Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فورين بوليسي” تحذر من خطة “كوشنر” الجديدة بالشرق الأوسط: مخطط فاشل سيشعل المنطقة نارا | القصة الكاملة
    الهدهد

    “فورين بوليسي” تحذر من خطة “كوشنر” الجديدة بالشرق الأوسط: مخطط فاشل سيشعل المنطقة نارا | القصة الكاملة

    وطن26 يونيو، 2018آخر تحديث:16 يناير، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كوشنر watanserb.com
    كوشنر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذرت مجلة “فورين بوليسي” الأمريكية في تقرير لها من خطة صهر “ترامب” ومستشاره الخاص جاريد كوشنر الجديدة لمنطقة الشرق الأوسط والتي تشمل ما يسمى بـ”صفقة القرن”، مشيرة إلى أنه مخطط فاشل وينذر بكارثة حقيقية.

     

    وفي مقال نشرته “فورين بوليسي” للباحث “إلين غولدنبرغ”، مدير برنامج أمن الشرق الأوسط في مركز الأمن ، قال “غولدنبرغ” إن خطة كوشنر للسلام هي مخطط فاشل آخر، وأن آخر شيء يحتاج إليه الإسرائيليون والفلسطينيون الآن هو مخطط فاشل آخر، وأن استقرار غزة أكثر أهمية.

     

    وقام جاريد كوشنر، المستشار الأول لترامب وزوج ابنته، وجيسون جرينبلات، مبعوث السلام في الشرق الأوسط، بزيارة إلى المنطقة الأسبوع الماضي لاختبار أفكار للخطة واستكشاف طرق لمعالجة الوضع الإنساني في غزة.

     

    وفي مقابلة مع صحيفة فلسطينية في نهاية الرحلة، وعد كوشنر بأن الخطة ستكون جاهزة قريباً، وانتقد بشدة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وألمح إلى هدنة محتملة بين حماس وإسرائيل.

     

    ورأى الكاتب أن وضع خطة سلام أمريكية جديدة في هذه اللحظة سيكون خطأ فادحا من شأنه أن يزيد الأمور سوءا. إذ “يجب على البيت الأبيض بدلاً من ذلك تأجيل أي خطة سلام قيد التنفيذ والتركيز على استقرار الوضع في غزة”. فمن المستحيل أن تكون وسيطا في صراع أو أن تطلق خطة سلام موثوقة عندما يرفض أحد الطرفين حتى التحدث إليك، فلم يلتق القادة الفلسطينيون مع كبار المسؤولين الأمريكيين في خلال الأشهر الستة الماضية منذ أن أعلن ترامب أنه سينقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس. في هذا السياق، لا يهم محتوى الخطة، فالفلسطينيون سيرفضونه.

     

    المشكلة هي أنه لا فائدة من وضع هذه الخطة مرة أخرى. وقد وضع الرئيس الأمريكي بيل كلينتون خطة في عام 2001، كما فعل وزير الخارجية جون كيري في نهاية إدارة أوباما. في الوقت الحاضر، فإن كلا الجانبين -القيادة الفلسطينية المتشككين بشدة في ترامب والحكومة الإسرائيلية اليمينية- سيرفضان ذلك.

     

    ويبدو أن إدارة ترامب تعتمد على الدول العربية، وخاصة السعودية، لإجبار الفلسطينيين على قبول خطتها. فالفكرة أن الدول العربية قد انتقلت من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وأصبحت أكثر اهتماما بمحاربة إيران.

     

    صحيح أن السعوديين يركزون على إيران حتى إنهم قد يكونون مستعدين للانصراف عن القضية الفلسطينية، لكنهم واجهوا مشاكل عندما حاولوا القيام بذلك. في الخريف الماضي، كانت هناك تقارير بأن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، بناء على طلب كوشنر، استدعى عباس إلى الرياض، حيث حاول الضغط عليه لقبول أفكار إدارة ترامب، ولم تنجح المحاولة. خرجت القصة، وكان هناك رد فعل عنيف في الإعلام العربي.

     

    أبعد من ذلك، استثمرت إدارة ترامب الكثير في السعوديين، ولكن ليس بما يكفي في بعض الدول العربية الرئيسة الأخرى. إن الأردنيين والمصريين هم أكثر انخراطاً في القضية الفلسطينية على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية، ولديهم نفوذ أكبر بكثير على عباس بسبب سيطرتهم على الحدود التي تحيط بغزة والضفة الغربية، وهم أقل احتمالا لأن يكونوا مرنين على وجه التحديد لأنه يؤثر بشكل مباشر في مصالحهم الوطنية، ولا سيَما الأردنيين.

     

    وأبعد من ذلك أيضا، ليس من الواضح ما إذا كانت الدول العربية ستفعل أي شيء مختلف عما فعلته لسنوات. عندما يطلب رئيس أو وزير خارجية أمريكي دعمه في دفع خطة أمريكية جديدة، فإنهم دائمًا يقولون نعم. لكنهم لا يتبعون ذلك أيا من الحوافز الإيجابية المفيدة للفلسطينيين أو الضغط السياسي الحقيقي. خلاصة القول هي أن معظم الدول العربية لا تعطي الأولوية للقضية الفلسطينية ولا تتفق مع عباس. فهم لن يقدموا له حوافز كبيرة ولا يتكبدوا مخاطر سياسية في الداخل بالضغط عليه، خاصة إذا كانوا يعتقدون أن خطة الولايات المتحدة محكوم عليها بالفشل منذ البداية.

     

    فبدلاً من التركيز على خطة سلام بعيدة المدى لا تتمتع بفرصة ضئيلة للنجاح، ينبغي على الإدارة أن تركز بدلاً من ذلك على حالة الطوارئ الفورية في قطاع غزة، حيث لا يحصل السكان إلا على أربع ساعات من الكهرباء يومياً، وأكثر من 90٪ من المياه ليست صالحة للشرب، والوضع الداخلي يزداد سوءا ويمكن أن تؤدي إلى حرب أخرى بين إسرائيل وحماس.

     

    ويرى الكاتب أنه يجب على إدارة ترامب الالتزتم بمبادرتين فوريتين: أولاً ، يجب أن تفرج عن 300 مليون دولار التي تحتجزها الولايات المتحدة حالياً لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وقيل إن نيكي هالي، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، تقف وراء هذا الإجراء العقابي انتقاما من رد الأمم المتحدة على إعلان نقل السفارة إلى القدس.

     

    ثانيا، ينبغي على الولايات المتحدة أن تدعم مبادرة يتابعها الدبلوماسي البلغاري ومنسق الأمم المتحدة الخاص للشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، الذي يحاول بناء آلية دولية بديلة لا تعتمد على السلطة الفلسطينية أو حماس لإيصال على المساعدات إلى غزة، والتي من شأنها الاستثمار في البنية التحتية الرئيسية للكهرباء والمياه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا السعودية القاهرة القدس النظام المصري جاريد كوشنر صفقة القرن فلسطين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter