Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » العثور على أحافير عمرها 35 مليون عاماً في سلطنة عُمان.. تعرّفوا على أهميتها الكبيرة | القصة الكاملة
    حياتنا

    العثور على أحافير عمرها 35 مليون عاماً في سلطنة عُمان.. تعرّفوا على أهميتها الكبيرة | القصة الكاملة

    وطن3 يوليو، 2018آخر تحديث:3 يوليو، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عثر جيولوجيون في منطقة “عيدم” بمحافظة ظفار سلطنة عمان، على أحافير فيلة بدائية وغيرها من الثدييات مثل القوارض وذوات الحوافر، عمرها 35 مليون عام.

     

    ووجد الفريق الوطني الجيولوجي، برئاسة الدكتور محمد بن هلال الكندي، رئيس الجمعية الجيولوجية العمانية أن متواليات الصخور في “عيدم”، جنوب ظفار، تتميز بالطبقات الرسوبية، ومعظمها تمثل رواسب البحار الضحلة أو المستنقعات والممرات الساحلية.

     

    كما وتحتوي على عدد كبير من الحفريات البحرية مثل القواقع والمحار والإسفنج البحري والمرجان وقنافذ البحر ومجموعة متنوعة من عظام الأسماك.

     

    كما تحتوي على عظام ثدييات تعيش بالقرب من البحار الضحلة مثل فصائل الفيلة المنقرضة والزرافات البدائية. هذا بالإضافة إلى أسنان القرود البدائية وأنياب الحيوانات تشبه وحيد القرن، ولها مجموعة من عظام السلاحف والتماسيح التي يرجع تاريخها إلى نفس العمر.

     

    وقال الفريق إن هذه الطبقات الصخرية مميزة في الواقع، ولا مثيل لها إلا في منطقة “الغابة”، بمحافظة الظهرة، على الرغم من أن الفارق الزمني الجيولوجي بينهما كبير نسبيا.

     

    واكد إن أحافير الثدييات في “عيدم” وكذلك في “الغابة” لها أهمية علمية كبيرة في فهم هجرة الثدييات القديمة من أفريقيا، في الجنوب، إلى أوروبا وآسيا، في الشمال.

     

    وهذه العينات تشكل مواد رائعة لعرضها في المتاحف ولأبحاث المستقبل.

    #وزارة_التراث_والثقافة تكشف عن المزيد من التنقيبات الإحفورية بمنطقة عيدم بمحافظة ظفار كأحافير الفيلة البدائية وغيرها من الثدييات مثل القوارض وذوات الحافر pic.twitter.com/QOWQ9JvW8I

    — وزارة التراث والثقافة (@mhc_gov) ٣ يوليو ٢٠١٨

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    سلطنة عمان ظفار
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. هزاب on 4 يوليو، 2018 2:14 ص

      للتصحيح فقط المنطفة الواردة في الخبر هي (غابة) وليس (الغابة) ومحافظة (الظاهرة ) وليس (الظهرة)! عندهم ديناصورات ما شاء الله ! كثيرة هي الديناصورات في هذا البلاد ومنطقة تواجدها هي مجلس الوزراء العماني! حتى مصر تطلب تحنيطهم ! لكن يقال : أن هذه الآثار لإطارات شاحنات ضخمة كانت تخمس! فكرها العمانيون أحافير! بس ما عليه مع الوضع الاقتصادي الصعب نقترح الآتي: بيع الأحافير للسياح الأغنياء : من اليابان وكندا وامريكا وبريطانيا ومن ثم بعد تكييش الفلوس توظيف الفقراء وإعادة ترقيات المعدمين وزيادة رواتب الضمان الاجتماعي وإصلاح اضرار إعصار صلالة ! ومن ثم إطلاق لقب جديد على بلدهم بلاد الديناصورات ! ولا مانع الديناصورات السعيدة!

      رد
    2. صقر on 4 يوليو، 2018 5:04 ص

      من الافضل تغير لقبك الى غراب لانك شخص وقح

      رد
    3. ابو سعد on 4 يوليو، 2018 5:54 ص

      عمان غنية بلقوب أهلها ودولة لها عزة وكرامة وأهلها اهل الكرم واللفقر ليس عيب فالرسول صلى الله عليه وسلم كان فقيرا وكان اشرف ولد ادم وافضل الخلق على الله

      رد
    4. المعمري شامخ من شموخ بلادي on 4 يوليو، 2018 8:34 ص

      هزاب

      عمان هي داري لها التاريخ وربنا الباري
      عمان مجد لها المجد في البر وأبحاري

      ما هي وليدة أمس تائهة ف الصحاري
      هي جنة الدنياء عروس الشرق وأنواري

      هي قبلة السلام وأسئل عنها الساري
      ولدها ف الوغاء مثل الأسد الضاري

      نمشي حفاه القدم في وقت الإنهاري
      ما همنا شدة الرمضاء ولا قوة الماري

      ندافع عن وطنا بعزة الرحمن الجباري
      نعز من عزنا ونحمي حقوق الجاري

      قابوس سيدنا حفظك الله ربنا الباري
      رقابنا لأجلة ترخص في ساعة الواري

      وتاريخنا شاهد وشامخ في كل الأمصاري
      ما نزور التاريخ ولا نطمس حقوق الجاري

      لو ينطق التاريخ يقول عمان هي بهجة الأنظاري
      حماك اللة من كل طامع وحاقد وخائن غداري

      هزاب أقراء التاريخ ومن ثم تكلم
      عمان تاريخ وحضارة من مدغشقر الى جوادر إنظر الخريطة جيدا وتمعن الخط الواصل

      مفردات ربما تنفعك فالبحث

      مجان
      مزون
      السومريون
      البرتغاليون
      الفرس
      قلعة الجلالي
      قلعة الميراني

      قلعة نزوى الشهباء

      النباهنة
      اليعاربة
      المهلب بن إبي صفرة
      عبد وجيفر ابني الجلندى
      أحمد بن ماجد
      مالك بن فهم
      ناصر بن مرشد
      سيف بن سلطان
      أحمد بن سعيد
      …………الخ

      رد
    5. جنرال العرب on 4 يوليو، 2018 10:18 ص

      هزاب انت اكبر الحيوانات المفروض انك تنقرض في هذا العصر

      رد
    6. بنت السلطنه on 4 يوليو، 2018 12:51 م

      هزاب
      أخاف ما نلحق نبيع هذه الاطارات للسياح ويطلع لنا أسيادك في أبوظبي بمسلسل يحكي عنها ويقول أن هذه الاثار لهم وهي إطارات سيارة عنتره بن شداد استخدمها في سيارته الذي كان يذهب بها إلى صحراء بينونه في آبوظبي لشرب الكابيتشينو هناك حيث اعتمد سيناريو المسلسل على أقوال حفيدة عنترة بن شداد.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter