Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نظرة الخليج لإسرائيل تغيرت تماما.. ابن سلمان زار تل ابيب سراً الخريف الماضي وهنا التقاه نتنياهو بشكل سري
    تقارير

    نظرة الخليج لإسرائيل تغيرت تماما.. ابن سلمان زار تل ابيب سراً الخريف الماضي وهنا التقاه نتنياهو بشكل سري | القصة الكاملة

    وطن30 يونيو، 2018آخر تحديث:22 ديسمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في تفاصيل جديدة كشفتها شبكة “إن تي في” الألمانية, قالت إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان زار تل ابيب سراً الخريف الماضي واجتمع مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنامين نتنياهو

     

    ونقلت الشبكة عن مصادر ان نتنياهو التقى بولي العهد السعودي في العاصمة الأردنية، عمان، أثناء زيارته الأخيرة للأردن.

     

    ونشرت الشبكة الالمانية تقريرا تحدثت فيه عن الاتصالات المتواصلة بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، التي تعمل على تحديد ملامح التحالفات الجديدة في الشرق الأوسط، خاصة أن العلاقة بين الطرفين تطورت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة.

     

    وقالت الشبكة الإخبارية، في تقريرها إن التقارب بين الرياض وتل أبيب لم يكن نتيجة محاربة التمدد الشيعي في الشرق الأوسط فقط، وإنما هناك خطط كبيرة يخفيها هذا التحالف الجديد في المنطقة.

     

    وخلال السنوات الأخيرة، تغير واقع الشرق الأوسط بصورة جذرية، وانتهت فكرة “القضاء على إسرائيل”، وبالأخص منذ إبرام معاهدة السلام مع مصر والأردن، لتبدأ الآن شراكة جديدة مع المملكة السعودية.

     

    وأوضحت شبكة “إن تي في” أن هذه الشراكة كانت مستحيلة في الماضي، حيث رفضت السعودية سنة 1947 خطة الأمم المتحدة لتقسيم فلسطين، كما أرسلت جيوشها لمحاربة الاحتلال الصهيوني سنة 1948 و1973، وانتقدت معاهدة السلام الإسرائيلية سنة 1979 بشدة. ولفترة طويلة، كانت السعودية مقربة من حركة حماس لأسباب دينية.

     

    ونقلت الشبكة تصريحا للمتحدث باسم الوزارة الخارجية الإسرائيلية، إيمانويل نحشون، أفاد فيه بأن “الشرق الأوسط اليوم يختلف تماما عما كان عليه في الماضي، لاسيما أنه أصبح للسعودية أعداء جدد”، في إشارة إلى إيران، التي تعد عدوا مشتركا بين إسرائيل والسعودية. كما أكد نحشون أن هذا الرأي لا يختلف عليه أي سياسي سعودي أو إسرائيلي.

     

    وذكرت شبكة “إن تي في” أن السعودية وإيران تسعيان منذ عقود لفرض هيمنتهما الجيوسياسية في المنطقة.

     

    ومؤخرا، ارتفعت وتيرة الصراع بينهما في ظل دعم إيران لنظام الأسد في سوريا وحزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن، في الوقت الذي تقود فيه السعودية صراعات مباشرة وغير مباشرة مع الأطراف الثلاثة.

     

    وأوردت الصحيفة أن إسرائيل تخشى من تنامي نفوذ إيران، بعد أن نشرت إيران ميليشياتها بالقرب من هضبة الجولان، وقيام حزب الله بنشر أكثر من مائة ألف صاروخ جنوب لبنان، يمكن أن تصل لكل مكان في إسرائيل.

     

    فضلا عن ذلك، انتقدت إسرائيل الاتفاق النووي الإيراني مع الإدارة الأمريكية في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما. وقد لاقت هذه الانتقادات الإسرائيلية قبولا واسعا في كل من السعودية والإمارات.

     

    وبينت الشبكة أن إيران استغلت مليارات الدولارات التي جنتها بعد رفع العقوبات عنها لإثارة الاضطرابات في المنطقة، واستأنفت برنامجها النووي في مخالفة واضحة للاتفاق.

     

    وبعد تسلم رئاسة البلاد، نسف دونالد ترامب الاتفاق النووي مع إيران، وكان واضحا أنه مدعوما من تل أبيب والرياض وأبوظبي.

     

    وحيال هذا الشأن، أكد نحشون أن “سفر ترامب مباشرة من الرياض إلى إسرائيل أثناء زيارته للشرق الأوسط في شهر أيار/ مايو 2017 لم يكن من قبيل الصدفة”.

     

    وذكرت الشبكة أن نظرة الخليج لإسرائيل تغيرت تماما. ففي بداية، أيار/ مايو، نشر وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، تغريدة قال فيها إن “إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها ضد أي مصدر تهديد”، قاصدا إيران، كما اعترف ابن سلمان بدولة إسرائيل. بحسب موقع عربي 21

     

    وأفادت الشبكة بأن الشراكة السعودية الإسرائيلية لا تتعلق بالتعاون العسكري والسياسي فحسب، وإنما تشمل المستوى المدني أيضا.

     

    وقد رفض نحشون الحديث عن تفاصيل أخرى، ولكنه ذكر بعض النقاط. ففي الربيع الماضي، حصلت شركة طيران الهند على إذن لدخول المجال الجوي السعودي، متجهة إلى إسرائيل، وكان ذلك ممنوعا في السابق.

     

    وأوردت الشبكة أن الشراكة السعودية الإسرائيلية تتحول مع مرور الوقت إلى شراكة “عملاقة”. وذكر نحشون أن مواضيع على غرار “التغير المناخي، ونشأة صحاري جديدة، سيكون لها تأثير ضخم على المنطقة. وخلال الثلاثين أو الأربعين سنة القادمة، لن تكون تجارة النفط مربحة”.

     

    في الواقع، تستثمر السعودية حاليا الكثير من الأموال في قطاع التعليم، وفي عملية التحرر والانفتاح. ومن جهته، أكد نحشون أن ما يعتبره البعض أمرا بسيطا، على غرار منح المرأة حق قيادة السيارة في السعودية، يعتبر داخل المجتمع السعودي أمرا جللا.

     

    ونقلت الشبكة تصريحات نحشون، الذي أكد أن شركاء إسرائيل في المنطقة يستفيدون من التكنولوجيات الحديثة التي تقدمها إسرائيل.

     

    وأضاف نحشون أنه “من بين هذه التكنولوجيات، إدارة المياه وإعادة تدويرها، وتحلية مياه البحر، واستصلاح الأراضي الصحراوية”.

     

    وبغض النظر عن القطاع المدني، يعتبر التعاون العسكري مثمرا للغاية، فالجيش السعودي يعد أغلى ثالث جيش مجهز على مستوى العالم بعد الجيش الأمريكي والصيني، ويضم تقريبا نصف مليون جندي. كما تعد إسرائيل أقوى جيش في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وأكدت الشبكة الإخبارية أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لم يعد نقطة خلاف بين السعودية وإسرائيل. ومع ذلك، مازال الفلسطينيون يمثلون إزعاجا لولي العهد السعودي.

     

    وأثناء اجتماعه مع يهود أمريكيين في نيويورك خلال آذار/ مارس الماضي، صرح ابن سلمان بأن “الإدارة الفلسطينية رفضت عدة مقترحات لعملية السلام خلال العقود الماضية، ولقد آن الأوان لقبول المقترحات الحالية والتفاوض حولها، أو التزام الصمت وعدم التذمر مرة أخرى”.

     

    كما قال نحشون “كان الجميع يعتقدون أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو أساس الصراعات في المنطقة، وفي حال الوصول لحل يناسب جميع الأطراف، ستهدأ الصراعات.

     

    ولكن حل القضية الفلسطينية لن يفيد سوى القضية الفلسطينية، ولن يؤثر بأي حال من الأحوال على التغيرات الهائلة التي تحدث في المنطقة”.

     

    ولسائل أن يسأل، هل تستعد الدول العربية مثل السعودية والإمارات والبحرين للتخلي عن القضية الفلسطينية؟ ومن الواضح، أن سياسة ابن سلمان الحالية تتخذ هذا الاتجاه.

     

    ونقلت الشبكة عن نداف تامر، مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، شمعون بيريز، أن “الفلسطينيين لا يهتمون كثيرا بمحمد بن سلمان، حيث أنه لا يمثل غالبية الشعب السعودي بالتأكيد. فمن المرجح أن سياسة ابن سلمان لا يتوافق عليها 30 مليون سعودي.

     

    وعلى الدولتين ألا يؤسسا شراكات حاليا قبل حل الصراع، وإنما بعد أن يجدوا حلا للصراع المزمن في المنطقة”.

     

    وفي الختام، نوهت الشبكة بأن سعي ابن سلمان لتأسيس دولة موالية للغرب وإسرائيل دون موافقة الشعب سيؤدي لحدوث اضطرابات داخلية، خاصة في ظل قمع الأصوات المعارضة. ومؤخرا، تمكن الأمير السعودي، خالد بن فرحان، من الفرار إلى ألمانيا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الأردن الإمارات البحرين الخليج السعودية القدس الملك عبد الله الثاني بنيامين نتنياهو تطبيع تل أبيب صفقة القرن عُمان فلسطين محمد بن سلمان مصر ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابو قناع on 30 يونيو، 2018 10:16 ص

      كل دوله تسعى لمصالحها فحماس ارتمت في احضان ايران اللتي تحارب دول الخليج وتقتل الابرياء وتدمر سوريا والعراق واليمن من اجل تحقيق وصايا الهالك ولي ابليس وتستخدم اموال قطر للارهاب وتجرب اسلحتها لقتل الاطفال والنساء والعاجزين وتحاول جاهدة اغتيال القاده وتعلن عبر افواه عبيدها المرتزقه في لبنان وسوريا واليمن ان العزة للفرس والعرب مجرد حشرات ضاره
      ومن كان له اصدقاء متعاضدين مع رأس الشر الايراني فليس له اعداء اخس واذل وارذل واكثر خطوره

      رد
    2. عمار ـ فلسطين on 30 يونيو، 2018 1:30 م

      ابو خمار يتناسي تخلي حماس عن ايران اول ما انطلقت الثوره السوريه واستغلال ال سعود اللحظه لزياده حصار غزه ورفضوا دعم غزه ويريد ان يوهم الناس ان حماس قوه عظمي وكانها تتحكم في المنطقه والواقع انها كالغريق تتعلق بقشه بسبب حصار ال سعود والشياطين في امارات الدعاره وغسل اموال ايران. ومتناسي ان خبث بن زايد لتدمير المنطقه وغباء وجشع بن سلمان جعل ايران تستثمر الاحداث لتتقرب من قطر التي كادت تدمر وجود ايران في سوريا الي ان انقذها المسخ بن زايد وامر غلامه بن سلمان ليطلب من اسياده في الغرب وتل ابيب الضغط علي قطر للتخلي عن السنه في سوريا.

      رد
    3. احرار فلسطين on 30 يونيو، 2018 4:05 م

      يا ابو خرا قناع كانك جديد في تحليل الامور السياسية لهذا لا تستحق ان يرد عليك روح اول تعلم التاريخ ثم تعال و حلل في السياسية ايهما افضل ان تتبع بني سعود الصهاينة و اثبات عندي شجرة العائلة لهم انهم صهاينة عرفت ذلك منذ 1980 وكذلك اطلعت علي كتاب من عامل في التاريخ السعودي وهو امريكي سنة 1980 الذي يفيد بانهم صهاينة 100% لا اريد ان اكمل وانما العاقل يفهم

      رد
    4. رجل من الصحابه on 7 يوليو، 2018 9:47 ص

      الله يشفيكم اولا مصدر الخبر اردني اخواني كذب ورب الكعبه اما احد يتكلم بنسب واصل قبائل الجزيرة من العرب فهذا جهل لايوجد يهود سوي في اليمن منذ طرد النبي اليهود من المدينه وخيبر نحن ادري بانسابنا فلا تكذب اتظن ان القبائل ترضي باي احد يحكمها الله يهديك تحلي باخلاق الاسلام صدر كتاب في الخمسينات من ميشيل عفلق يسب حكام الخليج واتهم بانهم يهود من باب الحقد وللعلم هو مؤسس حزب البعث مع اكرم الحوراني الله يهديكم اذا كرهت احد فهاذا شانك ورايك لاكن لاتسب الجميع عيب عليك فالله ذكرهم في كتابه في اكثر من ايه ونحن اهل البيت وصحابته وانصاره وقال الله فيهم رضي الله عنهم ورضوا عنه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter