Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » طالبت بتغيير القرآن وتعديل دين محمد.. كاتبة مصرية تفجر غضب المصريين وتثير جدلاً واسعاً | القصة الكاملة
    الهدهد

    طالبت بتغيير القرآن وتعديل دين محمد.. كاتبة مصرية تفجر غضب المصريين وتثير جدلاً واسعاً | القصة الكاملة

    وطن10 يوليو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسببت تصريحات أدلت بها الكاتبة المصرية الروائية نوال السعداوي في غضب كبير بالشارع المصري، بعد دعوتها الصريحة للإلحاد والكفر بالنصوص القرآنية، الأمر الذي دفع محامي مصري للتقدم ضدها ببلاغ للنائب العام.

     

    https://twitter.com/MAR2030WA/status/1016284417390727168

     

    وقالت “السعداوي” في لقائها مع برنامج “بلا قيود”، على قناة “بي بي سي” إن الأزهر الشريف “قوة رجعية خطيرة”، وأنها طالبت من القاهرة بمخاطبة الناس وليس مؤسسة الأزهر.

     

    وزعمت أن “الأديان كلها بحاجة إلى التجديد، وليس الدين الإسلامي فقط، وأن هذه المهمة لا تقع على كاهل الرؤساء إنما الشعوب والنخب المفكرة”.

     

    لا بكير كل عمرها الشمطاء تزدري الاديان والسيسي مدللها ليه هلئ انتبهتوا عليها لاكلبة غريبة

    — 🌙نسرين 🕋 (@nessrin74) July 10, 2018

     

    وذكر المحامي المصري في بلاغه، أن الروائية طالبت بتغيير نصوص الكتب السماوية القرآن والإنجيل والتوراة إذا تعارضت مع المصلحة العامة، وقالت: “لا يوجد ثوابت في الأديان ولا يوجد نص ثابت، وتجديد الخطاب الديني يعني تغيير الثوابت.”

     

    بلاغ لـ #النائب_العام يتهم #نوال_السعداوي بازدراء الأديان، بعد تصريحاتها المتلفزة بضرورة تغيير نصوص الكتب السماوية، إذا تعارضت مع المصلحة الشخصية#مصر pic.twitter.com/SSkoiitpLD

    — شبكة رصد (@RassdNewsN) July 10, 2018

     

    وأضاف المحامي أن ما أدلت به نوال السعداوي يعتبر من قبيل ازدراء الأديان ودعوة صريحة منها إلى الإلحاد والكفر بالنصوص القرآنية، وما تدعو إليه الروائية لا يصل إلى حرية الإبداع والفكر التي لا ينبغي أن تتعرض للثوابت الإلهية والنصوص القرآنية الثابتة.

     

    كما هاجم نبيل أبوالياسين، رئيس منظمة الحق لحقوق الإنسان، الكاتبة نوال السعداوي، لانتقادها المسيء للأزهر الشريف، قائلًا إنه عندما تتطاول الكاتبة وتصف الأزهر بـ”القوة الرجعية الخطيرة”، وجب علينا أن نقول لها هرمتي وكفاكِ تطاولًا على الأزهر الشريف والكتب السماوية.

     

    https://twitter.com/6P2Nv84zSM9Dppt/status/1016774288920268800

     

    وأضاف “أبوالياسين”، في بيان له، أن القرآن الكريم كتاب مقدس له جلالته وكل ما ذكر فيها لا يقبل المساس أو أي تطاول أو نقاش في كل ما ورد فيه، وغير مقبول أن يأتي بعض الناس يزعمون أو يتطاولون على أن بعض آيات القرآن الكريم تحض على العنف والإرهاب وهذه أمور باطلة ولا يقبل أن يتم التطرق فيها، وما ورد فى القرآن لا يحتاج إلى مساومة ولا نقاش.

     

    ازدراء…… بس قول كفر بالأديان دا حتى المجوس بيكفروها

    — محمد عبدالله (@m_abdallah0) July 10, 2018

     

    وأوضحت “السعداوي” أنها “درست الأديان مدة 10 سنوات، وسافرت الهند خصيصًا لدراسة الهندوسية والبوذية»، ما أتاح لها «اكتشاف التناقضات بين الأديان”، على حد قولها.

     

    https://twitter.com/Abu_taggia/status/1016666449979625472

     

    وتابعت مزاعمها التي أججت غضب الشارع المصري: “هناك آيات كثيرة سقطت من القرآن لأنها تعارضت مع المصلحة، مثل الرق وملك اليمين”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدين الاسلامي السنة القاهرة القرآن الكريم المسلمين النائب العام بلاغ كاتبة مصرية نوال السعداوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. Kamel Gad on 10 يوليو، 2018 2:45 م

      على فكرة الناس في مصر هم أكثر البشر على وجه الأرض استعدادًا للإلحاد والشرك بالله والردة عن دين الحق وعقيدة التوحيد ۔۔۔

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 10 يوليو، 2018 2:46 م

      اشتعال رأسها شيبا وتقوس ظهرها وبروز التجاعيد في جلدها من أكبر الأدلة على وجود ربَها ،رب العالمين؟!

      رد
    3. سياسي مقيم في ألمانية on 10 يوليو، 2018 3:02 م

      هذه القردة يجب سجنها من زمان تتعدى حدودها,تنتقض الإسلام ورسول والقرآن الكريم, ولكن عندما سألتها المذيعة لماذا لم تنقدي السيسي قالت هم أنتم جيبتوني هنا لأنتقض الرئيس,تخاف من المجرم السيسي ولاتخاف من الله سبحانه وتعالى

      رد
    4. الصعيدي on 10 يوليو، 2018 3:02 م

      قال تعلي في محكم التنزيل انا نحن نزلنا الزكري وانا له لحافظون وقال أيضا أنه لقرآن كريم في كتاب مكنون صدق الله الله العظيم وانه يعلي ولا يعلي عليه قبحك الله أيها العجوز الشمطاء

      رد
    5. مغترب on 11 يوليو، 2018 12:07 ص

      لا يوجد الا شيئين يتم نقاشهما في الدول المتخلفه اصلا قضية الارهاب الوهميه و اي شيئ اصبح يسمي ارهاب علي حسب هوي من يقرر او قضية االدين و العيب ليس في الدين و لكن العيب و الانحطاط من بني الانسان بان يعيد صياغة فهمه للدين و ليس تغيير الدين
      الدين ثابت و سيظل من الثوابت و الا سيطلع اي حاكم عربي مستبد با يكتب قصص و رواياته و يضع اسمه كذاللك في اي كتاب و يقول هذا كتاب ديني احفظووه لا يا سيدتي انتي تعيشين في عالم من الجنون و كلامك ليس منطقيا بالمره و عيب ان يصدر ممن اقتربت قدمه من القبر
      العيب في الناس و في عقولهم و خصوصا العقول العربيه المريضه و المكبوته و حامهم الكفره من يريدون تاليهه انفسهم في الدنيا و يحسبون انهم قد يموتون و لا يحاسبوا علي كل سفاللاتهم و قتلهم الناس و قهرهم و ظلمهم و فسادهم في الارض و يريدون تصحيح المفاهيم التي تنغص عليهم ايامهم و لذاللك وجدوا مفرا و تبعه محموعه من الجهلاء و الاغبياء امثاللك بتجديد الخطاب الديني الخطاب الديني بيفترض ان يكون مبني علي ثوابت ايضا و الا سنسمع قصص و حكايا لا معني لها و سيتم تاليفها من ادمغه الناس كما هو الحال في باقي الاديان الموجوده مجرد كلمات غير مترابطه ولا تعطي اي مدلول وليس لها اي تاثير
      بيفترض ان يكون التجديد في الفهم و في العقل و في التطبيق بان نعيد فهمنا نحن لتطبيق الدين بان نتحلي بالاخلاق و بالادب و بالتادب و ليس بتربية اللحيه نقول اننا متدينون لا و الف لا فكثير ممن لهم لحيه و علامة صلاه مكفهرين عابسي الوجهه و يعتبرون انفسهم انهم اهل الجنه و من غيرهم هم اهل النار و يعيش بجلباب قصير و يهرول الي المسجد بجسد ممتلئ و بكرش منفوخ و مسدير الوجهه بصحه عال العال قد يستطيع ان يهدم حائطا بجسده و لكن يترك القمامه حول بيته لا يربي اباؤه علي الاختلاط بالمجتمع اختلاطا له نفع و مشاركه لا يسهم في تنمية المجتمع لا يتعلم شيئا جديدا ليضيفه الي المجتمع غير منتج لا يتحدث الا في الدين ليل نهار و يكفر الناس و يكرهه المجتمع باسره لا يقدم ولا يؤخر انه يمارس فقط الطقوس الدينيه بامتياز تام و لكن لا وجود له ولا هدف له في اعمار الارض و نشر السماحه و التطور لينهض به مجتمعه الي اعلي
      لقد فهم الغرب معاني دينيه نفتقدها في كل الدول العربيه المتاسلمه
      معني العدل و المساواه و اعطاء كل ذي حق حقه و الرحمه بالبشر الكل يعمل بامانه و صدق لا معني للكذب في الخارج كما يفعل العرب يحلفون كذبا و يتحدثون كذبا طوال الوقت و ينافقون الحكام و المسؤلين ليل نهار
      كيف يكون المسؤل عن الناس يخاف و يعمل بكد و جد و لا يسرق ولا يمد يده الي اموال الناس
      معظم مشاكل الدول العربيه متشابهه تتلخص في الفساد فساد النفوس الحاكمه و بكل مسؤليها لا استثني منهم احدا
      الكل فاسد و غارق في الفساد من القمه الي القاع مرتشي منافق كذاب ظالم و متجبر علي الناس لا يعمل الا اامام من يراسه فقط و ان ذهب هرب او سرق او زور او مد يده علي اموال اناس
      من يريد اصلاح العرب علي من يحكموهم اولا ان يصلحوا بانفسهم لان الاصلاح ياتي من الرئيس الي المؤوس ليكون قدوه فعندما تجد دوله محترمه بحق يحاكم رئيسها و مسؤليها امام الناس ماذا قدم للناس و ماذا فعل و ماذا حقق فاعلم انهم بالفعل يطبقون الدين دون ان ندري و لكن بصوره مختلفه
      فالدين ليس بشعائر و بطقوس نرائي بعضنا لبعض بها و نظهر و اننا ملائكه و لكن الواقع يقول غير ذاللك بالمره
      و
      يجب ان نعيد فهم الدين بانه ليس مجرد طقوس و ليس مجرد لحيه و حجاب و نقاب و تكفير و فتاوي ليل نهار و تفسير احلام
      الدين معناه اعمق بان تجد نفسك في احسن حال لو كان الدين مطبق فعليا من تحقيق عدل و مساواه و حريه
      ثلاث معاني بسيطه جدا لا تحتاج الي كل هذه البرامج الدينيه و هؤلاء الشيوخ و كل هذه الضوضاء
      من يحقق الثلاث معاني اولا تحل باقي مشاكله بنفسها و بدون اي تكلف هذه المعاني البسيطه غير موجوده بالمره في اي بلد عربي متاسلم و ليس مسلم من المحيط الي الخليج الكل يلتف حولها و يتواري منها لذاللك المواطن العربي لا يشعر باي سعاده في اي بلد عربي و متاسلم لماذا؟؟ لانه يعيش في زيف و كلام زائف لا يجد اي انعكاس له علي الارض و لا يطبق حرفا من الدين في اي بلد عربي
      الدين يعلم الاخلاق و كيف باناس لا اخلاق لهم من الاساس ولا مباديئ يعلمون الدين و يعظون و يفتون يتغيير الخطاب الديني !!!!!!!!!!

      رد
    6. ابو يحيى on 11 يوليو، 2018 12:40 ص

      اخي الصعيدي لو تراجع المصحف الشريف كان خيرا لك و كذلك لغتك استغفر الله

      رد
    7. ابوعمر on 11 يوليو، 2018 2:47 ص

      الشيطان في أرذل العمر…بل الشيطان بريئ من هذه الشيطانة القبيحة الذميمة الحقيرة المنتنة…أكرمكم الله

      رد
    8. هزاب on 11 يوليو، 2018 4:38 ص

      صاحب التعليق رقم 4 في الآية تكتب (الذكر ) بحرف الذاال وليس الزاء! للتصحيح فهو القرأن الكريم وجب احترامه ونقله وكتابته بالحرف. أما نوال السعداوي فلتفعل ما تشاء وتقول ما تشاء ! حاولت لفت الأنظار ففشلت وكرهها الجميع وتطاولها على القران الكريم وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم محاولة يائسة للفت الأنظار ! يا ترى هذا الشمطاء قميئة الوجه ماذا ستجيب عن السؤال : ( وعمرك فما أفنيت)؟ هل ستقوى على قول : أن عمرها ذهب سدى في الفساد والافساد والعبث والإساءة للمقدسات فقط من أجل الشهرة وخالف تعرف! تجاوزها التاريخ والزمن ونقول لها عجزتي وهرمتي وخرفتي!

      رد
    9. محمد on 11 يوليو، 2018 10:48 م

      لعنة الله عليكي يا شمطاء من انتي ياحشرة حتى تخرجي علينا بهذا الكفر البواح ، اين داعش عن هذه العاهرة ، اين السلفيين في كنانة الله عن هذه العاهرة ، ام زمان البغايا يرتعن ، ويأمرن ويطلبن ، ولاحسيب ولارقيب ، الموت لنوال السعداوي

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter