Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “لا ترى بديلا لها الآن لحكم غزة”.. إسرائيل تريد حماس قوية بما يكفي للسيطرة على الوضع وليس لمهاجمتها | القصة الكاملة
    تقارير

    “لا ترى بديلا لها الآن لحكم غزة”.. إسرائيل تريد حماس قوية بما يكفي للسيطرة على الوضع وليس لمهاجمتها | القصة الكاملة

    وطن10 يونيو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حكم حماس على غزة watanserb.com
    حكم حماس على غزة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في محاولة إسرائيلية “خبيثة” لتشويه صورة المقاومة وإظهارها بدور المتعاون مع إسرائيل من أجل ضرب شعبيتها لدى الفلسطينيين، كتب الباحث “حاييم مالكا”، نائب مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS) في العاصمة واشنطن، أن قوات الأمن التابعة لحركة حماس اعتقلت المئات من الجهاديين في قطاع غزة في الأشهر الستة الماضية، ومنهم مسلحون أطلقوا صواريخ على إسرائيل وعشرات من المتعاطفين مع “تنظيم الدولة”.

     

    وبأسلوب دس السم في العسل يتابع الباحث الإسرائيلي في مقاله:”على الرغم من عدائها لإسرائيل، فإن حماس تسيطر على الوضع في قطاع غزة، وتعتمد الحكومة الإسرائيلية عليها للقيام بذلك. ومن دون وجود طرف متحكم في غزة، تخشى إسرائيل من أن تقوم الجماعات المتحاربة بتجاوز المنطقة مما يشكل تهديدًا أكثر فتكًا. ونتيجة لذلك، تسهل إسرائيل حكم حماس بتزويدها بالكهرباء وضمان التدفق المستمر للأدوية والمواد الغذائية والسلع الاستهلاكية.”

     

    ووفقا لتقديرات “مالكا” المزعومة والتي تهدف في الأصل لتشويه صورة المقاومة الفسلطينية بشكل غير مباشر، فإن إسرائيل تسعى إلى ضمان أن تكون حماس قوية بما يكفي للسيطرة على الجماعات الأكثر تطرفًا في غزة، ولكنها ليست قوية بما يكفي لتشعر بالجرأة لمهاجمة إسرائيل.

     

    شيطنة قطر

    ولم ينسى الكاتب إلصاق قطر المخالفة لأهم حلفاء إسرائيل بالمنطقة (السعودية والإمارات) بالأمر ومحاولة شيطنتها هي الأخرى بقوله: “إنه توازن دقيق محفوف بالمخاطر، وقد مكنتها قطر، أكثر من أي طرف خارجي آخر، من ذلك، إذ إنه إذا أدى الخلاف الداخلي بين دول مجلس التعاون الخليجي إلى الضغط على قطر لإنهاء دعمها لحماس، فإن هذا سيهز توازن غزة الدقيق. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى مواجهة أخرى بين إسرائيل وحماس، مع عواقب وخيمة على المدنيين الإسرائيليين والفلسطينيين معا.”

     

    وتابع “وليست هذه هي الطريقة التي يتمَ بها هذا كله بين الحكومة الإسرائيلية والجمهور. يحتفل الكثيرون بعزلة قطر المتنامية. فعلى الرغم من الاتصالات الدبلوماسية غير الرسمية مع إسرائيل، فإن قطر تتناغم مع العديد من أعداء إسرائيل. لقد استضافت قيادة حماس لسنوات وتزود حماس بعشرات الملايين من الدولارات مساعدات اقتصادية سنويا، كما تقوم دولة قطر بتمويل مجموعة من الحركات السياسية الإسلامية الأخرى. علاوة على ذلك، تحتفظ قطر بعلاقات وثيقة مع إيران. سيكون من المنطقي الاعتقاد بأن الضغط على قطر لإضعاف علاقاتها مع أعداء إسرائيل سيكون في مصلحة إسرائيل، لكن غزة أكثر تعقيدًا.”

     

    وبحسب مزاعم الكاتب، لا ترى إسرائيل بديلاً فورياً لحكم حماس في غزة. السلطة الفلسطينية مقرها الضفة الغربية وليست لديها القدرة العسكرية على ضبط النظام في غزة. وفي الواقع، لا توجد قوة أجنبية مستعدة لحكم غزة من شأنها أن تتجاوز مأزق غزة.

     

    وأضاف “قد يؤدي التدهور الحاد في الظروف الاجتماعية الاقتصادية الكئيبة في غزة إلى تقويض حماس بإحداث أزمة إنسانية لا تستطيع الحكومة السيطرة عليها. وقد يدفع انهيار الاقتصاد ونقص السلع جماعات أكثر راديكالية إلى تحدي حماس علانية وشن المزيد من الهجمات المستمرة ضد المدن “الإسرائيلية”، وستكون إسرائيل مجبرة على الرد، لكنَ خصمًا أكثرتصدعا لن يترك لها عنوانًا واضحًا لتوجيه عملياتها وليس محاوراً واضحًا للوصول إلى وقف إطلاق النار. وفي نهاية المطاف، سيعرض ذلك حياة الإسرائيليين للخطر ويترك غزة في أزمة إنسانية أعمق، وسوف تقع تكاليف ذلك حتمًا على إسرائيل. وقد استمرت إسرائيل، حتى الآن، في توفير حوالي 30 بالمائة من احتياجات الطاقة في غزة. إنها تفعل ذلك لأنها تخشى بدائل حماس أكثر من استمرار حكم حماس.”

     

    واختتم الكاتب مقاله مشيرا إلى الحلف (السعودي الإماراتي الأمريكي) ودوره بالأمر بالقول:”من المناسب أن إدارة ترامب وإسرائيل والإمارات والسعودية قد وضعوا خطة لكيفية استبدال الدعم القطري لحماس وتأمين غزة بطرق لم يُعلن عنها. ذلك أن مستقبل لغزة من دون حماس في السلطة سيكون بالتأكيد خيارا أفضل للفلسطينيين والإسرائيليين إذا ما سيطرت حكومة فلسطينية غير عنيفة. ويمكن أن يفتح قطاع غزة ويزيد التدفق الحر للبضائع والأفراد وتبدأ عملية إعادة بناء الاقتصاد.

     

    لكن، وفقا للكاتب، هذه ليست النتيجة الوحيدة الممكنة. وقد يؤدي فقدان الرعاية القطرية إلى إثارة أزمة كبيرة على حدود إسرائيل وترك إسرائيل بأدوات محدودة جدا للتعامل معها. قبل تغيير الوضع الراهن، كما يرى الباحث، يجب على الدول التي لها مصلحة في استقرار غزة أن تفكر بعناية في عواقب سحب شريان الحياة الاقتصادية في غزة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطينية حركة حماس حماس صواريخ غزة فلسطين قطاع غزة قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. محمد on 10 يونيو، 2018 8:10 ص

      حماس تنفذ صفقة القرن بتعاون قطري سلولي اماراتي ، كل ما يحدث بين الخليجيين هو مؤامرة لتسوية قضية فلسطين مقابل الحفاظ على عروشكم واليوم تنضم الاردن بعد مخطط دعم الوضع الإنساني في غزة ، لتنفيذ مشروع صفقة القرن حيث تحصل القردن اقصد الاردن على دعم خليجي بطلب من سلمان ملك بني سلول ، للحفاظ على الاردن بعد انبطاحه لصفقة القرن أو انبطاحه لترامب ، لكي الله يا فلسطين ، لك الله يا محمود عباس طلعت اشرف منهم جميعا

      رد
    2. طبيب مغترب on 10 يونيو، 2018 8:25 ص

      تحي اريجة من زهور الاقحوان الى فلسطين الحبيبة
      عاشت فلسطين وعاش شعبنا الابي الاغر
      عاشت القدس العروس دين محمد ص الاسلام اما بالعروبة ببعيد
      عاشت حماس وسرايها وعاشت القسام وسريها
      والموت للصفقة القرن اللعينة فلتذهب الى الجحيم

      واليخساء المجرمون

      رد
    3. طبيب مغترب on 10 يونيو، 2018 8:31 ص

      من أراد ان يتعلم كيف يون رجلا حفيد الققعاع بن عمرو تميمي
      فليقتفي اثار المهيب القائد صدام حسين او فليذهب الى غزة دولة فلسطين
      رجال من ذهب احفاد القعقاع بن عمرو تميمي

      رد
    4. كارم on 10 يونيو، 2018 8:04 م

      تأكدوا جميعا .. بأن لا صعاليك الخليخ ولا اي صعلوك عربي بإمكانه ان يغير ما ورد في القرآن الكريم … وهؤلاء كلهم يناطحون الحائط … ولن يستطيعوا كسر ارادة الشعب الفلسطيني الذي استطاع ان يهز كيان الصهاينة بطائرات ورقية … وهذا ما لم يفهمه زعمائنا ولن يفهموه … فلسطين لنا وستبقى لنا رغم وقوف كافة العالم ضدنا، وستبقى القدس عاصمة لفلسطين رغم انف آل سلول وثعالب زايد وحقارة السيسي واعوانه.

      ومن اراد ان يتعلم معنى الرجولة ، فا هي فلسطين فاتحة ابوابها لتعلمهم معنى الشرف والكرامة والأباء.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter