Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مناشدة الصليب الأحمر لفحص طعام “مملح” يسرّع بجلطات قادة الجيش العراقي المعتقلين | القصة الكاملة
    الهدهد

    مناشدة الصليب الأحمر لفحص طعام “مملح” يسرّع بجلطات قادة الجيش العراقي المعتقلين | القصة الكاملة

    وطن28 مايو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لواء بالجيش العراقي watanserb.com
    ماذا حصل لـ لواء بالجيش العراقي بعد محاولته دخول مدينة محجور عليها!؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دعا قيادي في حزب البعث العربي الاشتراكي المحظور في العراق, هيئة الصليب الأحمر الدولية الى التحقيق في عمليات وصفها بالشيطانية يلجأ اليها المسؤولون الذين وصفهم بالايرانيين عن سجن الناصرية، ينفذون من خلالها عمليات القتل البطيء باستخدام الزيادة الكبيرة في ملح الطعام المقدم لضباط الجيش العراقي الكبار الأسرى لدى السلطات. بحسب قوله .

     

    والسجن المركزي من مسؤولية وزارة العدل العراقية وبالتنسيق مع الداخلية، ويقع في الناصرية جنوبي العراق حيث تسيطر المليشيات والاحزاب الشيعية على الامور هناك، ولا يوجد في الظاهر اي مسؤول ايراني كما يدعي القيادي البعثي .

     

    وتوفي الاسبوع الماضي  رئيس اركان الجيش الاسبق الفريق الاول الركن اياد فتيح الراوي بجلطة دماغية وتبعه الى العناية المركزة والمستشفى بأيام الفريق الركن حسين رشيد التكريتي امين سر القيادة العامة للقوات المسلحة السابق، ثم وزير الدفاع العراقي الاسبق الفريق الاول الركن سلطان هاشم الذي نكت واشنطن بوعودها له حين استسلم لها وسلمته للسلطات في بغداد .

     

    فيما يلي نص مقال القيادي البعثي صلاح المختار بهذا الصدد .

     

    الى الصليب الاحمر : أوقفوا القتل بالملح 

    صلاح المختار

    القتلة لديهم قدرة عجيبة على التفنن في ابتكار طرق شيطانية للقتل ، فما ان تصبح طريقة ما دليل ادانة لهم حتى نراهم يبحثون عن اخرى لاتقدم دليلا على القتل المتعمد ، واسرانا في سجون الاحتلال الايراني يواجهون حملة تصفيات جسدية صامتة لتنفيذ قرارات اعدامهم المسبقة التي اتخذها علي خامنئي ، وكان خامنئي يتفنن ويبدع في العثور على اساليب قتل صامتة فبعد الاستخدام المتكرر للسموم التي توضع في طعام الاسرى وتقتلهم ببطء ،وهو ما فعلوه مع الشهداء طارق عزيز وسبعاوي ابراهيم الحسن وسعدون شاكر ، نرى الان خامنئي يستخدم الملح كسلاح قتل ، حيث تتعمد مخابراته المشرفة على سجن الناصرية الذي يوجد فيه أسرى العراق وضع ملح كثير في الطعام المقدم للاسرى وهو ما يرفع الضغط لديهم وبما ان العلاج شبه محرم فإنّ ارتفاع الضغط المستمر يؤدي الى الجلطات والموت  اذا لم يسعف المصاب فورا وبلا ابطاء !

    هكذا اغتيل الشهيد الفريق اول الركن اياد فتيح الراوي ،ولكي يضمن خامنئي موت الضحية امر بمنع معالجته في المستشفيات حينما ينقل المصاب بجلطة للعلاج السريع فيتأخر العلاج حتى الموت وهو ما واجهه الشهيد اياد فتيح الراوي حينما بقي اكثر من سبع ساعات بعد اصابته بالجلطة ينقل من مستشفى الى اخرى للعلاج فمات وهو ينتظره ! والان تتكرر لعبة الموت فقد نشرت أمس اخبار عن اصابة الفريق الاول الركن سلطان هاشم وزير الدفاع في النظام الوطني بجلطة ايضا واليوم نشر خبر ان الفريق اول الركن حسين رشيد رئيس اركان الجيش في العهد الوطني اصيب كذلك بجلطة ونقل للمستشفى !

     

    لم تسرّع اسرائيل الشرقية الان عمليات الاغتيال المبرمجة لاسرانا ؟ الاصل كان القرار الايراني المسبق وهو تصفية كافة قادة ورموز النظام الوطني عسكريين ومدنيين والذين سلمتهم امريكا للايرانيين عمدا كي يقتلوا بيد ايرانية وليس امريكية ، ببطء وتدريجيا وترك فاصلة بين اغتيال اسير وقتل اسير الاخر . ولكن حصل تطور طارئ جعل اسرائيل الشرقية تقدم موعد الاغتيالات وتجعلها جماعية رغم ان تلك الطريقة تفضحها ومع ذلك فان حكام اسرائيل الشرقية يتسابقون مع الزمن للقضاء على كل رموز العراق الاسرى لان ثمة تطورات قادمة يتوقع خامنئي انها سوف تحجم وجود الاستعمار الايراني في العراق او تنهيه وتعود امريكا لتحتل العراق رسميا ، بعد الانتخابات المزورة ، وبما ان هناك قرار  ايراني مسبق بعدم بقاء اي رمز وطني عراقي فان تسريع عمليات الاغتيال ما هي الا استباق لعودة امريكا للسيطرة على العراق وهو ما قد يسمح بتحرير الاسرى خصوصا  انهم ابرياء .

     

    هنا نواجه تقصيرا فاضحا من قبل الصليب الاحمر الذي يبدو غير مانح لهذه العملية الخطيرة الاهتمام المطلوب فهو لايتابع بجدية وتواصل وحزم حالة اسرانا عندما اخذ المناضل الاسير عبدالغني عد الغفور من سجن الناصرية الى بغداد ثم فقد اثره ورغم كل النداءات للصليب الاحمر للتدخل الفعال فانه كان ابطأ من السلحفاة ! والان المطلوب من الصليب الاحمر ليس فقط بل الاهم  رؤية الاسرى وضمان العلاج الفوري لهم من جهة ،وتقديم طعام مناسب لحالتهم الصحية وليس تقديم السموم القاتلة لهم من جهة ثانية ، وبدون ضغط الصليب الاحمر عن طريق التهديد بنشر بيانات تكشف تعمد حكومة  المنطقة الخضراء قتل الاسرى لن تتوقف عمليات القتل ولهذا نحث الصليب الاحمر على التدخل الفوري لعلاج اسرانا بطريقة صحيحة ومتابعة نوعية الطعام الذي يقدم لهم ، واجراء تحقيق في ملابسا وفاة اسرى .

     

    تحية لاسرانا في سجون الاحتلال الايراني للعراق والعار لقادة اسرائيل الشرقية السفاحين .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش العراقي الحكومة العراقية الداخلية السنة الشيعة الصليب الاحمر العراق مليشيات إيرانية وزارة العدل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. طبيب مغترب on 28 مايو، 2018 4:52 م

      رئيس اركان الجيش الاسبق الفريق الاول الركن اياد فتيح الراوي اغتيل الشهيد الفريق
      مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا

      صبرو وصابرو ورابطو واتقو الله..واعلم ان الله لا يريد لنا الا الخير واعلمو ان الامور تجري بمقادير وان الله غالب علي امره
      واعلمو ان النصر صبر ساعه وان الابتلاء اذا اشتد حتما ستبدء بالانفراجه
      وكل ماعليك فعله وهو ماعليك فعله..

      رد
    2. عربي حر on 28 مايو، 2018 5:12 م

      حقيقة أنه لا يوجد فرق بين اسرائيل الشرقية والغربية، كلاهما يكن العداء للعرب وخاصة العرب السنة

      رد
    3. طبيب مغترب on 28 مايو، 2018 5:22 م

      إن لله جنوداً من عسل = ام جنود من الملح

      حقق المسلمون في معركة القادسية نصراً كبيراً على الدولة الفارسية، لكن عدداً من قادة الجيش الفارسي تمكنوا من الفرار، وأخذوا يحشدون الناس لحرب المسلمين، ويثيرون فيهم الحمية، ويؤلبون ويستعدون ويدبرون، باذلين كل ما بوسعهم للإعداد للمعركة القادمة، وهي المعركة التي عرفت باسم “نهاوند” وكان قائد الفرس فيها هو “الفيرزان” وكان قائد المسلمين فيها هو “النعمان بن مقرن المزني”.

      والتقى الجيشان وبذل كل منهما غاية وسعه، وأكرم الله –عز وجل- المسلمين بنصر مؤزر بعد جهود كبيرة ودماء كثيرة.

      وحين انتهت المعركة تنبه القائد المسلم “حذيفة بن اليمان” الذي خلف “النعمان بن مقرن المزني” الذي فاز بالشهادة، إلى أهمية السؤال عن مصير “الفيرزان” فلما تبين له أنه ليس في القتلى وأنه استطاع الفرار عزم على ملاحقته والظفر به، لأنه إذا نجا فسوف يحاول حشد الناس لمقاتلة المسلمين مجدداً، وتلك حصافة منه، ونظر حكيم بعيد، وتفكير استراتيجي سديد. وتولت أمر مطاردة “الفيرزان” كوكبة من فرسان المسلمين يقودهم “القعقاع بن عمرو التميمي”.

      كان “الفيرزان” ذكياً واسع الحيلة، فأسرع في الفرار، لكنه واجه مشكلة لا قبل له بها، لقد كان يعدو في أرض زراعية ضيقة السكك، وكانت هذه الأرض غنية بالعسل الذي عمد أصحابه إلى حمله على دوابهم حين فروا مع الفارين، وعندها صارت الدواب عبئاً على السكك، تعوق بكثرتها وبطئها خطة “الفيرزان” في الهرب، وهو ما جعل المسلمين يظفرون به ويقتلونه، فقال أحدهم يومها قولة جميلة ذهبت مثلاً: “إن لله جنوداً من عسل”.

      إن الله –عز وجل- سيد الكون وصاحبه، وكل ما فيه طوع أمره، وقدرته لا حد لها، يسخّر ما يشاء كما يشاء، لقد قال –عز وجل-: ﴿ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُو ﴾ [المدثر: 31] وصدق فيما قال، وحسب المرء أن يتأمل في جند الله من ملائكة وشياطين، وإنس وجن، وليل ونهار، وصحة ومرض، ومطر وجدب، ورياح وأعاصير، وفقر وغنى، وبصل وعسل… وما إلى ذلك مما يطيق متابعته ومما لا يطيق، ليقف مأخوذاً مبهوراً وهو يتدبر الآفاق الواسعة لجزء من آية كريمة من الكتاب العزيز، الذي يظل غضاً طرياً لا تنقضي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد، والذي يجد فيه كل جيل جديداً من الأمر لم تجده الأجيال السابقة.

      ما أجمل أن يمضي المسلم وهو يضرب في شعاب الحياة، ناجحاً أو مخفقاً، فقيراً أو غنياً، غالباً أو مغلوباً، مريضاً أو صحيحاً، مستصحباً باستمرار عظمة الله وقدرته، مخلصاً له القول والعمل، حريصاً على الاستمساك بدينه والدعوة إليه، ثابتاً على عهده معه حتى يلقاه، طالباً منه العون والسداد، واثقاً أنه سيمده بجند من جنده من حيث يعلم ومن حيث لا يعلم، راجياً منه القبول، مستقصياً ما استطاع هؤلاء الجند عدداً وعدة وتنوعاً وقدرة.

      إنه حين يفعل ذلك سيجد في نفسه قوة في الجسد، وطلاقة في الروح، وفرحة في القلب، وبسمة في الوجه، ورسوخاً في اليقين، ومضاء في العزيمة. ولعله يمر ببائع العسل فيبتسم ويتذكر كيف كان العسل جندياً يقاتل مع المسلمين فيقتل. فيشكر للعسل جنديته، ويراها في كل شيء آخر، ولعله يقول لنفسه: إن كل شيء في الكون جندي من جنود الله، والعسل أحلى هذه الجنود مذاقاً.
      لكم الله يابطال يا حراس بوابة شرقية ياصنديد الامة مثلكم لا يهان
      نحن معكم بالدعاء باذن الله

      رد
    4. - on 29 مايو، 2018 3:42 ص

      هههههههه
      انت ياطبيب ماادري يمكن سباك مغترب
      تقارن الرعيل الاول الابرار الاخيار
      بعصابه بعثيه مجرمه ارهابيه ولغت في دماء المسلمين !
      الله اكبر عليكم ياايتام البعث المدفون !

      رد
    5. البعث العراقي مدرسة وليس شخص on 29 مايو، 2018 10:30 ص

      البعث ثورة شاملة

      الهدف الأساسي للبعث هو تحريك قوى التاريخ التقدمية في الوطن العربي تحريكاً ثورياً يحقق من خلال النضال ضد الاستعمار والتجزئة والتخلف.

      خلق أمة عربية واحدة تضمها دولة عربية واحدة، في مجتمع اشتراكي متقدم، تستعمل فيه الجماهير كل طاقاتها، وتتمتع بحرياتها
      البعث حركة قومية
      في النضال ضد الاستعمار الواضح الهوية يجب أن تتضح هوية المناضل.

      يؤمن بوحدة الأمة، ووحدة اللغة والتاريخ والأرض كانت الأساس الذي بنيت عليه وحدة الأمة العربية
      رحم الله قادة البعث العراقي الاشاوس النشامى
      ورحم الله شهداء من شعبنا صبور

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter