Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سياسة الملك عبدالله لم تعجب “ابن سلمان” فأغلق المحفظة.. السر الخفي وراء “قمة مكة” ودعم الأردن مقابل الخضوع | القصة الكاملة
    تقارير

    سياسة الملك عبدالله لم تعجب “ابن سلمان” فأغلق المحفظة.. السر الخفي وراء “قمة مكة” ودعم الأردن مقابل الخضوع | القصة الكاملة

    وطن11 يونيو، 2018آخر تحديث:27 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك وعبد الله الثاني watanserb.com
    الملك وعبد الله الثاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناولت عدة تقارير متداولة “قمة مكة” التي عقدت أمس، الأحد، بالسعودية لبحث الأزمة الأردنية من زاوية أخرى كاشفين عن السبب الخفي وراء دعوة المملكة لهذه القمة من أجل إنقاذ الأردن ودعمها وهي نفسها المملكة التي منعت المساعدات عن الأردن بشكل كامل منذ مدة لمخالفة توجه “ابن سلمان” بشأن القضية الفلسطينية.

     

    ويبقى الديوان الملكي الأردني أو القصر هو الضاغط الأبرز في التشكيلة الحكومية الجديدة برئاسة “الرزاز”.

     

    وفي هذا السياق، تتحدث تقارير أن الجناح السعودي فيها هو الطامح لتقييد حرية الرئيس بعد سقوط الحكومة الماضية باحتجاجات شعبية، وربما عزز موقفه بالإعلان عن “قمة مكة” لتعيين رجال ولاءاتهم سعودية.

     

    واقترن انتشار مثل هذه التسريبات مع استلام الدكتور الرزاز لرئاسة الحكومة، يعكس احتدام صراع خفي داخل مراكز ومؤسسات القرار، استثمارا في الحركة الاحتجاجية من طرف، وفرضا لتوجهات وأسماء من طرف آخر.

     

    وما عاد يخفى أن الحكومات السابقة كان يُملى عليها أكثر القرارات وكانت تنفذها وبعض مسؤولي الديوان الملكي كانوا يتصرفون وكأنهم “رئيس وزراء”.

     

    وهنا، يرى بعض المراقبين أن الفرصة قد تكون مُتاحة لمقايضة مكلفة وبصيغة مستفزة ومهينة للأردنيين تربط مساعدتهم اقتصاديا وماليا بشرط سياسي. إذ تبين، داخليا، أن الهدوء لا يمكن شراؤه لزمن طويل، والواقع الاقتصادي المأزوم نهايته أن يتفجر. وظلت الأردن معتمدة على اقتصاد تقليدي ضعيف عديم مصادر الطاقة والمياه (فهي تعتمد على إسرائيل)، وتجد صعوبة في أن توفر مصدر الرزق لسكانها المتزايدين.

     

    لكن لا يبدو أن الشارع الأردني الواعي مستعدَ للمزيد من الإملاءات. لهذا، فالشكوك تراوده من أي خطوة تتخذها السلطة، استنادا لسجل من مغامرات الحكم “الإصلاحية”، على مدى سنوات، انتهت إلى الفشل، فما عادت حسن النوايا التي تظهرها السلطة مُقنعة أو يمكن الوثوق بها. ثم إن حركة الجيل الشبابي الأخيرة استثمرها القصر في جلب الدعم وحسنت موقف الحكم التفاوضي إقليميا ودوليا.

     

    وإن كانت ثمة شكوك بأن ما حصل من “تعامل أمني ناعم” مع احتجاجات الشارع قد يكون مرتبا له وليس منطلقه قناعة مبدئية بضرورة التغيير. وثمة شكوك أيضا إزاء موجة التضامن الخليجي، وخصوصا السعودي، ذلك أنه في السنة الأخيرة لم يصل ولا حتى الفتات إلى خزينة الأردن من المملكة، فالسياسة لم تعجب السعوديين، فأغلقوا المحفظة، وفقا لتقديرات صحفية، وهنا تُطرح تساؤلات عن “الثمن” و”الخلفية”.

     

    وبالرغم من أن السعودية تحاول الإيحاء بأن الدعوة إلى قمة موقف تضامني وهبَة إنسانية لنجدة الأردنيين، إلا أن بعض المراقبين يرى فيها تعبيرا عن خشية سعودية أميركية إسرائيلية من انفلات الأوضاع في المملكة الهاشمية، وربما “إجراء احترازي مطلوب خليجيا وأميركيا وإسرائيليا لتطويق الاضطرابات في الأردن، ومنعها من الانفلات على نحو يصعب التحكّم فيه”، كما كتب أحد المحللين.

     

    وربما أدركت الرياض، ومن على خطَها، أن “الذهاب بعيدا في استخدام سياسة الترهيب الاقتصادي ضد عمان سيؤتي إلى نتائج معاكِسة لما كانت تتطلع إليه من وراء قطعها المساعدات عن الأردن”، فتحركت لمنع انتقال العدوى إليها، وتحسبا لانتهاج خطة مشابهة لقطر بأن تأوي عمان إلى من تراهم السعودية خصومها في المنطقة: تركيا وإيران.

     

    وقد لا تكون قمة مكة “خالية من إيعاز أمريكي إلى الخليجيين بإرخاء الطوق الاقتصادي المفروض على الأردن، منعا لما هو أسوأ”، وهو ما تخشاه إسرائيل كثيرا.

     

    يشار إلى أنه أمس، الأحد، وفي ختام القمة الرباعية التي دعا إليها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لمساعدة الأردن في تجاوز محنته في أعقاب المظاهرات التي اجتاحت عمان وعدد من المحافظات، أعلنت الدول الثلاث (السعودية والكويت والإمارات) عن تقديم حزمة مساعدات مالية بمبلغ 2.5 مليار دولار.

     

    وفي بيان مشترك نشرته وكالة الأنباء السعودية “واس”، فقد أكدت القمة على أن حزمة المساعدات الاقتصادية تتضمن وديعة في البنك المركزي الأردني، وضمانات للبنك الدولي لمصلحة الأردن، ودعما سنويا لميزانية الحكومة الأردنية لمدة خمس سنوات، إضافة إلى تمويل من صناديق التنمية لمشاريع إنمائية. وتقدر إجمالاً بـ2.5 مليار دولار.

     

    وتم اتخاذ هذه القرارات في مكة المكرمة حيث استضاف العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز قمة مع العاهل الأردني الملك عبد الله وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والشيخ محمد بن راشد نائب رئيس الدولة في الإمارات.

     

    ويقوم الأردن بتنفيذ إجراءات أوصى بها صندوق النقد الدولي، منها زيادة الضرائب وخفض الدعم، مما أثر سلباً على الفقراء والطبقة المتوسطة.

     

    وقال رئيس الوزراء الأردني المعين حديثا عمر الرزاز الخميس إنه سيلغي زيادة مقترحة على ضريبة الدخل، وهو أحد المطالب الرئيسية للمحتجين الذين أسقطوا الحكومة السابقة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل احتجاجات الأردن الأردن الإمارات الرياض السعودية الكويت الملك سلمان رئيس الوزراء الإسرائيلي قمة مكة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. Yasserellahib on 11 يونيو، 2018 3:34 م

      ***بسم الله الرحمن الرحيم***
      به ابدأ وبه أستعين والله ولي الصالحين
      أنا لم أشتم ذوكربيرغ بال هوا أتى
      في الشتيمة لنفسه ولمان يوأيده
      عندما احضراني من بلادي
      إلى المكان ألذي أنا فيه
      وأن أردتم أن تقيموه أنه لا يعادل
      ثمن حفاض طفل صغير
      من عباد الله الصالحين ؟؟؟؟؟؟؟
      ولولا ثمن الحفضات ما وصلت الأطفال
      إلى المدارس وتعالمو علم التواصل الأجتماعي وفي ناس كان أهلهم يحفضوهم
      في الخراق البالية ألتي لم تعد تصلح
      إلا شقاف المسح الأرض
      أو حافضات للأطفال
      لأنهم لا يملكون إلا عراق جباههم
      لعله يعرف قيمته وقادره
      لا أعلم أي من ألعاب الحظ غلب مخترعها وقهرا بها من قبل غيره وأنتحر لأنه أغتار بنفسه والمنتحر يموت كافر بأنعم الله ولا يصلى عليه والمثل يقول من حفر حفراتاً لأخيه وقع بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      وهذا البوست المحمول على الرياح المسخرة من الله لكل من أغتار بعلمه
      من غير الأعتراف بكرام الله وفضله وسعات رحمته لعله يستغفر ويرجع
      إلى رب السموات والأرض وما بينهما
      وهوا العزيز الغفار لمان أمان وعمل صالحان وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين سبحانه تبارك وتعالى في بديع خلقه وصنعه وسعات ملكه وسبحان الله وبحمده
      سبحان الله العلي العظيم والصلاة واذك وأطيب وأتم السلام على رسول الله
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ رسول الله عليه الصلاة وأذك وأطيب وأتم السلام على رسول الله وعلى آل بيته وأصحابه الكرام أجمعين ومن وله وسار على دربه وأتباعه بأحسان وسالم تسليماً كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيراكثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيراكثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيراكثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيرا كثيراً
      لا تجعل البوست يقف امامك أرسله
      لغيرك وبكل وسيلة أتصال أنشر
      توأجر وأسأل الأجر من الله
      والله ولي التوفيق لعباده الصالحين

      رد
    2. - on 11 يونيو، 2018 5:52 م

      الكيان السلولي والكيان القردني
      كلاهما كحذائين في رجل الصهيوني
      ينتعلهما متى وكيف واذا يشاء.

      كان من اوجب الواجبات اذا كان هناك احرارا وشرفاءا
      في الارن ان لايتوقفوا الا بكنس هذه الحثاله المحتله
      لارض الاردن وليكونوا قدوه لغيرهم من العبيد والحثاله
      للتعحرك لتطهير كل الارض العربيه من الاحتلال الصهيوصليبي
      متمثلا بكيانات الخسه والنفاق والزندقه والرده والكفر العربانيه القذره النجسه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter