Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “الشيطان” يسعى لإعادة رسم بلاط الحكم في البحرين.. هذا المخطط يريد تطبيقه | القصة الكاملة
    الهدهد

    “الشيطان” يسعى لإعادة رسم بلاط الحكم في البحرين.. هذا المخطط يريد تطبيقه | القصة الكاملة

    وطن4 يونيو، 2018آخر تحديث:15 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    البروفيسور الإماراتي يوسف اليوسف يهاجم محمد بن زايد واخوته watanserb.com
    البروفيسور الإماراتي يوسف اليوسف يهاجم محمد بن زايد واخوته
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ذكرت مصادر مطلعة أن مملكة البحرين تعيش هذه الأيام على وقع صراع لم يعد خافياً بين القصر ممثلاً في الملك محمد بن عيسى من جهة، ورئاسة الحكومة ممثلة في الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة، الذي يعتبره كثيرون رجل البحرين القوي، من جهة أخرى.

     

    ويتلخص الصراع في سعي ملك البحرين، مدعوماً بولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، إلى تغيير رئيس الوزراء، الذي يشغل هذا المنصب من تأسيس البحرين عام 1971.

     

    وبحسب المصادر نفسها فإن هذا السعي ما هو إلا خطوة نحو تغيير آخر في خريطة الحكم البحرينية يطال ولي العهد الحالي سلمان بن حمد ليحل محله ناصر بن حمد الابن الرابع والأكثر حظوة لدى الملك حمد بن عيسى.

     

    وذكرت المصادر أنه ليس واضحاً بعد إن كانت سيناريوهات التغيير ستمر عبر محطة اسناد رئاسة الوزراء لولي العهد الحالي سلمان بن حمد، كخطوة أولى تتبعها لاحقاً تغييرات في ولاية العهد أم أن الثنائي بن عيسى ـ بن زايد يفضلان الذهاب إلى سيناريو إحلال بديل آخر غير ولي العهد الحالي ليكون رئيساً خلفاً للشيخ خليفة. واعتبرت المصادر ذاتها أن كلا الخيارين سيحدثان بلا شك اضطراباً داخل بيت الحكم البحريني لا سيما فرع الخوالد.

     

    ويبدو أن التوافق بين محمد بن زايد وحمد بن عيسى على هذه التغييرات مرتبط بمصلحتين، مصلحة ولي عهد ابوظبي في التخلص من أي مصدر قوة لا يكون قابلاً لبسط هيمنة أبوظبي الكاملة على البحرين، أما بالنسبة لحمد بن عيسى فهي إزاحة الرجل القوي، الذي يظل حضوره شبحاً يذكره بأن الإدارة الحقيقية للبلاد هي في يد رئيس الوزراء. ولا يستبعد كثيرون أن يكون الدور، الذي لعبه خليفة بن سلمان في قيادة أمور الحكم واتخاذ القرارات الصعبة خلال اضطرابات 2011 قد أثارت غيرة الملك حمد بن عيسى، لا سيما وقد تردد، حينها، بقوة أن الملك خاف على نفسه من تداعيات الاضطرابات، وأنه هم بمغادرة البلاد، وعندما نُصح بألا يفعل، كي لا تفسر مغادرته للبلاد على أنها هروب، لجأ إلى قاعدة الشيخ عيسى بالقرب من مطار صخير العسكرية، واحتمى بها تاركاً البلاد برمتها تواجه مستقبلاً مجهولاً.

     

    موقف السعودية

    وليس واضحاً بعد إن كانت السعودية، التي تعتبر البحرين ساحتها الخلفية، ستسير في ركاب أبوظبي و تدعم تغيير خريطة الحكم في البحرين، أم ستظل على موقفها المتحفظ من هكذا خطوة.

     

    وبحسب مصادر سعودية، فإن سعي ملك البحرين لإقناع الرياض بمباركة الإطاحة برئيس الوزراء خليفة بن سلمان، ليس جديداً، فقد حاول سابقاً اقناع ملك السعودية الراحل عبد الله بن عبد العزيز بذلك، لكن الأخير حذره حينها من أن خليفة هو الشخص، الذي يمسك بزمام الأمور في البحرين، وأن أوضاع البلاد هشة إلى حد يخشى معه أن تنفلت و يعجز حمد بن عيسى عن مواجهة استياء مزدوج: استياء السنة الداعمين لرئيس الوزراء الذي يحظى بشعبية في أوساطهم، ومن جهة أخرى استياء محمل بمرارات الماضي من الأغلبية الشيعية الحانقة من الأساس على نظام الحكم في البحرين.

     

    وتتركز مطالب الأغلبية الشيعية في البحرين على فتح المجال أمام المشاركة السياسية في الحكم عبر السماح بالممارسة الديمقراطية الحقيقية، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين ووقف تكميم الأفواه وخنق حرية التعبير. ولما كانت هذه المطالب تحظى أيضاً بتأييد تيارات سنية إصلاحية في الداخل البحريني، فإنه ليس معلوماً بعد ان كانت الرياض ستظل على موقف الملك الراحل عبدالله الرافض للتغييرات البحرينية، أم أنها على الأقل ستغض الطرف سواء برضاها أو بضغط من أبوظبي.

     

    ويرجح كثير من المراقبين الخيار الأخير، ضغط أبوظبي، ومبعث هذا الترجيح عندهم هو ان الرياض اليوم غير رياض الملك عبدالله، ودور الكفيل الذي يقوم به محمد بن زايد لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، عبر اضطلاع بن زايد بمسؤولية الترويج لبن سلمان وإعداده كملك مستقبلي، ستجعل من الصعب جداً على بن سلمان ان يحيد عن رغبات بن زايد، إن لم نقل توجيهاته فيما يتعلق بإعادة ترتيب بيت الحكم البحريني على النحو الذي يحقق لبن زايد أحلام الهيمنة.

     

    ولا شك أن السؤال المنطقي هنا، هو إلى أي مدى يمكن أن تتسبب أحلام بن زايد بارتدادات سلبية على الداخل البحريني، خاصة ان كانت تمر عبر إزاحة أثقل شخصية سياسية بحرينية، الشخصية التي تمسك بمفاتيح ترويض التناقضات في بلد تبقيه تناقضاته دائماً على صفيح ساخن.

     

    على كل فإن ملامح تطورات صراع بلاط الحكم البحريني يمكن متابعتها عبر الكثير من اللجان الإلكترونية، التي أنشأها على مواقع التواصل الاجتماعي جناح الثنائي بن عيسى – بن زايد للهجوم على رجل البحرين القوي بغية تهيئة الأجواء للإطاحة به.

     

    ويكفي لتقييم مدى الاهتمام الذي يوليه بن عيسى – بن زايد لهذه الحملة التأمل في الاسم الذي تم اختياره للإشراف عليها. فحسب مصادر بحرينية مقربة فإنه تم تكليف الشيخ خالد بن أحمد بن خليفة رئيس الديوان الملكي البحريني بهذه المهمة. أي أن الحملة ضد رئيس وزراء البحرين تدار تحت إشراف أحد أشد المقربين من ملك البحرين، والجميع بالطبع تحت رعاية ولي عهد أبوظبي.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات البحرين السعودية المنامة حمد بن عيسى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter