Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس تتغنى بانتصارات الأسد: شريك استراتيجي وبقاؤه ضروري لأمن إسرائيل! | القصة الكاملة
    تقارير

    هآرتس تتغنى بانتصارات الأسد: شريك استراتيجي وبقاؤه ضروري لأمن إسرائيل! | القصة الكاملة

    وطن3 يوليو، 2018آخر تحديث:14 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية مقالا صحفيا لمحرر الشؤون العربية في الصحيفة “تسفي برئيل”, رأت فيه أن تل أبيب تدعم بقاء رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في الحكم، وأن “التعاون الاستراتيجي بين إسرائيل وروسيا، وزيادة اعتماد نظام الأسد على روسيا بدرجة تفوق اعتماده على إيران خلقت وضعاً مريحاً لتل أبيب، وجعلت الأسد شريكاً لها”.

     

    وقال محرر الشؤون العربية تسفي برئيل، إنه على ضوء استعادة النظام لسيطرته على غالبية الأراضي السورية والمعركة في جنوب سورية، يتضح أن “انطباعاً خاطئاً” يتبلور في إسرائيل بأنها تحاول الآن اعتماد سياسة جديدة، وكأنها تسلم بحكم نظام الأسد، خصوصاً في ظل تقارير نشرت الأسابيع الماضية، وأكدت أن إسرائيل أوضحت لروسيا أنها لن تعارض بقاء نظام الأسد (وكأن الأمر بأيديها) أو كأنها تملك أدوات تأثير على طبيعة النظام الذي سيقوم بعد الحرب.

     

    وبحسب برئيل، فإن إسرائيل لم “تسلّم فقط” ببقاء نظام الأسد بل إنها قلقة من احتمال وإمكانية نجاح المليشيات المختلفة بإسقاط نظام الأسد، وإثارة حرب أهلية جديدة بين “المليشيات المنتصرة”.

     

    ولفت برئيل إلى أنه على الرغم من أن أوراق العمل التي وضعت في العامين الماضيين، من الجيش ووزارة الخارجية، لم يتم التعبير فيها عن دعم الأسد، إلا أنه يتضح من مجمل التقديرات أن كافة الأطراف والجهات المختصة “تعتبر أن بقاء نظام الأسد خيار مفضل بل وحتى ضروري لأمن إسرائيل”.

     

    وأعاد برئيل إلى الأذهان، أن تل أبيب كانت تدين جرائم الأسد في بداية الثورة السورية، إذ إن تصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو والوزير أفيغدور ليبرمان، وحتى موفد إسرائيل للأمم المتحدة رون بروسار عندما أعلن عام 2012 أن نظام الأسد فقد الحق الأخلاقي بقيادة شعبه”، كانت ضد بقاء الأسد.

     

    وتبنت الخارجية الإسرائيلية سابقاً، موقفاً يدعو لإسقاط الأسد، إلا أن الانطباع، بحسب برئيل، كان أن إسرائيل تعمم بقاء نظام الأسد.

     

    وذكر أيضاً أن تل أبيب اعتبرت في بداية التدخل الروسي في سورية عام 2015، أن هذا التدخل لن يكون مفيداً بل إنه محتوم بالفشل”، مستدركاً بالقول “لكن التدخل العسكري الروسي أحدث انقلاباً في وضع الأسد بل وأدى إلى بلورة ائتلاف متعدد القوميات يشمل أيضاً إيران وتركيا، بالإضافة إلى تدخل دول عربية مثل قطر والسعودية والإمارات العربية المتحدة”.

     

    ورأى أن “الائتلاف الروسي ليس منسوجاً بخيوط المحبة، إذ اندلعت ونشبت خلافات بين روسيا وإيران حول السيطرة على أحزمة، وأخرى مع تركيا التي توغلت في المناطق الكردية شمال سورية لتهدد استراتيجية روسيا القائمة على وحدة سورية”.

     

    وبين أن “التعاون العسكري الوثيق بين إسرائيل وروسيا، وفّر لتل أبيب حرية مطلقة في إدارة حرب علنية ضد قواعد حزب الله، وقوافل السلاح وأهداف إيرانية في سورية، كما ضم إسرائيل بشكل غير رسمي لتحالف دول عربية تؤيد استمرار نظام الأسد”.

     

    وعن تحالف الدول العربية، أشار برئيل إلى أن رئيس نظام الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي التقى في العام 2015 برئيس المخابرات السورية علي مملوك، وفي العام ذاته أعلن الأسد أن “مصر وسورية في القارب ذاته”.

     

    وذكر أيضاً أن وفوداً مصرية زارت دمشق على الرغم من إخراج سورية من الجامعة العربية، كما أن السيسي عاد وصرح عام 2017 بأن “مصر تؤيد جيوش الدول مثل جيوش العراق وسورية وليبيا” ولا تؤيد “الثوار”.

     

     

     

    وتابع “لقد انضم العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، الذي كان من أوائل الزعماء المنددين بجرائم الأسد والمطالبين برحيله، لاحقاً للموقف المصري وهو ما أدخله في مسار تصادمي مع السعودية”.

     

    في المقابل، لفت المحلل الإسرائيلي إلى تغير في موقف الرياض، مبيناً أن “السعودية تمتنع، أخيراً، على أثر سلسلة محادثات بين ولي العهد، محمد بن سلمان وبين القيادة الروسية، عن إبداء مواقف معارضة لبقاء نظام الأسد”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران الجولان الجيش الاسرائيلي النظام الايراني بشار الأسد حزب الله روسيا سوريا موسكو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 3 يوليو، 2018 6:30 م

      آل الأسد منذ بيعهم الجولان وهم في تحالف استراتيجي مع إسرائيل ولا يزالون؟!،التصريح لم يضف جديدا؟!،ففي 1976 أذنوا لهم بدخول لبنان بإجماع عربي ظاهريا- منهم السعودية-وكانت المأمورية انهاك حركة فتح وإخراجها بقواتها وسلاحهاوزعيمها وإرسالها آلاف الكيلومترات(الجزائر ،ليبيا،تونس)وذلك حتى تقر عين إسرائيل؟!،صدام لم يرتكب عشر ما ارتكب بشار الأرنب المستأسد على شعبه حيث حوًل بلده إلى يباب؟!،ورغم ذلك حاربوه عدة مرات ولم يهنألهم بال حتى أعدموه؟!،أما الأسد فهو حليفهم طالما يقتل شعبه؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter