Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ترامب.. مصلح إسلامي! أعزكم الله
    تقارير

    ترامب.. مصلح إسلامي! أعزكم الله | القصة الكاملة

    وطن21 يونيو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نصحت مذكرة لوزارة الخارجية الأمريكية البيت الأبيض ان يدفع باتجاه “الإصلاح الإسلامي” كجزء من جهد مزدوج لمواجهة إيران وتنظيم “الدولة الإسلامية”.

     

    ولم يتم تبنى الاقتراح كجزء من استراتيجية الأمن القومي التي أعلن عنها في كانون الاول / ديسمبر الماضي، ولكن فكرة «الإصلاح الإسلامي» كانت مطروحة للنقاش على أعلى المستويات في وزارة الخارجية الأمريكية ومجلس الأمن القومي، مما يشير إلى سيادة نهج اليمين المتطرف في السياسة الخارجية الأمريكية.

     

    ووفقا للعديد من المحللين الأمريكيين، فإن طرح الفكرة في البيت الابيض او تبنيها كسياسة رسمية يعنى خروجا عن تقاليد متجذرة تمنع الحكومة الأمريكية من الدخول في مناقشات لاهوتية منتشرة بشكل حصري بين المتطرفين المعادين للمسلمين.

     

    ووفق تقرير للقدس العربي من مراسلها في نيويورك جاء في الوثيقة التي نشرها موقع انترسبت الاستخباري ان الهدف هو كسر إيران وتنظيم «الدولة الإسلامية»، وكسر التطرف الإسلامي والبحث عن دبلوماسية عامة تعنى بتقويض الأسس الآيدلوجية التي تدعم الهياكل الإيرانية او (داعش).

     

    وتضمنت الوثيقة السرية موضوعا حول المنافسة الآيدلوجية تم تقديمه إلى مجلس الامن القومي التابع للبيت الابيض من قبل موظفي تخطيط استراتيجية سياسة وزارة الخارجية في صيف عام 2017، وهي الفترة التي كان فيها مجلس الأمن القومي يقوم بصياغة استراتيجية الأمن القومي لإدارة ترامب، وكان وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون قد حاول النأي بنفسه عن خطابات ترامب المناهضة للاسلم في حين يمثل السجل الأيدلوجي المعادي للمسلمين لدى الوزير الحالي مايك بومبيو مصدرا للقلق إزاء نهج وزارة الخارجية تجاه الإسلام.

     

    وأكد مسؤول في وزارة الخارجية صحة المذكرة السرية وأخبر «انترسبت» ومواقع استخبارية أمريكية اخرى بأن الوثيقة كانت واحدة من عشرات الوثائق التي ساعدت على تحديد إطار استراتيجية الأمن القومي، وقال ان مفهوم «الاصلاح الإسلامي» عبارة استخدمها وناقشها العديد من المحللين في شؤون العالم الإسلامي لعقود وإنه تم استخدامها كمثال تاريخي وليس كوصفة سياسية.

     

    وكتب الوثيقة العديد من موظفي مركز تخطيط السياسات في وزارة الخارجية تحت رئاسة بريان هوك، ووفقا لموقع المركز على الانترنت، فإن هوك وفريقه يخططون لنظرة استراتيجية طويلة الأجل واستراتيجية للاتجاهات العالمية.

     

    وأكد عدد كبير من المسؤولين السابقين في وزارة الخارجية الأمريكية والبنتاغون ومجلس الأمن القومي والمحامين بأن هذا المركز ينتج حاليا موادا مشبعة بالأفكار الآيدلوجية، أو خالية من الخبرة وقالوا إن فكرة طرح مفهوم الإصلاح تفترض العنف في الإسلام، وإن هناك حاجة للتحديث، وقد اتضح من خلال قراءة التحليلات الصادرة للمركز عن إيران بأنها تحليلات غير معقولة تماما.

     

    وتشرع الوثيقة بالتفاصيل كيفية تحقيق هذا الإصلاح المزعوم، بما في ذلك مقاطع حول تمكين المرأة من التحدث بسخرية كوسيلة لتعزيز أهداف الامبراطورية الأمريكية، وقد ركزت الوثيقة على الشباب والنساء والسماح للولايات المتحدة بالحفاظ على مكون إخلاقي للقوة الأمريكية وسردها التحرري.

     

    ولاحظ بيتر ماندفيل، وهو عضو سابق في فريق تخطيط السياسات بوزارة الخارجية في عهد هيلاري كلينتون بأن هناك عدة مشاكل سياسية وقانونية وفكرية تعترض مقترح الإصلاح الإسلامي، وقال بأنه ليس لحكومة الولايات المتحدة أي موقف في مسائل الإسلام وهي لا تستطيع الإقرار بما هو صحيح، أو غير صحيح في حين لاحظ تود غرين، وهو استاذ مشارك في الدين بكلية لوثر ومستشار سابق في وزارة الخارجية ان مطالب الإصلاح الإسلامي ليست جديدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إيران الدولة الاسلامية الرئيس الأمريكي الشرق الأوسط ترامب داعش دونالد ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 22 يونيو، 2018 2:07 ص

      سبق للسديس أن رسَم ترامب كرسول سلام للعالمين؟،فلم لا يكون مصلحا اسلاميا كالأفغاني والكواكبي؟!،اتخذوه رسولا فمنحوا له ميزانيتهم ليقتات ،في حين الشعب السعودي يجوع؟!،فهل من فداء أكبر من هذا؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter