Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قناة فرنسية: قطر استغنت عن دول الحصار وميناء حمد تسبب بخسائر ضخمة لـ أبو ظبي | القصة الكاملة
    الهدهد

    قطر تستغني عن دول الحصار وتحقق انتعاشة اقتصادية بميناء حمد وسط خسائر لأبو ظبي

    وطن10 يوليو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قادة دول الحصار watanserb.com
    قادة دول الحصار
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شبهت القناة الخامسة الفرنسية في تقرير ما حدث لقطر يوم 5 يونيو/حزيران 2017 بيوم “النكسة” اللاذعة التي تعرضت لها الجيوش العربية عام 1967، حيث تمكنت إسرائيل من هزيمة ثلاثة جيوش (مصر وسوريا والأردن).

     

    وأضاف التقرير أنه وفي نفس هذا التاريخ وهو 5 يونيو2017، انضمت أربع دول “شقيقة” أخرى، الإمارات والبحرين والسعودية ومصر، وأطلقت “غارة” سياسية ودبلوماسية حقيقية ضد قطر، وفرضت عليها، دون سابق إنذار ودون نقاش، حصارًا فوريًا، بحريًا، بريًا وجويًّا. في محاولة لخنق الدوحة في الوسط.

     

    الأمر الذي تسبب في إلغاء العديد من الرحلات وترك الآلاف من المسافرين عالقين في المطارات، ووضعت دول الحصار مجموعة من الشروط غير القابلة للتنفيذ كإغلاق شبكة الجزيرة وتحدي السياسة الخارجية للدوحة بما يتماشى مع السياسة السعودية.

     

    وذكر التقرير الإخباري أنه وبعد مرور عام، تحول الحصار إلى ذكرى الاحتفال بصمود الشعب القطري، حيث تحتفل الدوحة بسنة من “النصر ضد الحصار”، من خلال إصدار كتب وتنظيم ندوات وفعاليات يشارك فيها عدد من الصحافيين والخبراء لتقييم التجربة القطرية الفريدة.

     

    وأوضح التقرير أنه بصرف النظر عن الحديث عن التداعيات المتوقعة للحصار، ففي الواقع، فإنه باستثناء تحويل مسار الخطوط الجوية القطرية التي أصبحت تمر بالمجال الجوي الإيراني لمغادرة أو العودة إلى الدوحة، لا يوجد ما يشير إلى أن البلاد تعيش في ظل حصار من جانب جيرانها المباشرين.

     

    ولفت التقرير إلى أنه في الأمس القريب كانت السوق الاستهلاكية في الدوحة تعتمد على المنتجات الغذائية السعودية واليوم تم تعويضها بالمنتجات الجزائرية، المغربية، التركية، البلغارية ومن أيسلندا، وغيرها من البلدان الشريكة للدوحة.

     

    وواصل التقرير الفرنسي أن النتيجة الأفضل بالنسبة للدوحة، التي عرفت كيف تستخدم ثروتها، هي أن الدولة القطرية أصبحت تميل أكثر من أي وقت مضى نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي الغذائي؛ وبدأت بالفعل بالتخطيط و العمل لتحقيق هذه الغاية، لتنتشر في محلات السوبر ماركت بضائع تحمل شارة “المنتجات المحلية” من الخضراوات واللحوم، وتؤكد تقارير صحفية أن هناك إمبراطورية قطرية جديدة لصناعة منتجات الألبان تنتج بالفعل في قلب الصحراء ما يصل إلى 10000 لتر من الذهب الأبيض في الساعة.

     

    وبين التقرير أنه بعد عام واحد من الحصار، قطر تهنئ شعبها بالتغلب على تداعيات الأزمة الخليجية، وتحقيقها لنجاح غير متوقع في اختبار العزلة، وقدرتها غير المتوقعة على الاستغناء عن دول الحصار وأي تبادل معهم. ونجحت دولة قطر، وهي تحت الحصار في افتتاح ميناء حمد، ولم تعد تعتمد على دبي وموانئها، مما تسبب في خسارة قاسية لأبو ظبي.

     

    وأكد التقرير أن الدوحة تمكنت من استيراد مواد البناء ومواصلة جميع المباني والبنية التحتية الخاصة بمونديال 2022 المستمرة بالارتفاع في سماء الدوحة. ومع ذلك، وفي ظل الحصار، لا تزال قطر، توفر على الأقل، كل يوم، ما لا يقل عن 56 مليون متر مكعب من الغاز، إلى الإمارات أي ثلث احتياجاتها اليومية. وهذا هو التبادل الفريد تقريبا بين الدوحة وأحد أشد خصومها.

     

    واعتبر التقرير أن أزمة الخليج وهي صراع عربي-عربي سوف يضر بالصراع الحقيقي الذي من المفروض أن تخوضه الدول العربية، وهو الصراع العربي -الإسرائيلي، حيث إنه بعد يونيو عام 2018، سيكون التركيز والمجهود متجها نحو حل “أزمة” الخليج، في حين أصبحت إسرائيل في هذه الأثناء حليفا لبعض الدول العربية.

     

    ومن جهتها، اختارت الدوحة أن تقدم شكوى ضد الإمارات في محكمة العدل الدولية، حيث فتحت المحكمة أبوابها. وأعطت فرصة للدوحة لتقديم الأدلة والبراهين اللازمة لإثبات التمييز ضد مواطنيها من قبل أبوظبي.

     

    ومن الملاحظ أنه منذ البداية وبكل مهارة، ركزت الدوحة على انتهاك دول الحصار لحقوق الإنسان. وقامت لجنة التعويضات التي جرى تشكيلها برصد كل حالات الطرد التعسفي للقطريين من دول الحصار، والتفريق القسري للعائلات المختلطة، ومصادرة ممتلكاتهم، وقامت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بتقديم الشكاوى إلى منظمة العفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش.

     

    وقال التقرير إن دول الحصار أكالت التهم الممكنة لقطر وجعلت منها المسؤول الأول عن مصائب العالم العربي، وأطلقت حربا لا هوادة فيها على جميع المنصات الممكنة وفي كل المحافل المحلية والخارجية. رغم أنه وبصرف النظر عن المصريين، فإن القادة في الخليج هم جميعاً أبناء عم لديهم نفس الانتماء القبلي وإخوة في الدين الإسلامي.

     

    وفي توقعه للحل، أورد التقرير أنه بعد مرور عام على بداية الأزمة الخليجية، لا يبدو أن أحداً يعرف ما سيكون عليه الغد. في الوقت الحالي، كل طرف متحفز، بما في ذلك وسائل الإعلام، حيث يبدو كل شيء نسبيا، أما مجلس التعاون الخليجي، الذي أنشئ في عام 1981 على أمل أن تكون لدوله جواز سفر واحد، عملة واحدة، جيش مشترك، دبلوماسية تتحدث بصوت واحد، ولمدة عام، انفصل المجلس، ورفضت سلطنة عمان والكويت الانضمام إلى الحلف ضد قطر.

     

    وخلص التقرير إلى أن الشرخ الذي تعيشه منطقة الخليج غير مسبوق ويتداخل مع مصالح أجنبية و أخرى محلية، حيث تتابع البلدان الكبرى هذا الصراع الذي يتعارض مع مصالح الجميع ونتائجه كارثية وقد تكون مدمرة، سيما في ظل الصراعات التي تشهدها المنطقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي الإمارات البحرين السعودية حصار قطر دول الحصار قطر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter