Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “ليش ما وصلتم ماتوا من النزيف”.. تفاصيل الضربة العسكرية التي قتلت 40 إيرانيا في سوريا | القصة الكاملة
    الهدهد

    “ليش ما وصلتم ماتوا من النزيف”.. تفاصيل الضربة العسكرية التي قتلت 40 إيرانيا في سوريا | القصة الكاملة

    وطن18 يونيو، 2018آخر تحديث:7 أغسطس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم تتوقع المليشيات الإيرانية الرديفة لقوات النظام السوري أن تواجه أي مشاكل على الحدود السورية-العراقية، فكانت قد حصَّنت نفسها بشكل جيد في قرية الهري، بعد الاستيلاء عليها في عام 2017، وجعلها نقطة الانطلاق للسيطرة على مدينة البوكمال شرق سوريا، خاصة مع وجود التجهيزات العسكرية القوية وانضمام مئات المقاتلين إليها في الأشهر الثلاثة الأخيرة؛ تحسباً لأي هجوم ينفذه مقاتلو تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) ضدهم.

     

    ولكن في الساعات الأخيرة من ليل الأحد 17 يونيو/حزيران 2018، تعرضت تلك القوات لقصف جوي للمرة الأولى، لم يكن في الحسبان، عبر طيران مجهول الهوية؛ أدى إلى مقتل نحو 40 مقاتلاً وخسائر عسكرية كبيرة.

     

    ونقلت “عربي بوست” عن  الصحفي مازن أبو تمام إن الموقع يضم عناصر لكتائب الإمام علي وحزب الله العراقي، لافتاً إلى أن المنطقة كانت تنعم بالهدوء قبل الضربة ولم يسبق أن تعرضت للقصف؛ لكونها منطقة نائية تقع على الحدود جنوب شرقي مدينة البوكمال.

     

    ضربة قاسية ودمار هائل

    وأكد أبو تمام، الذي يعمل على نقل الأخبار بشكل متواصل من المنطقة الشرقية، أن من المرجح أن الطيران الأميركي هو من قصف.

     

    وذلك ما نقلته أيضاً وكالة سانا الموالية للنظام، عن مصدر عسكري، بأن “التحالف الأميركي اعتدى على أحد مواقعنا العسكرية في بلدة الهري جنوب شرقي البوكمال؛ ما أدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وإصابة آخرين بجروح”.

     

    وأضافت أن “الغارة.. هي محاولة يائسة لرفع معنويات التنظيمات الإرهابية المنهارة أمام تقدُّم الجيش”.

     

    وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن، صباح الإثنين 18 يونيو/حزيران 2018: “هناك 38 قتيلاً من جنسيات غير سورية تابعين لميليشيات موالية للنظام، في الغارة الليلية على الهري”، مشيراً إلى أن الضربة تعد واحدة من “الأكثر دموية” ضد القوات الإيرانية.

     

    توتر ونقل معدات عسكرية

    وبيّن مصدر عسكري من المعارضة السورية والموجود في قاعدة “التنف” الأميركية الحدودية مع الأردن، أن معنويات المقاتلين الشيعة “منهارة”، وأشار إلى أنهم طلبوا مساعدة عسكرية من قواعدهم الموجودة في مدينة “الميادين”، وتحركت أولى قوافل المساعدة في الصباح بعد طلوع الشمس.

     

    وقال المصدر لقد “سمعنا صراخهم عبر القبضات (أجهزة لا سلكية) يطلبون النجدة والمساعدة”، وأضاف أنه سمع أحدهم يقول: “ليش ما وصلتم ماتوا من النزف!”.

     

    وأوضح أن موقع الميليشيات في قرية “الهري” استقبل مئات المقاتلين الشباب الذين تلقوا تدريبات عسكرية أولية وليس لديهم الخبرة الكافية في القتال، وتابع قوله: “الضربة لتأكيد منع إيران ومليشياتها من الاستقرار والتحصين”.

     

    ونشرت صفحات موالية للنظام شريطاً مسجلاً حمل تعليق “العدوان الأميركي لن يكسرنا”، وفي زاويته شعار مكتوب عليه “كتائب الإمام علي”، وأظهر الشريط الموقع الذي تعرض للقصف، إضافة إلى مقاتلين يرتدي بعضهم لباس الجيش السوري، لكنهم يتحدثون اللهجة العراقية، ويقومون بعمليات انتشال للجثث والأنقاض.

     

    ممر استراتيجي لإيران

    وتَعتبر إيران البادية السورية حتى الوصول إلى الحدود العراقية شرق سوريا، ممراً استراتيجياً هاماً لها، للحصول على طريق بري ممتد من طهران حتى دمشق وبيروت مروراً ببغداد، وتنشر قواتها على طول ذلك الطريق بشكل كثيف.

     

    لكن ذلك -على ما يبدو- لا يعجب واشنطن وحلفاءها الإقليميين، على الأخص إسرائيل التي شنت هجمات عديدة ضد المواقع الإيرانية في سوريا، وتحاول إدارة الرئيس ترامب احتواء إيران وقطع ذلك الطريق، عبر دعم قوات سوريا الديمقراطية التي تضم الأكراد، للسيطرة على المنطقة الشرقية والجنوبية من سوريا، وصرح الرئيس الأميركي، قبل عدة أيام، بأن إيران بدأت بالانسحاب من سوريا، وأضاف في مقابلة مع “فوكس نيوز”، إنني “أعتقد أن إيران تغيرت، ولا أظن أن الإيرانيين ينظرون الآن نحو البحر المتوسط، نحو سوريا واليمن، لقد باشروا بسحب رجالهم من سوريا ومن اليمن. هذا أمر مختلف تماماً”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إيران الحدود السورية العراقية الشيعة العراق صواريخ ضربة عسكرية طائرات قصف مليشيات إيرانية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. م عرقاب الجزائر on 18 يونيو، 2018 12:16 م

      أين الذين وعدوا مقاتليهم غرورا أن بإمكان إيران تدمير تل أبيب في 7 دقائق؟!،الحقيقة أنهم لم نراهم يستأسدون إلا على العرب السنة أينماوجدوا وحيثما ثقفوا؟!،أما مع الأمريكن وإسرائيل وحتى مع روسيا لماتزجرهم أو تنهرهم فهم أرانب؟!،استفيقوا يا مغفلي الشيعة ؟!،يامن تهرقون دماءكم هدرا لكي يصل ولي الفقيه إلى المياه الدافئة في البحر المتوسط؟!،أجسادكم جسور ا لعبوره فأفيقوا تسلمون؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter