هكذا ان كان ما يتم في سيناء تمهيد حقير لها#سيحاكمون https://t.co/0GyQZoapXf

    — Kal El Naga – خالد أبوالنجا (@kalnaga) July 11, 2018

    وأضاف في تغريدة أخرى:” من حق المصريين ان نعرف حقيقة ما يتم في شمال سيناء”.

    من حق المصريين ان نعرف حقيقة ما يتم في شمال سيناء https://t.co/1t6rv2xI9c

    — Kal El Naga – خالد أبوالنجا (@kalnaga) July 11, 2018

    وكانت مصادر قد اوضحت عن تكبير حجم قطاع غزة عن طريق إعادة تشكيل الحدود وإعطاء مدينة رفح المصرية للفلسطينيين من ضمن بنود صفقة القرن.

     

    وقالت مصادر قبلية، إن “الجيش المصري بدأ بوضع سلك شائك يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار ونصف المتر من منطقة ساحل بحر رفح، حيث قرية ياميت المطلة على البحر، متجهاً إلى مناطق جنوب رفح، على أن يسير في اتجاه الشرق ناحية الحدود المصرية الفلسطينية، ليقتطع المناطق كافة التي جرى جرف المنازل فيها، كحي الإمام علي والبرازيل والصرصورية والماسورة والكوثر وحي الرسم والبراهمة والزعاربة، وغيرها من القرى الصغيرة”.

     

    وأضافت المصادر نفسها أن الحدود الجديدة التي يرسمها الجيش المصري تمتدّ بالتوازي مع الحدود الفاصلة بين مصر وقطاع غزة، فيما تستثني كافة القرى في جنوب رفح والتي تقع على الحدود مع الأراضي المحتلة، كالمهدية والبرث وأجزاء من قوز أبو رعد، وكذلك عدد من قرى غرب المدينة، كالوفاق والمطلة، باعتبارها خارج مساحة الخمسة كيلومترات التي قرر الجيش إنشاء المنطقة العازلة فيها قبل أربع سنوات، وذلك وفقا لما نقلته صحيفة “العربي الجديد” اللندنية.

     

    من جهة أخرى، قال مصدر مسؤول في مجلس مدينة رفح، إن أحياء وقرى المدينة التي وقعت ضمن المنطقة العازلة “ستجري إحاطتها بسلك شائك ونقاط مراقبة، وإضاءة ليلية خلال الأسابيع المقبلة، لتصبح منطقة خالية من السكان بشكل كامل، ويمنع دخولها من قبل المدنيين، لتقتصر الحركة فيها على قوات الجيش المصري العاملة في المنطقة، وذلك بقرار من قيادة عمليات الجيش في سيناء، ضمن إجراءات العملية العسكرية الشاملة”.

     

    وأضاف المصدر أنّ المناطق التي تقع خارج المنطقة المحاطة بالسلك الشائك، كقرى جنوب وغرب رفح، “ستضم إدارياً إلى مدينة الشيخ زويد القريبة من رفح، إلى حين اتخاذ قرار عسكري بخصوصها”، وتوقّع أن تخضع الحركة فيها إلى إجراءات أمنية مشددة، وحصار محكم إلى حين إجبار المواطنين فيها على تركها طوعياً في مرحلة لاحقة إلى مناطق وسط سيناء، مؤكداً أن ذلك يعني أن “مدينة رفح أصبحت جزءاً من الماضي، وستختفي المعالم كافة فيها، من منازل ومزارع ومراكز حكومية ومدارس وغيرها”.

     

    يشار إلى أنّ إنشاء المنطقة العازلة في مدينة رفح بهذه المساحة، أدى إلى تدمير أكثر من 6000 منزل، وجرف آلاف الأفدنة الزراعية، وتهجير ما لا يقل عن 85 ألف نسمة من سكان المدينة، لم يتلقّ جزءٌ كبير منهم أي تعويضات مقابل تهجيرهم من منازلهم حتى هذه اللحظة. كذلك، يُلاحق عدد من سكان مدينة رفح المهجرين الذين انتقلوا إلى السكن في محافظات مصر الأخرى، بسبب حملهم بطاقة تعريف “شمال سيناء”، إذ يجري اعتقالهم بصورة دورية بدون تقديم أي تهم، خصوصاً في مدينتي العريش وبئر العبد اللتين لجأ إليهما عدد كبير من الأسر المصرية التي كانت تقطن في مدينة رفح.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السيسي خالد أبو النجا رفح المصرية شمال سيناء صفقة القرن قطاع غزة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. أحمد on 12 يوليو، 2018 5:59 ص

      السيسي يطبق على الارض صفقة القرن و لا ينتقد لكن عباس المفلس الذي لا اشك انه صاحب مشروع صفقة القرن يكذب على الرئيس محمد مرسي و هو مسجون بانه وافق عليها سابقا و الغريب ان لا احد من الفلسطنيين بما فيهم حماس انتفد هذا الهراء صفقة القرن لكي تنفذ كان لابد من الانقلاب على مرسي

      رد
    2. محمد on 12 يوليو، 2018 10:25 ص

      للعلم يا اخ احمدالفلسطينيين باكملهم يرفضون صفقة القرن واولهم عباس وحماس الجميع يرفض بيع القدس وفلسطين وصفقة القرن ، ومرسي وافق عليها وعباس ليس صاحب صفقة القرن وبلاش تخوين الخيانه عندكم في مصر في الاخوان والسيسي الذي قبض المليارات لتنفيذ صفقة القرن ومرسي اول من وافق ولم يجرؤ على التنفيذ لذا تم إزاحته وإحضاره من ينفذ ويقبض المليارات

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter