Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تأشيرات “الخروج النهائي” وصلت لرقم قياسي.. هكذا قطع “ابن سلمان” أرزاق العمالة العربية! | القصة الكاملة
    الهدهد

    تأشيرات “الخروج النهائي” وصلت لرقم قياسي.. هكذا قطع “ابن سلمان” أرزاق العمالة العربية! | القصة الكاملة

    وطن8 يوليو، 2018آخر تحديث:21 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تسببت حزمة القرارات الاقتصادية الأخيرة التي اتخذها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، خاصة في جانب الضرائب والرسوم في معضلة كبيرة للعمالة العربية الوافدة التي اضطرت لمغادرة المملكة لصعوبات في تحقيق التوازن بين رواتبهم، وبين رسوم الواجب سدادها على تواجد عائلاتهم معهم.

     

    رسوم مجحفة

    وبحسب ما نقلت وسائل إعلام سعودية، تقول المديريّة العامّة للجوازات السعوديّة في آخر إحصاءاتها للعام الماضي، أنّ عدد تأشيرات الخروج النهائي قد وصل إلى قرابة 541 ألف تأشيرة “خروج نهائي”، وتُؤشِّر التقديرات أن الخارجين من المملكة ستتواصل أعدادهم بالارتفاع، وذلك بعد فرض حكومة المملكة رسوماً على المُرافقين.

     

    العائلات العربيّة، وعلى اختلاف جنسياتها اختارت إمّا الرحيل، وإمّا بقاء برب الأُسرة وحيداً، حتى لا يتحمّل أعباء رسوم الوافدين، والتي تتصاعد مع مرور الأعوام، وذلك تحقيقاً لرؤية 2030، والتي تقوم نظريتها على التحرر من الاعتماد على النفط، فتحوّلت بلاد الحرمين إلى بيئة طاردة لا جاذبة.

     

     

    خلط حابل الرسوم بنابل السياسة

    العالمون في الشأن السعودي، يرون أن الحكومة السعوديّة “تستغل” واقع الرسوم على الوافدين، وتخلط حابل الرسوم بنابل السياسة، فرعايا الدول الصديقة للمملكة قد يحظون بتعامل خاص دون استثناء من تلك الرسوم بالطبع، بل يجري استقدامهم كما هو الحال مع العمالة المصريّة مثلاً، ويتم مُضايقتهم، وإشعارهم بحالة قلق، كما هو جارٍ مع المواطنين القطريين، أو كما حصل مع اللبنانيين المُؤيّدين لحزب الله، وحتى السوريين المُوالين للنظام السوري.

     

    لم تكن سياسات العربيّة السعوديّة تطال العاملين على أراضيها، وكانت ترقى مستوى المُضايقات إلى أمور نظام الكفيل، وما يتعلّق بها من جدل إنساني، بل كانت المملكة حريصةً على صورتها، رغم كُل التجاوزات التي تتم بحق رعايا الدول العاملين على أراضيها دون اسثتناء أحد، اليوم يتغيّر هذا الواقع، وتُجاهر الحكومة وعهدها الجديد بتطبيق أكثر التعاملات إهانة بحق الشعوب التي تجمع السعوديّة مع حكوماتها عداء، أو حتى خلاف في الرؤى.

     

    المصريون “عال العال”

     

    المصريون مثلاً، حالهم “عال العال”، فالعلاقات المصريّة السعوديّة في أوجها، وهو ما يُؤكده مطّلعون على أرقام المُستقدمين منهم حديثاً، الفلسطينيون غير الحاملين لجنسيات أخرى، يخشون من الصفقات التي ستفرض على سلطتهم في رام الله، لكن وفي ذات الوقت يخشون أعمالاً انتقاميّة تطالهم جرّاء هذا الرفض، وخياراتهم محدودة بكل تأكيد، فمنهم ولد وتربّى ولا يعرف أرضاً إلا السعوديّة، ويخشى من مستقبل مجهول.

     

    الأردنيون في مربّع آمن حتى الآن، فحكومة بلادهم تسير في مربع الحياد، وربّما تنتقل إلى الرضا الكامل، لكن الرأي العام السعودي غاضب ربّما، فهناك عقود استقدام جديدة شملت الأردنيين في مجال التكنولوجيا، وهذا المجال يُتقنه السعوديون على حد قولهم، ولا يحتاجون إلى “أردنته”، بل إلى “سعودته”، يبدو أن الرضا الحكومي يطال الأردنيين هذه الأيّام.

     

    السوريون يتحفّظون هناك عن الحديث في الأوضاع السياسيّة، وربّما يخفي البعض حقيقة تأييده من عدمه لنظام بلاده، حتى المُعارضين منهم الذين من المفروض أن يحظون بالدعم الرسمي، ما عادوا يرفعون علم الثورة على سياراتهم، أو ما يعرف بعلم المعارضة السوريّة، وفضّلوا العودة إلى صُفوف الصامتين، فهناك في السعوديّة لا أحد يعلم كيف تنام السياسة، وكيف تُصبِح.

     

    وتواصلت وتيرة مُغادرة المُقيمين من السعوديّة مع بداية العام الحالي، ووصلت إلى حد 270 ألف مقيم، حيث تواصل الحكومة السعوديّة تطبيق الرسوم على مُرافقي العمالة الأجنبيّة بمبلغ 100 ريال سعودي عن كُل مُرافق، يرتفع حتى 400 ريال شهريّاً بِحُلول 2020، وذلك في خُطوة يُؤمَل منها حل مشكلة البطالة، ورفع نسب التوطين في العديد من القطاعات الاقتصاديّة.

     

    لكن ومع تواصل تطبيق الرسوم، يقول خبراء، أنّ عدد من القطاعات تعرّضت لنكسة أدّت إلى خسارتها وإغلاقها تماماً، كقطاع الاتصالات، ومحال تأجير السيارات، وهي خسائر أضرّت بجيوب المُواطنين السعوديين، قبل المقيمين الذين كانوا ينشطون في القِطاعات المذكورة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرياض السعودية سوريا ضرائب عمال فلسطين قرارات لبنان محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. باي باي on 9 يوليو، 2018 1:54 ص

      بالنهاية السعودية ليست جمعية خيرية للابد !!!
      السعودية للسعوديين …
      ومن اراد العمل بالسعودية علية أن يلتزم بانظمة البلد ويدفع …
      ليس من العدل أن يعيش الغير سعودي في السعودية كانه سعودي معفي من الرسوم ويتمتع بخدمات صحيه ودراسية ووقود باسعار تفضيليه وبالاخير بيطلع جاحد حاقد !!!!
      لاياحبيبي السعودية تغيرت وسكرت الجمعية الخيرية والان على الجميع من الاجانب الدفع أو ( حتوحشووونا )

      رد
    2. Mab bek on 12 يوليو، 2018 11:13 ص

      باي باي
      يعني بعد ما عطيتوا كل الاموال لتمب وافنكا. جايين ترجعوها من العمالة العربية !!!!!!!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter