Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » يفرض الخوف ويجلب الكراهية لنفسه.. “الإيكونوميست” تحذر ابن سلمان من مصير الملك فيصل! | القصة الكاملة
    تقارير

    الإيكونوميست تحذر ابن سلمان من مصير الملك فيصل بسبب نزاعات العائلة والسيطرة المطلقة

    وطن2 يوليو، 2018آخر تحديث:27 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ولي العهد السعودي محمد بن سلمان السعودية watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذرت مجلة “الإيكونوميست” البريطانية ولي العهد السعودي محمد بن سلمان من مصير الملك فيصل آل سعود الذي اغتيل عام 1975 في نزاع عائلي يتعلق بإدخال التلفزيون إلى المملكة.

     

    وقالت المجلة في تقرير لها، إن ولي العهد السعودية يملك سلطة لا مثيل لها، ولم يسبقه إليها سوى جده الملك المؤسس للدولة السعودية الحديثة، عبدالعزيز آل سعود، موضحة أنه بات يسيطر على الاقتصاد والقوات المسلحة والحرس الوطني وأجهزة الاستخبارات.

     

    وأضافت الصحيفة، أنه بالرغم من سيطرته على كافة السلطات، فقد قوض “ابن سلمان” كل أركان الدولة السعودية واستعدى أمراء “آل سعود” من خلال الاستيلاء على إقطاعاتهم، مشيرة إلى انهيار علاقته برجال الدين الوهابيين بعد حرمانهم من سلطة فرض الأخلاق العامة، بالإضافة إلى إزعاجه لرجال الأعمال عبر رفع التكاليف وإجبار بعضهم على تسليم جزء من ثرواتهم.

     

    وأوضحت الصحيفة أن “ابن سلمان” تزامنا يتجه بسرعة نحو الإصلاح الاجتماعي، لشل أي حركة متوقعة من خصومه، إلا أنه يسبب اضطرابات في الحكومة؛ حيث فرض تدابير التقشف ثم أزالها، ويحدث الكثير من الإقالات والتعيينات.

     

    واعتبرت الصحيفة أنه قد تكون الشائعات حول محاولات الانقلاب عليه خاطئة، إلا أنها تعطي الكثير من الإشارات حول الحالة المزاجية في المملكة، مشيرة إلى اغتيال الملك “فيصل” عام 1975، في نزاع عائلي كان في النهاية يتعلق بإدخال التليفزيون إلى المملكة.

     

    وقالت المجلة إن الصمت الحالي لرجال الدين يدفع بعض المسؤولين إلى الاعتقاد بأن خطر الأسوأ قد أصبح من الماضي في حين يشعر آخرون بعدم الارتياح.

     

    ونقلت المجلة عن أحد المسؤولين السابقين قوله: “أؤيد هذا التغيير، لكني أخشى من سرعة التغيير، إن المحافظين هادئون الآن، لكن هل يستمر هدوؤهم، أم سيكون رد فعلهم عنيفا؟”.

     

    كما نقلت عن رجل أعمال سعودي، قوله إن التحرير الاجتماعي “سيؤدي إلى نقاشات وخلافات داخل كل أسرة”، وإن تدابير مكافحة الفساد كانت تعسفية، وإنه على الرغم من الحديث عن تعزيز القطاع الخاص، تبقى المملكة “شركة عائلية”.

     

    وقالت المجلة إن ولي العهد الآن يعمل بسلطة الملك ويسيطر على جميع أجهزة الدولة الأمنية والعسكرية، ويقدم نفسه كبطل للنساء والشباب ضد النخب القديمة الفاسدة، موضحة أن ذلك يتم في غياب الأحزاب السياسية، أو التشاور الحقيقي، مما سيكون من الصعب عليه تحويل الشعبية إلى قوة سياسية وسوف تصبح الشعبية متقلبة أيضا.

     

    ونقلت المجلة أيضا عن أحد وزراء الخليج قوله عن “ابن سلمان”: “لديه العديد من الأعداء، وإذا رأوا منه ضعفا فسوف ينقضون عليه”، مشيرة إلى اعتقاد بعض الدبلوماسيين بأن الملك “سلمان”، البالغ من العمر 82 عاما الآن، سيتخلى عن منصبه في حياته لضمان تولي ابنه العرش.

     

    وفي تعليقها على الأحداث الجارية في المملكة وسياستها، أكدت المجلة في تقريرها على أن العائدات النفطية لم تعد كافية وحدها، وفكرة أن التدين يستطيع تقديم كل الإجابات قد وصلت إلى طريق مسدود.

     

    وقالت: “يبدو أن ولي العهد الشاب يلاحظ إلى أي مدى تخلفت بلاده خلف العالم؛ فالإسرائيليون أكثر ثراء، ويعرفون كيف يقاتلون، ويعيش الإماراتيون بشكل أفضل ويحظون بمتعة أكبر.. ويبدو أن الريال الإيراني الضعيف يشتري أصدقاء أكثر من السعوديين، وأصبح الغرب أبعد مما كان عليه من قبل كحام للمنطقة”.

     

    وحول هذا الأمر، عادت المجلة لتنقل عن رجل الأعمال السعودي تساؤله: “بم ساهمت السعودية للعالم؟ هل منحته مكة والمدينة؟ إنهما صنع الله ونحن لم نساهم بأي شيء، وإذا ذهب النفط، فلن يتبقى لدينا حتى الماء”.

     

    وبحسب المجلة فقد رافق المزيد من الحرية الاجتماعية المزيد من القمع السياسي، ناقلة عن الكاتب الصحفي السعودي جمال خاشقجي، قوله: “يقوم بن سلمان بالعديد من الأشياء التي قاتلت كثيرا من أجلها، مثل تمكين النساء، ومحاربة التطرف، وتطهير البلاد من الفساد، وهذه أخبار رائعة. لكن لماذا يخيف الناس؟ لماذا اعتقل الناس؟ إنه نموذج للديكتاتوريين العرب مثل جمال عبدالناصر”.

     

    واعتبرت المجلة أن ولي العهد يكرر مأساة متكررة في العالم العربي، حيث يتم التحرير بوسائل غير ليبرالية، وبذلك يكون قد استجاب لنصيحة نيقولا مكيافيلي، بأنه من الأفضل أن يخاف الناس الأمير عن أن يحبوه.

     

    وعلقت المجلة قائلة: لكن هناك جزء مهم تم إهماله في القول المأثور، وهو: “على الأمير أن يفرض الخوف بطريقة تجعله يتفادى الكراهية، إذا لم تمكنه من كسب الحب”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اعتقالات اغتيال الرياض السعودية العائلة الحاكمة الملك سلمان الملك فيصل قتل محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. - on 2 يوليو، 2018 3:13 ص

      %1 فقط من القطيع المتسعود ان كان بهم احرار وشرفاء وابطالا
      كفيل بقلب الموازين وكنس العن واخس واكفر عصابه واحذيتها من حمير وكلاب الوهبنجيه, احتلت ارض الحرمين الشريفين منذ بزوغ فجر الاسلام الى يوما هذا !

      رد
    2. - on 2 يوليو، 2018 3:22 ص

      انهيار علاقته برجال الدين الوهابيين بعد حرمانهم من سلطة فرض الأخلاق العامة.

      هؤلاء الخونه الجبناء, خاصه الرسميين هم جزء من هذا العهر السياسي والدعاره الماليه ومنذ عشرات السنين ! حتى وصل بهم الحال بان يشخ الزنديق الصهيوني بن سلقان على شواربهم ولحاهم ويدعس عليها بنعاله ! ويستحقون وهذا قدر ومكانه هؤلاء الكهنه المنافقين العملاء والذين يرون ولي التعهر يزج بافضل واخير طلاب التعلم والنخب المثقفه في الزنازين ! ثم لم يكتف حمير الوهابيه بالصمت وانما نهقوا نهقا مدحا وردحا لهذا الكيان الصهيوصليبي السلولي ! فخرج احد هؤلاء الحمير التي تحمل الاسفارا,وافسى من فمه بان ولي امره ولي العهر حسن وحميد السيره !!!!!!؟
      ماذا ابقيتم ياكهنه الوهابيه لكهنه الروافض !!!!؟

      رد
    3. أبو عائشة on 2 يوليو، 2018 11:47 ص

      شتان ثم شتان ثم شتان ما بين رجل شريف أغضب أمريكا فاغتالته.
      وبين من هو مستعد ليبيع كل شيء للصليبيين واليهود حتى القدسات من اجل رضى وحب اليهود والصليبيين

      رد
    4. Moroc on 2 يوليو، 2018 12:15 م

      اخسأ يا عبد إيران، أنت مجوسي، إبن سلمان عربي مسلم، دحر المشروع المجوسي، ليس لك إلا أن تلطم بالنعال على رأسك ورأس اسيادك الأنجاس الارجاس النافق الخميني وخامنئ، لعنة الله عليهما وعلى أتباعهما إلى يوم الدين.

      رد
    5. MHAMMAD on 2 يوليو، 2018 2:30 م

      الله يحفظ ولي العهد محمد بن سلمان للمملكة العربية السعودية ولايهمنا نباح كلاب المجوس وعملائها

      رد
    6. فيصل الدويش on 3 يوليو، 2018 3:50 ص

      هههههههه موتو قهررررررر موتووووو حرة موتوووو حسرة انتم خدام ورعاة عند محمد ابن سلمااااااان

      رد
    7. - on 3 يوليو، 2018 10:07 ص

      4 و 5
      لو طلب منكما ربكما والهكما الاعلى الزنديق الصهيوني ان ينتهك شرفكما وامامكم اعينكما ,لوافقتما, وسوف يأخذ كل واحد منكما جواله ليصور المقطع لينشره في اليوتيوب فخرا وفرحا,تماما كما يفعل بعض من اقرانكم واشباهكم اخوانكم روافض الشيعه برمي اعراضهم في احضان المعممين ليطهروهن !!!!!
      تفوووووووووووو عليكم يالقطاء يااولاد الشوارع !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter