Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » البقرة الحلوب للحوثيين.. “التايمز”: الحديدة امتحان للسعودية وولي عهدها ونخشى من “حمام دم” | القصة الكاملة
    تقارير

    البقرة الحلوب للحوثيين.. “التايمز”: الحديدة امتحان للسعودية وولي عهدها ونخشى من “حمام دم” | القصة الكاملة

    وطن14 يونيو، 2018آخر تحديث:15 يناير، 20213 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحوثيين watanserb.com
    الحوثيين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علقت صحيفة “التايمز” البريطانية عن العملية العسكرية التي يقودها التحالف العربي في “الحديدة” اليمنية, مشيرة إلى أن السعودية التي ترأس هذا التحالف تواجه حالياً امتحانا استراتيجيا في اليمن.

     

    وتحت عنوان: “دم البحر الأحمر” تحدثت الصحيفة عن العملية التي تقوم بها القوات اليمنية المدعومة من السعودية في ميناء الحديدة اليمني وقصفته من البحر والجو.

     

    وأضافت أن العملية التي تقوم بها أغنى دولتين في الشرق الأوسط على أفقر دولة فيه وذلك لطرد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران بدا كمشهد قاتم.

     

    وهناك مخاوف من تدهور الوضع الإنساني نتيجة توقف نقل المواد الإنسانية من الميناء للمحتاجين. ويعلم الهجوم ليس الفوضى المزمنة في الشرق الأوسط ولكن المعضلة الكلاسيكية في الشرق الأوسط والتي تعاني منها مناطق العبور الدولية، خاصة أن  الحديدة تواجه مضيق باب المندب، وما يجب عمله أمام الكارثة الإنسانية.

     

    ففي الوقت الحالي يعيش اليمن  حالة من الحرب الأهلية والتي بدأت قبل ثلاثة أعوام عندما قام المتمردون الحوثيون بالسيطرة على العاصمة صنعاء وأجبروا بعد ذلك الرئيس عبد ربه منصور هادي على الفرار إلى عدن ومنها إلى السعودية. وأضافت أن الحوثيين القادمين من الشمال قسموا اليمن بناء على الخطوط الطائفية والمناطقية. فهم يسيطرون على العاصمة لكن مصدرهم المالي أو بقرتهم الحلوب هي ميناء الحديدة الذي تصل إليه كل المساعدات الإنسانية.

     

    ويتم فرض الضريبة على المساعدات وعادة ما  تنتهي في المناطق الخاضعة لهم. وتشير إلى أن الحوثيين أثبتو ا عجزا عن نهاية الفقر الذي يعاني منه اليمنيون. ويرغب هؤلاء أو معظمهم برحيلهم، ولكنهم يخشون حمام دم أو عمليات انتقامية لو أجبروا على الرحيل. ويقول السعوديون وحلفاؤهم أن “تحرير” المدينة سيؤدي لتحسين حياة السكان وستنقل المواد الغذائية سريعا للمناطق الداخلية  وستوزع بشكل عادل وهناك وعد بتحديث الميناء وقطع المساعدات الإيرانية.

     

    والسؤال الكبير إن كانت هذه الوعود تبرر عملية عسكرية وتصعيدا في الحرب. فالمدينة يعيش فيها نصف مليون نسمة معظمهم من الأطفال. وعادة ما تخطيء السعودية الأهداف رغم الدعم الأمريكي والبريطاني .

     

    وبدأ الحوثيون يذوبون بين المدنيين وقد يتبعون سياسة الأرض المحروقة بشكل تعطل من حركة الملاحة في الميناء.

     

    وهذه مظاهر القلق والخيار الثاني هو ترك الحوثيين يثرون انفسهم ويزيدون من ترسانتهم وهذا ليس حلا.

     

    وقرر السعوديون التحرك  لا لإنهم حصلوا على تقارير أمنية عن ضعف الحوثيين بل لاعتقادهم أن هناك انتصارا يمكن انتزاعه بسهولة ويغير من مسار الحرب الأهلية.

     

     

    ولو تحقق هذا فيجب أولا إعادة نقل المساعدات الإنسانية، أما الثاني فهو مواصلة البحث عن حل سياسي للأزمة يقوم على يمن فدرالي بمؤسسات قوية.

     

    وستكون معركة الحديدة امتحانا للأعصاب والمهارات لولي العهد  السعودي الأمير محمد بن سلمان. وكرجل يريد إقناع العالم بمهاراته السياسية فلا يستطيع تحويل الحديدة إلى حمام دم.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الامارات التايمز التحالف العربي الحديدة الحوثي الحوثيين الرياض السعودية القوات السعودية اليمن عبد ربه منصور هادي قوات التحالف محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. هزيم الرعد on 14 يونيو، 2018 9:38 م

      اللهم في هذا اليوم المبارك أدعوك و ارجوك إن تزلزل الأرض من تحت أقدام آل سلول و آل نهيان ومن شايعهم إذ يقفون المسلمين قبيل ايام اعيد و يحرمون عياد الله من اقل مظاهر الفرحة و السرور أو الله هذا من من فعل المسلمين ولا المؤمنين ولا قريش فعلتها.
      حسبي الله و نعم الوكيل عليهم وعلى MBZو MBS
      اللهم احصهم عددا و قتلهم بددا ولا تبقي منهم أحدا يا رب العالمين

      رد
    2. عربي on 15 يونيو، 2018 11:46 ص

      اللهم آمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter